أيها الشاعر الذي أخذني لغرفة في بيت العلم وغرفة في السجن
هو الواقع المؤلم الذي يعيشه أطفال الأوطان المُحتلة هو الواقع
الذي يعيشه الإنسان الذي يعشق بلادها ويحفر تفاصيلها بدمه،
وبعيدا عن الألم هُنا أسلوب رائع في تصوير المشاهد وإيصالها كاملة كما هي ،
وأظهرتَ قضية إنسان أراد أن يعيش بكرامة في وطنه فمات شهيدا كريما
تحت وطئ التعذيب ،