![]() |
نُـــون لــ...قلبُكِ الزَهر سأعُود مُرتبة لَكِ كَما فَعلتِ إني مُهملة المَلامح مِن فَرطِ ضَجيجُكِ العَذبـــhttp://www.qamat.net/vb/images/smilies/000016.gif http://www.mjdin22.jeeran.com/wrdah.gif |
غَلا لَستُ أدري ياليلكية : لِما كُلمَا أبصَرتُ مَلامح وجُودك يَحفُني الفَرح وأُحيي بذُور الإبتسام بأريحية بَاهضة شُكراً تُلامس شَغاف الطُهر بـ ..تفاصيلُك :) http://www.mjdin22.jeeran.com/wrdah.gif |
غسان الحكيم أهلاً بِك وعِطراً ينبتُ المَطر تحت مَوطئك فـ..تختنق الأرض مِن فَرط المَاء وتترُك لك فُرصة التنفس لــ..حياة الاؤكسجين شُكراً مُقندلة بين سحابتين مُرصعتين بالياسمين :) http://www.mjdin22.jeeran.com/wrdah.gif |
مُنى الصَفار تماماً : كما النخلة الباسِقُ ثَمرُها لا يطُولكِ الا من صَعد قُرابة السَماء شُكراً فقد حُظيتــ بِملامح الأوركيد مِنذُ نُورك :) http://www.mjdin22.jeeran.com/wrdah.gif |
زايد الشلمي وكما الريح والسُحبِ مُغدِقاً بـِ المَطر قَندلت الفِردوس عَلى شَفا شَمعدانٍ وزَهرة http://www.mjdin22.jeeran.com/wrdah.gif فخُورة بِك |
نُون أنْفُض مَلامحي عَلى المِنضدة ثَمة مايُحِيلُني لـ..مَهرجان أعمَى وَقوس فَرح رتلتُه السَماء وأسكرتني كوثَرهـ شُكراً بــ...حجم الكَون يَامَلائكية http://www.qamat.net/vb/images/smilies/000016.gif http://www.mjdin22.jeeran.com/wrdah.gif سعيدة بِك جِداً |
كم من العطر بَثَثْتِهِ هنا ياعطر " يختار بياضها القدر " ...؟!!! هل أنتِ عطرٌ يفوح على إستحياء..؟ وهل أنتِ جنَّة ( بفتح الجيم ) أم (بضمها ) ** [ بأيّ حقٍ تلك الحياة / الرقصة " وُئِدَتْ" ]؟؟؟ [ بأيّ حقٍ تلك الحياة " وُئِدَتْ" ]؟؟؟ [ بأيّ حقٍ تلك الحياة " وُئِدَتْ" ]؟؟؟ هل من مجيب ياجنة..؟؟ ياماجنة... أي توريط سيجعل إقامتي هنا قسرية .. وأي إقامة جبرية قد تكفيها عشرات القراءات...؟؟ قسماً بربي سأعود الحزن السرمدي |
" ليتذكر الإنسان /الطين بأن يوما مضى قد سجد له النور!" كان ذلك إمتداد لغربلته كي يكون مؤهلا لتكليفه بــ خلافةٍ منهكة...؟ أم لـــ نعلم بأن الروح مهما سُبِغَت بالسواد... أو حُشِيَت بالغيم الأسود .. فإن بها من النور ماقد يُشعل ُ عتمة إمتدت دهور..؟ " يمرمر سعادتي به على أرصفة عيني يعاملني كما يُعامل الفخار وكما تُنفّثُ بصدرِ الهواء السيجارة " هو سخيّ ... حدّ لملمة الهواء المبعثر ومنحي إياه في فقاعة مطرَّزة بــ حذر نَقَش عليها [ أحبكِ] هو عذبٌ .. حدّ ارتكابه لحماقة التحليق بي على غيمة [حُلْم] أبيض .. وبساطٍ يتفتق إخضرارً (كان يُهـَدْهِدُ عليه أجِنَّـتِهِ..!) تعشوشب له الروح كلما رأته وإن اعتادت التصحّر .. يزحفُ ذات عمر بجسده الممتد على طول الأفق والسماء...! هو شهيٌّ ... !! كــ عطر ْ \ / \ كأجِنَّة الماء تمعجنتُ بحروفك وحرفنتك فكان ماكان منيّ من لوث ... فإغفريه...! تعلـَّلْتُ بـ[ـهِ] فألهتني [ فخَّارتكِ] عنه عن شقِّ كنت أراقبهُ منه.. وما رامَ مني ومارُمْتُ منه أكثر من [ ألا ليتني لك ]...!! نضَـضْـتُ ثوبَ الحزن بعد أن [ أقبلَ] وانتظرته بــ[كامل لياقتك الحياتية] كي يستر بـ معطف [شرقيتهِ] غدائر تَقَنْدَلَت على عشقه وخصرٍ امتطى صهوة الأمل ذات غروب تمايل كـــ فتيلة مصباحٍ صُبّ عليها زيتاً لــِ تُضيء بريقاً ولمعة.. أخشى إنطفائها إن كذبَ [ نِرْدُكِ] الذي ألقيته على صدر الأمل ذات تخمين..! عطر وجنّة أحبك لأنكِ جعلتني أبوح بما لم أبُح به قبلا وأُخْرِجُ من بين الجوانح ماأطلّ من شقٍّ نكَـاَهُ نَرْدُكِ..!! ماجنةٌ أنتِ كــ غواية فهلا غفرتِ تأخري عن الركب مموَّهة الوجهة أنا... واهتديت حين استهديت بــ نجمكِ الحزن السرمدي |
الساعة الآن 09:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.