![]() |
حـسـايف ..
تذبلْ الضَحكةْ وِ هيْ بينِ الشَفايفْ ! (سِرْئَة) :) |
حَزينْ الوردْ مِنْ دونِكْ
ترفّقْ قلبْ مظنونِكْ وحَشهْ الصوتْ وجنونِكْ متى تخبّيهْ بـ جفونِك؟ . . . حزينْ العطرْ في بحرَكْ وأنا كلّيْ تحتْ أمركْ فلا تِبخلْ عليْ وَصلَكْ عيونيْ تَطلِبْ عــــيونِكْ . . . |
مِتى يَا حِزنْ (تـِعتقني ) ؟
تردّ البَسمهْ لـ جفنيْ .. وأضمّ ترابْ رِجلينَه وأبوّس راحة إيدينَهْ وأضيعْ بـ شوقْ في عينَهْ غيابَهْ حـ ـييييييييييـ ـل بـَعثرني!! |
تـــــــــــ ع ـــــــــــب
|
تـزع ـل وأنا اشري من زع ـلها ..رضاها
يمكن تحسّ وينبت الموع ـد زهور (فيصل بن خالد بن سلطان ) |
أي المخاوف .. عيب؟
دام ؟ .. إن جرحك فم .. وتخاف من نزف الكلام! خوفَكْ تظل نَدبَة وخوفي .. تعيّي تطيبْ ! أي المخاوفْ عيبْ؟! (عبدالرحمن الخضر) |
يأتِيْ الحُزنُ متسللاً عبرَ سنواتِ الكتابةْ
ورُغمَ ان الفهمَ لا يعني بالضرورةِ إدراكاً إلا أن هذا الادراكْ تسلّلَ متأخراً إلى جسدِ النبوةِ فاضحاً دمَ قتيلٍ ومتوحدٌ في مهانَةِ الحرفْ. هذا المساءْ .. تسلَلَ الحزنُ رطباً إلى جسدٍ أذواهُ المرضْ فغدا شحوبَهُ سمةً تسللتْ حينَ عتمةٍ واستعارتْ صدرَ السماءِ لتخونَ الحياةْ. ماذا يقولُ الوردُ وعتمتهُ مقبرةْ ؟ يستنفِرُ خنجراً على خارطةِ الجسدِ ويتركُهُ ملقياً بتؤدةِ وحنانْ نكادُ لوهلةٍ أن نصدّقَ بأن الكلماتَ تخلقُ خلوداً من نوعٍ خاصْ ويكتنفنا الاملُ للحطةْ. ونحنُ لا نعلمٌ ماذا سـ يفعل هذا الذي يسري في ضلوعِ الخوفِ منّا متوجسا حضورَ الليلْ .. عتمةٌ أنا هذا المساءْ |
نحنُ الذينَ نرتديْ البحرَ
ونضجّ في الخواءْ .. |
الساعة الآن 03:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.