معدل تقييم المستوى: 19
إنتظريني حتى أرتب مقتلي على صوت الـ تك تك تك حين لا تسمع الأذن سواها ذات فَـقْـدْ وينصت السكون لهمسها الطاغي في الضجيج وحين نُدرك ... أنه لاغيرها بَقيَ يُسامرنا همس الحزن كوني بخير الحزن السرمدي
"كعادته, بمحاذاة الحب يمر, فلن تسأله أيّ طريق سلك للذكرى, ومن دلّه على امرأة, لفرط ما انتظرته, لم تعد تنتظر....!"