![]() |
.. لحظة دفـــا !!
آتِدَفَّا بالأَمَلْ إِنّكْ تِجِين.
آتِدَفَّا بالأَمَلْ !! * * * وبِإنْتِظَارِكْ، مَا شِتَمْت أُمّ السِّنِينْ ومَا أحْتَرَقْت . آتِدَفَّا بِإنْتِظَارِكْ -زَيْ عَادَاتِيْ- حَنِينْ. ومَا شَرَقْت بْرِيْقِيْ لَمَّا لاحْ زُولٍ يِشْبِهِكْ، ومَا طَرَقْت بْإِصْبِعِيْ كَاسِيْ مَلَلْ. أَعْرِفْ إِنِّيْ لازِمْ أَتْدَفَّا قَبَلْ لاَ تِشْرِقين. * * * شَمْسِيْ اللِّيْ مَا اشْرِقَتْ إِلاّ بْخَيَالِيْ، وَالمُوَاعِيدْ الخُرَافَةْ. يَا قُمُرْ، عَامِينْ مَرَّنْ مَا اكْتِمَلْ. يَا نَجِمْ بِينِي وبَيْنِهْ أَقْرَبْ وأَبْعَدْ مِسَافَةْ. عَاذِرِكْ لَوْ تِبْعِدِينْ. إِنْتِ مَا تَدْرِينْ عَنْ طَعْم الحَنِينْ. عَنْ ثِوَانِيْ سَاخِرَةْ مِنِّي إتِّشَفَّا. عَنْ لُهَاثْ القَلْب لاَ مِنِّكْ طَرِيْتِيْ. ومَا دَرِيْتِيْ، كِيفْ أَتْعَذَّرْ عَنْ غْيَابِكْ لـ قَلْبِيْ : "أَخْلِفَتْ بَالوَعْد بَسّ الطِّيفْ وَفَّا" مَا دَرِيْتِيْ، عَنْ تِجَاعِيدٍ غَزَتْنِيْ بْمُسْتَهَلْ عِشْرِينْ عُمْرِيْ، عَنْ تَعَرِّيْ الشَّيبْ فِيْ رَاسِيْ، فُتُورِيْ، ِإِنْطِفَاءْ الدَّهْشَةْ، وقِلَّةْ حَمَاسِيْ. وكِيفْ هَذَا العِشْق يِتْحَوَّلْ إِلَى حِقْدٍ دَفَينْ.! مِنْ سَنَاهْ إِحْسَاسِيْ بَالوِحْدَةْ تِدَفَّا. * * * 14-4-2005 م |
الأنيق عبدالرحمن الغبين اقرءك بتأمل الى ان اصعدواقطف نجمه واعود لـ فضاءك وانا اتأمل بدهشة شكراً بحجم الدنيا لأنك هنا |
أخلفت بالوعد بس الطيف وفّا ..
. . . أخلفت بالوعد بس الطيف وفّا .. . . أخلفت بالوعد بس الطيف وفّا .. .. . أخلفت بالوعد بس الطيف وفّا .. . . . . محزن ياعبد الرحمن وبسيط جدا .. وسقف مطالبك أضحى وديع جدا .. .. |
كِيفْ أَتْعَذَّرْ عَنْ غْيَابِكْ لـ قَلْبِيْ : "أَخْلِفَتْ بَالوَعْد بَسّ الطِّيفْ وَفَّا" ,’ ,’ عبدالرحمن الغبين تكتب بحرفنه ولغه راقيه تلامس القلب قبل الجرح ,’ صح روحك |
: صديقي الذي احب .. في كل مره اقرأ لك اكون على موعد لـ امرغ انفي بـ الغيم ! انت مذهل ايها الصعلوك الجميل وكِيفْ هَذَا العِشْق يِتْحَوَّلْ إِلَى حِقْدٍ دَفَينْ.! مِنْ سَنَاهْ إِحْسَاسِيْ بَالوِحْدَةْ تِدَفَّا. يااه من يـ ستطيع تطويق هذا الا انت ؟! منّك لله / \ / م / ضـ |
ماأجمل الشعر الذي يشي بصاحبه
ويخبره عنّا ولو لم يتحدّث صاحبه كثيرا مايتحدّث عنك شعرك ياعبدالرحمن كثيرا .. كثيرا ويالجمال حديثه عنك |
قمة الحب أن نمنح الحب رغم الغياب هكذا نثق حين نرحل أن ما كان لا يرحل \\ رائع يا عبدالرحمن .... حتى في حزنك وانتظارك عذر وأمل دمعة في زايد |
يال الروعة في هذا المتصفح يال العتاب المتجشم عن السنتين يال الكاتب الروعة أبو عوف تعرف رأي من يعرفك في ما تقدمه لنا من نبض تستشربه القلوب قبل العيون دائما كن كذا يا بو عوف ونحن سوف نكون كذلك بحول الله |
الساعة الآن 07:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.