في مثل عاصوف شعري ترا طايل أشبار
الجزيل يجيبها والهزيل يكبها
من يجيب الزين من كل فج و كل دار
يا تي اديار الردي العزم ما طبها
يشتري زين الغوالي وزينات البكار
تنعرف عند العرب شرقها مع غربها
عنده تلادن ليا جات يخلون المسار
من درا بقدومها لا حضرت يعلم بها
الخصيم مسجل اسمه مع الاسم الكبار
الحواجز بيينا حطها وابلش بها
العواصف لا عصفت دايم تسبب غبار
عاصفة عاصوف للخصم مشين هبها
منقول