وكأن بصريف قلمك هنا يتجسد صوتك،بهدوءه وعمقه ونضجه،وكأن الصور تماثلت أمامي،وأنا أقرأ استذكرتُ عددا من القصص حدث بينها وبين نصوصك تناصّ،فتذكرت قصة النسوة اللاتي قطعن أيديهن لما رأين وجه يوسف النبي-عليه السلام-وقصة بائعة الكبريت..
ثم ماذا؟
ثم أن يحوي نص كل هذه الأبعاد استحقّ جماليته بجدارة..
أديبنا:نذير صبري،سلم اليراع