![]() |
السعودية
إهداء : إلى وطني : المملكة العربية السعودية ، قيادةً وشعباً . في الذكرى الرابعة للاعتداء الإرهابي في شارع الوشم مطلع العام 1425هـ السعوديّة [POEM="font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]بسم السَّلام . السَّلام . الأرض ذات الوتَد= والأمـن بايدي رجالٍ .. فاللوازم .. أسُـود والطغمه الفاسده .. وَحـاقد وْ ما حَقَـد=شِف نصفهم بالقيـود .. ونصفهم باللحـود تبَّـت يديهم .. ألاَ .. تبَّـت يديهم .. بَعَـد=نجسـين الايدي .. مجازية الوفـا بالجحـود يا شارع الوشْم .. تغشاك السحايب .. بَـرَد=من جود .. رب السما .. جود السحايب يجـود الشارع اللي على اطرافه .. لمحنا الحَسَـد=والحقْـد .. واللا وفـا .. والكره حدّ الجمود معقول .. فوق البلاد الطاهره .. فيه احـد=يرضى لها .. بالذي تسعى إليه اليهـود ؟! يخسى .. فلا هو لنا ينسب ، ولا كان ابـد=.. منّا ، ولا هو ربى معنـا . غريب الوجود عنْه الجنوب ارتقى .. عنْه الشمال ابتعـد=والغرب عنّه سمـا .. والشرق عنّه يـزود هو يحسب انه .. إلى منّه .. تناثر : جـسد=يسلم من العاقبه ؟ إذن ستسلم ثمـود ! خذها كذا .. ما تبي عالِـم ولا مجتهـد :=من خـان داره .. قراره في جهنـم .. خلـود و" الحكم لله ولآل سعود ".. هذا عَهَـد=.. مِنّـا ، وحنّـا نموت .. ولا تموت العهـود من ساحل البحْـر الأحمر .. لا يردك حمـد=ومْن السماوه .. قبل بحر العرب .. لا تعـود دارٍ رفعها .. وأحيـا مجـدها .. والتـلَد=عبد العزيز السعـود ابن الإمام السعـود عبد العزيز .. الأبيّ ، الحرّ ، طير السَّعَـد =زيزوم نجـد .. و فخَر شبه الجزيرة .. و زود ليثٍ .. يخوض الجموع .. ولا حسبها عـدد=سيفه بكفه سَنـَد .. ومن السما له جنـود وحَّد بـلاد .. و بنى ملكٍ عظيم .. و سجـد=.. لله خاشـع . وهو تخشع لذكره حشـود عبد العزيز .. السخا .. غيثٍ غزير المـدد =يعطي بْليا وعَـد .. لا بارق ولا رعـود لو حملهن .. كل يوم .. وكل ليلة .. ولـد=ما ينجبنّ النسا .. مثلـه .. عريب الجـدود في جنة الخُلد .. بامر الله .. مع من خَلَـد=مع النبي والصحابه .. تِسكنه .. يا ودود نحيا بظل السعـود .. ملوكنـا .. للأبـد=حكّام شبه الجزيره .. غيرهم ما يسـود هم خير من وحَّـد الرحمن .. فردٍ صـمد=واعـزّ من كرّس الرحمـه .. واقـام الحـدود في مدحهم : وصفهم . هم مدح للّي قصـد=والشِّعر .. فيمن سواهم .. وابـلٍ في نفـود والمملكة .. في ذراهم .. في أمـان ورَغَـد=والعالم .. اكثر شعـوبه .. في شتات وجمـود الروم في غيّها .. والغيّ ياما حصد=والفرس في حقدها .. "تبت يدين الحقود" فاحذر من الفرس .. ذولا .. هم مجوس النكد=والنار .. هي ربهم .."لا يملكون الوقود" والمملكة : عـزّنا .. والعزّ .. يبغى جَهَـد=والخير في دارنـا .. والخير .. يلقى حسـود والحمد للي رفع سبع السما بْلا عمد= الأمـن بايدي رجالٍ .. فاللوازم .. أسُـود والطغمه الفانيه .. واهل الغدر والحسَـد=شِف نصفهم بالقيـود .. ونصفهم باللحـود من جهلهم .. نادَوا الفتنه .. وعيّت تـِرد=هـزّوا جدار .. و نمـا / على قَهَرهم / ورود هزّوا جدار .. افـ بَلد .. لكن ما هزّوا بلـد=تخسى هذيك اللحى .. تهزّ دار السعـود[/POEM] تركي حمدان |
تركي حمدان
أشك أن غير تركي حمدان له علاقة بالتقدم نحو الشعر / الشعر .. |
تركي حمدان صح لسانك واحيي فيك هذا الشعور الوطني واحييك مرة اخرى على هذا النص الرائع حما الله المملكه قيادة وشعبا من كل معتد وحاقد ورد كيد الحاقدين في نحورهم لك ودي وتقديري |
كان هنالك تماوجا شاعريّا كـ تماوج يدين قائد الاوركيسترا إذ يكرّر حركاته بشكلٍ متناغم ساحر والأجمل من هذا كلّه أننا أثناء تلك الحركات المحرفنة نستمع الى عزفٍ يلج الى الروح بقوّة كـ قوّة قافية هذا النصّ مناسبة قرأت بشكلٍ واعي وفريد ومطلوب تدلّ على شاعرٍ يمتلك شعره عينٌ لاترى إلا مايستحقّ ان يُرى أهلا كبيرة بـ حجم مقامك ومكانتك أستاذي |
تركي ... : في هذا الحضور شعر شعر شعر .... الخ جميل يا شااعري كـ هذا الوطن الذي تحمله في ابيااتك / \ / م / ضـ |
الشاعر : تركي حمدان
ــــــــــــــــــ * * * أرحبُ بعودتك و أحمدُ سلامتك . : هنا إثباتٌ بأنّ [ الشعر ] يسكن الأشياء جميعها لكنّ الاختلاف في النظرة لتلك الأشياء ... وأجزم بأنّ ما يميّز تركي حمدان أنّه لا ينظر إلى الأشياء بعينيه - فقط - و هو احترامٌ لها [ منه ] و مكافأةً له على ذلك ، فقد وشوشتْ له الأشياء : بسرّها و سحرها معاً . : تركي حمدان شكراً لحضورك و نورك و عطورك ودمتَ بحبّ كما أنت دائمٌ به / له . |
: في كُلّ حالاتك ياتركي ، لا تقبل أن تأتي عاديّاً / كما يأتي سيلٌ كبير من الشُّعراء . لم تَكُن ثائراً هُنَا بل كنت عاقلاً مُتعقّلاً .. حكيماً . وقبل ذلك كُلّ إنساناً تنتمي لهذه الأرض الطّيبَة . ألف شُكر و تقدير لله عليك ، وليحفظك و يحفظ الوطن . |
من عنبر 8 وأنت بقلبي مثل منت .. الشعر .. الإنسان .. تركي حمدان .. شكراً لأبعاد التي منحتني الفرصه لأكون بجوار حرفك .. نزفك .. عزفك تركي شكراً لوفائك .. قصيده رائعه .. مهداه للوطن .. المحتفي بك بوجودك تقبل مروري .. لك الود |
الساعة الآن 02:28 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.