![]() |
الْـبحـ!ـثْ (ع)ـن الْموجُوُدْ
ح ـياّةْ (ألم) , (سَـ ع ـاّدةْ) , صَفَاّءْ , رِضَىَ , تَفَاَؤُلْ , (إنـسانِيَةْ).
(ح)ـياتُناّ : بـ-التَأكِيِد- بـ(ـغض) الْنَظَرْ عَنْ كُلْ ماَيُوَاَجِهُناّ (مِنْ) أ َ(حْ)ـزاّ!اّنْ. ومُنَـ(غَ)ـصَاّتْ. وَتِلكْ , الأضغاّثْ مِنْ الأح ـلاَّمْ. وَالْـ جُمُوُع~ْ مِنْ الأوْ(هـ)ـاّمْ. بـ [أماّلِهاَ اللاً مَوْجُوُدَةْ] بـ [بـَسَماتِها اللاً صَاَدِقَةْ] بـ[وَفائِــهاّ اللاً مَلْحـــُوُظْ] مُقَدَسَةْ , (جَـ)ـمِيِلَةْ وأَكْثَرْ.! لَاـ تَذهَبْ بِكْ الأفْكـاّرُ بـ ع ـيداً . فـ تلْكْ وَسَاّوِسْ الجَحِيِمْ مُرَاّداً بِهاّ إخراجُك مِنْ -نَـ ع ـيِم. هَلْ تُراّوِدُكْ الْظُنُوُنْ.!؟ بـل هلْ إقْتَحمكْ الجِنُوُنْ.!؟ هِيَ ,, هِيَ الْحـياّةْ صِدقاً فـ صَدقْنِيِ: لاَ طَعْمَ لَهاّ (بـ)ـلاً مَشَاَكِلْ تُذكَرْ مَشَاّكِلُهاّ , [مِلْحُ الْحَيَاّةْ] يُسْتَحّاّلْ (أنْ) // تَخلوُ حَيَاَتُناّ مِنهاَ لَوْ أبىَ خَيالُكْ واقِعهاَ (بـ)ـاللهْ عَلَيْكْ,. هَلْ هُناّكْ (قـ)ـمرْ دُوُنْ شُعاعْ الْشَمسْ. (بـل)- سَبْقْ أنْ وُجِدْ الليلْ بـ_ـلا الْنهاَّرْ أمْ الـفرحْ بـدونْ سابِقْ ألمْ, أوْ النَجـاحْ دُوُنْ مُثابَرةْ, بـ الْمِثلْ حَياتُناّ. الـ(حـ)ـياةْ -مقابلْ,الحزنْ,الفرحْ,الهمْ,الراحه-.,.إلخَ فَـ ..تمتعْ أيهاَ الإنسانْ (بـ)ـلحظاتِكْ بأوقاتِكْ وحتىَ بِثَوانِيِكْ. فالحـياةْ ياعَزِيِزِيِ: (جَـ)ـمِيِلهْ, وخـاصتاً فِـيِ (عِ)ـيُوُنْ المُتْعَبِيِنْ مِنْ الناسْ تَجِدهْ يسعىَ لأجلْ أن يرقىَ حالِهْ"منْ حسنْ إلىَ أحسن". وغَيْرِهْ لديْهْ منْ المتعْ الكثيرْ,الكثــيرْ لكنْ لايشعرْ بهاَ . نتجاهلْ شيْ ندرِكُهْ,شيْ طالماَ سعيناَ وراءه,وطالماَ إبتعدناَ عنهْ. ولكن..! ببعضْ الأوْقَاَتْ : نتسائَلْ./؟ لماَ -أكونْ- مهموماً أوْ حزيناً..؟ ولماَ -أتألمْ- منْ قسوةْ قلوبْ البشرْ..؟ ولماَ -أتحَطَمْ- منْ كلامْ الأصدقاء القاسيِ..؟ ولما -نحزنْ- منْ أجل أحدْ جيِرَاَنِنَاَ..؟ ولما -أبكيِ- لموتْ شخصْ لاأعرفهْ.؟ ولماَ -نشعرْ- بالحزنْ لمأسأةْ الغيرْ..؟ مـامـعنىَ تِلْكْ الأشياءْ..؟ ج:المعنىَ بسيـطٌْ شرحهْ. معناهْ أنكْ أيهاَ الإنسانْ تسعىَ لـ.. أن (تتعبْ). أن (تحزنْ). أن (تشقى). معناه:أنكْ تضيفْ لحسابِكْ,رصيدٌ اّخرْ (مِنْ) الهمومْ والمَشَاَكِلْ يزيدْ يوماَ بعدْ يومْ. هذاَ هُوُ (-الألَمْ-) المرضْ البغيضْ الذيِ يزورْ أحدْ منْ البشرْ,ليداهمْ حياته, يكادْ يحيلهْ جثه خامدهْ. ): جثهْ ولكنْ تتنفسْ. تتحَرَكْ. لكنهاَ لاتشعر سوى بالحزنْ بالألمْ الكاّبَهْ. ويبقىَ هناكْ تساؤلْ.. ماهوُ تصرفناَ فيِ تِلْكْ الأثناءْ..؟ مستسلمونْ.؟ أمْ صامدونْ نتحدىَ كُلْ الظروفْ,المؤلمهْ.؟ وهُنَا تَكْمُنْ الرَوْعَة هكذا تكون نعمة القدرةْ علىَ التألمْ.. فالألم .. هو النار التي تصْقُلنا النارْ التيِ تجعلُنا أكثر صفاءًا. النارْ التيِ تُحول العظمْ داخلناَ إلىَ ماسٍْ. هوَ الأداة الغامِضَة التيِ تنبهنا إلىَ حقِيقة أنفسناَ الأداة التي تفتح عُيوننِا َعلى مَوَاضِع خللناَ.. وعيوبناَ .. فنسعى َجاهدينْ علىَ التخلص ْمنها [الألـ(م)]: هي تلك القُوة المبهًمة المحركةْ التي تجعل عقولنا تسيطرْ علىَ أنفسناَ فـ تَجْعَلنا نتراجعْ .نُفَـ!ـكِر .. نتصَرفْ بـ طَريِقة أُخْرَى نقيًة صَافية من (هنا) .. تنبعْ السعادةْ فنحن عندما نعاني , نتعذب,نتألم ,نصبح أكثر نضجاً,, وأكثر قدرة على للْتَحَمُلْ. وأكثر عطفاً على الآخرين . وأكثر تسامحاً معهم . أكثر إحساساً بوطأة آلامهمْ. وبالتالي:((أكـثر إنسـ^_^ـانية)). وهُناَكْ,حـ!ـكمهْ نالَـتْ علىَ إعجابيِِ رأيتْ منهاَ إنبعاثْ الأملْ للحياهْ. لـمنْ هُمْ تناسواَ الحياةْ. فـ بحثواَ عنْ السعادةْ , رغم وجودهاّ. تقولْ: مهما ضـاقت الـدنيا ومهـما صـغرت، فـ(ـلا) تنسى أن فيها (شقاً) ينـفذْ منه النور ويحمل الهواء. -.[..أسألْ اللهْ لَكمْ أعزائِيِ حياهْ لاَ مملْ ولاحزنْ فِيِهاَ,وأنْ يفتحْ لـكم بابٌ بالجنه لايُسَدْ.].- / \ / \ مَـ.(حُ) ــ شموخ ـبيِ.ـعْ |
[ شِمُوُخْ الْحَرْبِيِ ] ـــــــــــــــــ * * * أهلاً وسهلاً بكِ في أبعاد وأكثر الترحيب و أطيبه لطيب حضوركِ . كلامٌ يبعثُ الأمل ... يُشعرك بأنّ هناك مُتسعٌ من [ نَفَسْ ] رائعة وأكثر وقفة : اقتباس:
ذلك عند مَن تكون حياته [ رُطباً ] فهو بحاجةٍ إلى [ الملح ] .. -كتغيير - مَنْ حياته [ علقماً ] فلن تكون المشاكل [ ملحها ] بل لن تكون إلاّ أكثر مرارةً من علقمها . شكراً بحقّ . |
الاْ آتِيَــــــــــ مِن حُلُمْ ــه _________________ هُنَاكْـ مآآتِمُ ُ حَالِمَهْ تَتَمَنًى (أنْ تَكُونْ نَائمَه) فِي مَسَاكِن الْموؤدَه هُنَاكـ نَافِذَه قَدْ تَسْرِق النُور/وَجَعاً كَافِراً لِيُحْرق الرَحْمَه فِي أحْشَاءْ الظَلاَمْ عُذْرَاً رُبًمَا وَجْعي يُهْذِي بِما أعي |
إذاَ أصْبَحتِ فِيِ عُسْـرٍ فَلا تِحـزَنْ لَـهُ وَإفْرَحْ
فـ بعَدْ الْعُسرْ يُسْراً عاّ جِل وإقْراً ألـمْ نَشْرَحْ (ق)ـاّيِدْ الْحَرْبِيِ: لـ...طَاّلَماّ اّمَنتْــ : أنَ الْحَاّلْ دَوْماّ لاَ يُداّاّمْ ~ وَدَ(و)اَمْ الْحَاّلْ مِنْ الْمُحالْ ~ وَأَنً [لَـذَعَةْ]... الْعَلْقَمْ كَـ.(غَيْمَةْ) صَيْفٍ حِيِنَ سَاَعَةٍ تُزَاَالْ. وَ كُلْ شَيٍ وُجِدَ مُلازِمُ للـ زَوَاّلْ ~ فـ عَلْقَمُكْ يَوماَ ماّ .. إلىَ شَهْدٍ ,, يُمَاّلْ ~ قَاّيِدْ:(تَ)ـفائَلْ للْحَيَاّةْ أنتْ هذاَ وَ سَلِمتْ |
(شَاَعِرْ البدرْ).,.,
وَ هُنَاّكْ [دِماّءْ]قَاّتِلَةْ تَحْتَشَدْ (بـ)ـيْنْ أَوْرَدَةْ الْـ(م)ـناّمْ. فـ تُهْلِكْ حِلْمُناَ الْوَرْدِيِ. (وَ) // تُثِيِرْ كُلْ(شَيْ) (وَ) // أعْنِيِ كُلْ (شَيْ) مُهُوُدْ بـ كَفِهاَ صِغاّرْ لَمْ يَفْقَهُواّ حَوْلَهمْ كـ الْشِجَاّرْ أعْيُنْ ضَرِيِرَةْ أكْثَرْ بـ أشْبَاّهْ المَوتىَ حاَلـ(هـ)ـمْ لَكنِ: اّتِـ(ي)ـه مِنْ حُلمْ,, بـ (عِ)ـنفُوّاّنْ الْيَقَظَةْ,, حِلْمٌ شَاّسِع~ يَلِيِقْ بـ مقاّمْ أنثىَ شاسِعَةْ [أُ/نْ/ثَ/ىَ] مُوَ(حـ)ـدةْ لاَ تُشْبِهَنِيِ سِواّيْ (فـلا)تَقْلَقْ شَاَ(عـ)ـرْ البَدُرْ : لَسْتْ تَهْذيِ ياهَذاّ أنتْ فَقَطْ تُحّاّوِلْ ( : |
[قِــ(يِ)ــلْ]: // مَنْ (قَ)ــنعْ بـ.. ماّيأتِيِ بـ ...الْدُنياّ (مِنْ) يَسِــيِرْ.! هَاّنَ (ع)ـليْهْ كُلْ عَسِيِرْ. |
بسم الله الرحمن الرحيم وكيف نعرف طعم [ الفرح ] إذ لم نذق شيئاً من ألم هي الحياة ....؛ ونحن (بشـ/ـر ) ღ قرأتها من مكان مآ : ليس هُناك طريق يؤدي للسعادة ..؛ وإنما الـ ( سعادة ) هي الطريق ღ شموخ رائعة أنتِ ../.. وكل حرف كتبتيه هُنا .. لـِ قلبك ...؛ [ جِنان ] من ورود ღ نجمة أمل |
ليس هناك فرحًا خالصًا .. مهما يكن ..
لابد أن تقفز غصه .. كلما تنفسنا فرح .. لأن هنالك بداخلنا .. إنسانية .. لأن هذا فقط ما ينفي عنَّا صفة .. الأنانية .. لأننا نحمل قلوب .. أتعلمين .. كلما دمعت عيناي لحزن أناس لا أعرفهم .. ولا يعلمون عن حزني ذاك شيئًا .. أُربت على قلبي .. وعميقًا يبزغ نور / إبتسامة .. اطمئنانًا أن لا زال قلبي ينبض .. و أخشى ما أخشاه .. أن تخون ذاكرتي يومًا حزنهم .. و جراحهم .. و أفرح لوحدي .. ووحدي .. .. مقالك جميل .. وحالنا يحتاجه كثيرًا .. أحب المتفائلين و أغبطهم .. ابقِ وارفة .. |
الساعة الآن 04:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.