الزمن بيد الله
لانملك منه إلا اللحظة التي نعيشها
حتى الثانية التالية لانعلم عنها شيئا لنعلم مافي الغد
سنّة الله في تداول الأمم
و السير نحو النهاية التي حدثنا عنها الله في كتابه
إنّما هذه الحياة الدنيا
نعمل بها لدنيانا كأننا نعيش أبدا
و لآخرتنا كأننا نموت غداً
كما علّمنا رسول الله عليه السلام
( مابين طرفة عين و انتباهتها / يبدل الله من حالٍ إلى حال )
أسأل الله أن يكون الغد أفضل دائما
المقال يدل على كاتب يتأمل كثيرا و يحلل كل ما حوله
و يحاول الوصول لحقائق الأشياء
مجهود رائع
سلمت الأنامل