![]() |
أهلاً ومرحبا . أديبنا الكبير .. محمد سلمان البلوي . صاحب الخُلق الرفيع والقلم البديع والإطلالة النورانية. . سعداء بحلول أطيافك الساطعة . والأقتراب من عالمك الفريد والتزود من نبعك العذب . مُنصتين لعزف روحك وشدو بوحك أشرقت الأنوار أخي العزيز .. إمتنان وتقدير .. يليقان بشخصك الكريم .. والشكر موصول لابن النيل الرائع .. محمود الجندي على جهده الوفير وفكره المستنير لكم كل التحية ومزيد من التقدير http://www.ab33ad.com/vb/images/cust...atar3023_3.gif هُنا قطاف من ألق النبض المسجون تدلت من عرش النون كقلائد من روعة بريق اللؤلؤ المنثور ليظل عطر المشاعر المنثورة بين السطور عذوبة حرف انسكبت بين أكوام الحروف و كيف لا و جنين الحرف المولود نبت في كنف لأديب القدير محمد البلوي ابن النور ! http://www.d1g.com/photos/99/83/4208399_mouseover.jpg سليل الضياء ابن النيل الشامخ الأديب الأدريب هاني هاشم بهاء حضورك ازدانت به مصابيح العطاء و نام بريقه بين أحضان الوفاء سلمت و سلمت محبرة الجمال |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...c0f51b85fe.jpg لوتغيبي لو رحل وجهك حبيبي في غيابي عنك اشوفك .. وفي عذابي منك اشوفك صدقيني مانقص هالليل بعدك الا قمرا وما فقدت من النهار الا شعاع الشمس بكرا واجمل الناس حبيبي حبيبي لو تغيبي لورحل وجهك حبيبي تصغر الدنيا وتضيق كل مافي الدنيا أعرفه الا بيتي والطريق انا احبك ذا نصيبي ابعدي عني وغيبي صدقيني مانقص هالليل بعدك الا قمرا وما فقدت من النهار الا شعاع الشمس بكرا لك ليالي ما سألتي ..ولي ليالي ماسألت لو دريت انك زعلتي ..كان افرح ما زعلت بس داري مافي قلبك الاقلبك واختاري اني أحبك والا احبك ومن عذاب الحب يكفي لو تجرح قلب واحد انتي ياحبي وضعي لا يهمك كله واحد لجل تتغير فصول ..ويبكي الغيم في عيوني وتزهر جبال وسهول ..اضحكي بيا وبدوني صدقيني مانقص هالليل بعدك الا قمرا وما فقدت من النهار الا شعاع الشمس بكرا http://www.ab33ad.com/vb/images/cust...atar2510_3.gif شغب ريشة نورس النيل إهداء لفارسنا النبيل و ذائقة الحضور الجميلة المتعطشة للفن الأصيل و لكل عشاق الذوق الرفيع http://www.youtube.com/watch?v=OWGT3DfQUfU |
كالأطفال مازالت الأرقام عندي مرتبطة بأصابع يدي ومازلت أجمعنا كأصبعين متجاورين في كفِّي ثم أضمّ الكفَّ إلى صدري ولا يهمّ إنْ بقيتِ أو رحلتِ ولكني لسبب ما أقبِّلُ أصابعي الآن وأبكي ؛ وكالأطفال لا أحملُ مفتاحَ بيتنا معي ولكنني أثقُ أنَّ البابَ يعرفني وأنَّ المفتاحَ أمِّي أو يد امرأة تُحبّني ؛ وكالأطفال حين يُشيرون إلى قبر أبي من بعيد أضحك وألهو بتراب الموت قليلاً أغفو وأصحو أقبِّلُ رأسه كثيراً ثم أبكي وفي الليل أسمعُ صوتَ بكائه وحدي ؛ وكالأطفال لا أنشغلُ بالموت كثيراً الموت لا يُرعبني حتى وهو يأخذني وحيداَ بعيداً ولا يُرجعني ولكنَّني أشتاق إلى ضمَّة أمِّي وهي تُغنِّي ؛ وكالأطفال تحملني الملائكة على أكتافها وتطير بي وهي تقول: هذه الجنَّة لك وهذه لك وهذه وهذه فأقول: لا أين أمِّي وأبي ومُعلّمتي وأين بيتنا الجميل ودُميتي؟! أعيدوا إليَّ حقيبتي وأعيدوني إلى حجرتي ********** ؛ وكأن أحدهم قد سرق الطفولة من عمرك فتساقط أمام عينيك شيئا فشيئا القدير محمد يحدث أن نمتلئ بثقوب تطل على ضجيج ذكريات تداعب مسامعنا بشيء من الحنين ويصدف أن تكتظ ذكرياتك بنقاء البراءة ما سر الطفولة الطاغية على انفعالات الضحك والبكاء المرسومة على وجه حرفك :icon20: |
... ... للكِتابَة فِينا وَطن لايَحلُو إلا بِالصَخب وقنادِيل السَهر ! هِيَ سَفر زَادُنا فِيها حِبر عَناقٌ للحرفِ سَطرًا بِسطر . من معِين حبركُما ننهلُ ذَاكَ البياض من الوَرق ونثمُل بِاحتسَاءهِ دَهرًا ! أعجوبة الأدب تسكُنُ بين أصابعكُما . مُحمد . محمود . اجلال وإكبار لكليكُما حماكُما الله http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
اقتباس:
بهية الحضور، عذبة الرُّوح والمداد والحروف، النَّادرة الكريمة لا أظنُّنا، يا أستاذتي، نحتاجُ لغير قلوبنا، فهي تكفي، قليلها كثيرٌ، وما فاضَ عنه فهو خيرٌ رديفٌ وبركة وزيادة في التَّقدير والمودَّة وتأكيد على المشاعر الطَّيِّبة والاحترام المُتبادل، وأنت كريمة بطبعك، ومعطاءة بالفطرة، وقبل هذا وذاك أديبة مُجيدة وشاعرة. شكرًا لك تليق بك والله يحفظك :icon20: |
اقتباس:
ليلى النَّقاء والوفاء صديقة الأكوان الشَّاسع قلبها الجميلة أقلامها شكرًا تتبعها شكرًا إلى أنْ تتكثَّف في سماء الامتنان غيومًا بالعطر ماطرة وبالنُّور دعواتي أنْ يديم الله عليك النِّعم، وتحيَّاتي لك من القلب والله يحفظك :icon20: |
اقتباس:
ابن النيل الجندي محمود الجميل لا قدرة لي على مجاراتك في الكرم وروائع الكلم لكنَّه شكري لك يتواصل... متصلًا بطيب دعواتي أنْ يحفظك الله ويرفعك وينعم عليك ويزيدك أحطتني بنورك وأضفيت عليَّ من محبَّتك ومحبرتك حتى انتشتْ روحي وتوهّج قلبي فشكرًا جزيلًا لك ولك التحيَّة تتجدَّد وتتمدَّد والتَّقدير. أول ما وقعتْ عيناي على لوحتك هذه، يا أ. محمود، تبادر إلى ذهني قولي: كُنَّا مَعًا مِنْ قَبْل لَمْ نَفْتَرِق يَوْمًا لَكِنَّنا الْتَقَيْنَا الآن ثمُّ تذكَّرتُ أنَّني كتبتُ في "فقط أنتِ": "أَمُدُّ إليكِ يدي، لا لآخذكِ، إنَّما لأُبقيها إلى جواركِ، ولتُعيدني كلَّما ابتعدتُ إليكِ. أُحبُّكِ بالمعنى الذي يقتله التَّناقضُ ويُحييه، ويُخلِّدُهُ التَّوافقُ ويُفنيه. بالمعنى الذي يُريدُ ولا يُريد، ويُدركُ ولا يُدرك، ويشعرُ ولا يشعرُ. بالمعنى الَّذي يعشقُ السُّؤالَ أكثرَ من عشقه للإجابة، ويسعى إلى المُحالِ أكثرَ من سعيه إلى المُمكن، ولا ينشدُ في سعيه الخلودَ ولا الكمالَ، إنِّما يتوقُ إلى الجمالِ، وكلَّما ضلَّ وأذنبَ أنابَ واستغفرَ، ثمَّ عادَ فأخطأ. بالمعنى الَّذي يُصيُّرنا خُرافةً، ثمَّ يُقنعنا أنَّنا لا نُؤمنُ بالخرافاتِ، ويحملنا إلى الخيال؛ ثمَّ يسحبُ من تحتِ أقدامنا البساطَ ..." محبَّتي ثمَّ شكرًا على هداياك الرَّائعة: كلماتك البليغة، وصورك البديعة، وأنغامك العذاب :34: |
للكِتابَة فِينا وَطن لايَحلُو إلا بِالصَخب وقنادِيل السَهر ! هِيَ سَفر زَادُنا فِيها حِبر عَناقٌ للحرفِ سَطرًا بِسطر . من معِين حبركُما ننهلُ ذَاكَ البياض من الوَرق ونثمُل بِاحتسَاءهِ دَهرًا ! أعجوبة الأدب تسكُنُ بين أصابعكُما . مُحمد . محمود . اجلال وإكبار لكليكُما حماكُما الله http://www.ab33ad.com/vb/images/cust...atar1843_5.gif و أهلاً بـ عبير حَرف يطوفُ في رُبوع بسَاتين الحروف و كـ الطاووس يختال بكبرياء و عظمة متأبطاً ذراع الألق فكيف تكتمل عناقيد الجمال إلا حين تنثر زهرة العطاء في أبعاد الورود في دروب الحضور! http://www.d1g.com/photos/99/83/4208399_mouseover.jpg سليلة العائلات الكريمة الأديب القديرة بلقيس الرشيدي باحة من الجمال أنتِ و كفى عناقيد من الشكر تَتدلى أمام فخامة هذا الصباح الرقراق |
الساعة الآن 05:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.