؛




الحياة بفرحها وحزنها ..
بسأمها ..و روعتها ..
بفقدها ..
بنورها .. بظلها ..،،
عبثُها :
ألوان !

؛

جفني كسول هذا الصباح
أربت عليه بإبهامي ثم أرفعه
فما يلبث أن يهوي
أعلم أنه يخاف النورَ على عيني
و :
أخطأ حين لم يخشَ العتمة !

؛


لا يتسرب لذاكرتي عقوق !
أذكر أنّي كنت بارّةً حد الشفقة ، وأنك كنت بي أرأف
وليس من البِر ذكر ذلك ، لكنني أتساءل ،،
فربما عققتك بجهل
فتسعفني بعلم !


،

،

أكنت بارّة ،، حقا ؟!

* وهنٌ يدق أصابعي !

ودي أشطب اسمي
ارجع اكتب من
جديد ..

بس

ك
ي
ف
؟

؛





معلقة من قلبي في كف السماء
بعرق دقيق ، ،
تهزني الريح ؛
إذ غدوت تسليتها الجديدة ..
غير أنّي ـ كطائرة ورقية ـ أمد أطرافي تارة ..
وأتكور تارة أخرى ..
وعيني على العرق !