معدل تقييم المستوى: 20611
لماذا ؟ هُنا الميم تستر عُري الخوف لتلقيك في غيهبٍ مبهم كمفجوعٍ من حماقاته حينما يعتنق الكذب والمتناقض من الأقوال ليخفي بؤس أعماله ووحشيته .
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ، وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ، وَأَتْوبُ إِلَيْكَ. ، ، ، الدنيا رحلة لذا قررت أن أرتحل، وأن لا يكون لي وطن دائم. تجاوز كل ما لايستحق لتظفر بما يستحق.