![]() |
حدود العبث...!
مـــن حــدود العبث والطّيش لأوّل انعكـاس النّـور وقــف ظــلٍّ يمــاري بامتــداد الظّــل ويكــــابــــر نسى بأنّ الكِبر يسمو ، ولكــن فــي سما المغــرور نسى بانّ الأرض تذعن لصوت إحساسها المــاطـر نسى بــأنّ الفضــا دايــم يحــدّ مــن اتجــاه السّــور نسى بــأنّ الشّفــق لفتــة وداع المتـــرف السّــاحـر صحيح انّ الذّبول يعيش بعيــون العطــش معـذور ولكن مــن يردّ الّلـي ذبــل مـــن عمــره النّاطــر ؟ تعالـــي يــا أنــا مـــن حـــدّ طيشك والعتــب مبهور ولا تنسي تغيظـيـن العتـــب بإحساســـك السّـــاخــر تعالــي واقطعــي وصــل الحليــم بحلمـــه المغدور تعالـــي وأوصلي للشّـــر بعيـــون الغضـــب دابــر تعالـــي حـــلمٍ يـــوافــــق بليلـــه لمعـــــة البلـــــور تعالـــي حلـــمٍ يخـــالف مفـــاهيم الأســـى بـــاكـــر تعالـــي للمســـا جمـــعٍ يفــــرّق لمّــــة الجمهـــــور تعالــــي مســـرحي كـــلّ الكــــلام السّــاكت العابـر عجــب لا صــارت الّلحظــة تشعِّب للسّنين عصور وغـــار الـــوقت فـــي لـــبّ السّنين ومجــدها نافر ! كـــذا تـــاتي حكـــايــا الصّمــت حفنة من دفا وشعور وتِبــَـان مـــن الــوله ذكــرى مــلامح وجهها السّافـِر ! وعجــب يـــا أوّل سواليف الشّعــر بالخاطر المجبـور كسرتـــك لجــل يقـــراك الـــزّمان بطيبـــة الخــاطــر أخــاف أكتــب .. يخــالف لا كتبـــت إحساسي المغمور وأخــــاف الصّمـــت مـــن غِلّـه يصير بصوتي الشّاعر وأخــاف أعيـــش بعيـــون الشّعـــر طفـــلٍ كذا مـيسـور صمـــد للآن فــي وجـــه الــورق مـــن حظّــه الــوافـر ومن حدود العبـــث والطّيــش لآخـــر مفـــردات النّــور عبـــس ظــــلٍّ حســـب بــأنّ المعـــاني مـــا لهــا آخـــر وهــج .... |
ومن حدود الاعجاب إلين اخر صفقة
من الجمهور،، اقول هذا النص مذهل.. .. شكرا لهذا الشعر |
نص ساحر.. قرأت البداية وعيني على البيت الأخير خشية النهاية
فلسفة وقدرة وفكرة وتمكن رسم لوحة شعرية فارهة. صح لسانك ،ودام بيانك إجلال وتحية وإعجاب |
الله ياوهج رائعه رائعه
ربي يحميك |
وهج أيتها الوهج الـ يملأ مُقلة اللحظة
عوداً حميداً يا حبيبة في يمينك قوافل دهشة يا وهج ولنا منك الشعر بِ نصابٍ وافر وعجــب يـــا أوّل سواليف الشّعــر بالخاطر المجبـور كسرتـــك لجــل يقـــراك الـــزّمان بطيبـــة الخــاطــر هنا كانت المغايرة مذهلة والشجو بائنُ النازعة حييتِ دائماً يا وهج ولنا عليك حق الحضور ومواثيق أن لا يأخذنّك الغياب |
رائعة ما شاء الله قصائدك تشبه اسمك
الله يحفظك |
مؤمنة جدا أن الأنثى تملك كل مقومات كتابة القصيد
الرقة والتمكن من الصورة إبداع يا وهج وردي وعظيم ودي |
ما بين مهابة الكتابة ومهابة الصمت هُناكَ الكثير اقتباس:
بإنتظار جديدكِ دائما . |
الساعة الآن 08:21 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.