فارْحَمْ عُبَيْداً تودُّ التَّوبَ مُهْجَتُهُ
مِنْ قَبْلِ أنْ تَرْتَقِي رُوحِي تَراقِيها
ياربُّ ياربُّ لا تَأْخُذْ إلى سَقَرٍ
يومَ القِيامَةِ نَفْسِي مِنْ نَواصِيها
اللهم آمين
اللهم آمين
ما أجمل هذا الشعر الذي يحمل حواراً بين العبد و خالقه
تلك المناجاة الرائعة تلامس الروح و تليّن القلوب
بارك الله بك
سلمت الأنامل