|
قلوبنا .. و .. [ حكاية .. ورد ] ......!!
:
: الغياب .. له .. " أبعاد " ..! كثيرة .. جداً ..!! أبسط .. تعاريفها ... تضيع .......! في زحمة ...........! الإشتياق .!! : : الإهداء ..! لـ قلب الغالي .. جداً ..............!! [ صالح العرجان ] ..!! ويستحق .!! : : : : : : : : : : : : : : : في الواقع ..!! أحدنا .. يغضب .. حينما ..........!! يقدّم .. المعروف ..!! ويجد .. من أقرب الناس .. " النكران " ..............!! وعدم .. حفظ .............!! العهود ..!! : : مع .. أن .. من يقدم المعروف ..! يجب .. أن .. لا ينتظر .. من الناس شيء .......! في ظل .. طمعه .. في ماعند .. رب الناس .. من خير ..........!! وأجر ....!! مع تأكيدي .. أن الوفاء .. شيء جميل ...! ومطلب ضروري ........! لـ الحياة ..!! : : ولا اجد .. أصدق مثالاً ....! من الورد ..! الذي .. تقطفه الأيادي .. ثم .. بعد زمن .....! ترميه ... بــ كل ........! قسوة ..!! بعدما .. ذبلت أوراقه .. / ... وتاهت مع الأيام ... رائحته ......!! : : هنا ...! شدّتني .. " صورة " .............! و .. واقع .. نعيشه ..! ونلامسه .. من حولنا ... مع الأسف ......! بـ كثرة ..!! : : ذات .. مصير ... الورد ...........! يعيشه الكثير .....!! ولكن ..؟؟ عزاؤنا ... أن .. الزمن .. يحتفظ لهم .. بـ ذكرياتنا .........!! وأنهم .. يدركون ... جيداً ..........! من نكون .....!! دائماً .!! : : فـ كان .. الحضور .........!! رغم .. تأكيدي .. أنكم .. أولى ........! بـ أن تكتبوا ............! ونقرأ .. لكم ....! بـ لذة .!! : : : http://www.al-amakn.net/up2/uploads/98f14e4315.gif : : مثلي .. بعد .. يا ورد .. راحوا .. وخلّـوك ..؟؟ وإلا .. على غيرك .. من الورد .... " طاحوا " ..........!! ياورد .. وإن مرّت .. ليــالي .. ولا .. جوك ..! وإلا .. عقب .. ما جوك ... صــدّوا .. و .. شاحوا ........!! طنـّـش .. أنا .. مثلك .. وطت رجلي .. الشوك من شـــانهم .. / .. واليوم .. صدّوا .. و .. راحوا .......!! ما ألوم قلبك .. يوم .. ياورد ... غــرّوك ...! شفهم .. معي .. لـ أقصى الحنايا .. أستبـــاحوا ..........!! لو .. أنهم .. ياورد .. من عقب قصـّوك ....! على .. جفاف أوراقك ... الخضر ... ناحوا ..............!! يمدي " عذرناهم " .. ولكن .. بلا أبوك ..! من يوم .. ما طحنا ... ولا يوم .... لا حوا ..............!! ياورد .. أنا .. ويـّـاك .. شابك ومشبوك ..! ودموعنا .. تروي الظمأ .. يوم ... ســـاحوا ...........!! بـ الله .. لو عقب البطا .. بـ يوم مرّوك ..! وبـ جروحهم .. عندك .. من الضيق .. بــاحوا ........!! لابد .. تذكر .. كم ياورد ... بكــّــوك .....! وكم ليلةٍ تبكي ... إلين .... أستــــــراحوا .............!! ياورد .. عادي .. لو بـ الإحساس غشّوك لو .. أن من طيبك ... مع الناس .. فـــاحوا ..........!! تبقى لك .. الذكرى ولو هم .. تناسوك ..! لو أنهم .. عن دربك .. اليوم ... زاحـــوا .............!! : : : : لكم كل ودي ....! سلالالام .!! |
. . ياورد .. عادي .. لو بـ الإحساس غشّوك ............. لو .. أن من طيبك ... مع الناس .. فـــاحوا ....!! أين أنت يارجل ؟؟ منذ زمن لم أقرأ هذا الحرف .. حضورك باذخ .. وذائقتي ترتقي بهذا .. شكراً لك بعدد نجوم السماء .. وصالح العرجان يستاهل .. سلمت .. وسلملي عليك .. . . احتراماتي |
مراااااااااحبي لك يا صااااااااااحبي
حضور للترحيب |
طنـّـش .. أنا .. مثلك .. وطت رجلي .. الشوك
من شـــانهم .. / .. واليوم .. صدّوا .. و .. راحوا .......!! ما ألوم قلبك .. يوم .. ياورد ... غــرّوك ...! شفهم .. معي .. لـ أقصى الحنايا .. أستبـــاحوا ..........!! صـــــــــــــح لسااااااااانك لاهنت يابعد راسي تقبل مروري |
اقتباس:
: سلطان الدوسري ......!! ياه ... ياصاحبي .! زمن .. لم .. ألتقيك .. في مدائن الأدب .......!! ربما .. لـ إبتعادي .....! وتقصيري ..!! لكنني ... وبــ أمانة ... لا زلت ... أتذكـّـر .. جمال هذا .. القلب .. كثيراً ......!! : : بعيداً .. عن كونك .. أول من يزور هذا .. المتصفح ..!! وإن كان ... يشرّفني .. هذا ....!! كثيراً ...!! أقسم لك ... بعيداً ... عن كل هذا ... [ أبتهجت بـ تواجدك ] ........!! لا لـ شيء ... سوى ....! أنني ... أدرك ... ماذا .. يعني حضورك ..! لـ الأدب ...!! : : لك كــل ودي ...! سلالالام .!! |
نواف الفهاد
سعيد بـــ عودتك وسعيد بـــ مصافحة هذه الرائعه تقديري |
اقتباس:
القبطان نــواف لم تجعل لي خيار الاقتناص من هذه الباذخه بسمو عودك الكمبودي كل ما أستطيع قوله أعجبني حديث الــبــحــار حين عانق ورود الارض لتفوح هذه الابيات بعبقها قــلــوب أتعبها الاخر ..... صح لسانك وفكرك أخوك صــالــح |
الجميل نوّاف الجميل في هذا الحديث بالذات المسحة المنطقيّة لـ كلامك مع الورد كان السيناريو محكما وواقعيّا وكذلك كان نبش الأحزان والمشاعر من تربة الحال جميلٌ للغاية فكنّا نقف\نقرأ بكلّ انجذاب لهذا النصّ ويدعم هذا كلّه اختيارك للقوافي كان بالفعل معبّرا بجمال تحيّاتي لـ عودتك ولـ ورود حرفك العاطر |
| الساعة الآن 05:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.