منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   الأديب محمد البلوي في كنف وميض سراج عتيق ( نشر أول ) (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=37194)

رشا عرابي 09-16-2016 05:59 PM

البلوي النبيل
محبرةٌ تخشاها مهابةً محابر ومِداد

الحرف وِشاية وجناية
في عُرفِ السطر
أخبِرنا،
في أي المواقيت تَكتُبك/عنك
وِشاية...
وفي أيّها تُريق الحبر على نصل
السطر جِناية ...؟

http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...d1d896d75.jpeg


حتى حين عودة، سأدثّرني لذّة انصاتٍ
تستَوفي من الإصغاء كلّه
هنا للسحر رنّة أدبٍ لا تُقاوَم


محمود الجندي
أكرّر الشكر لك
والهالةُ اكبار

نادرة عبدالحي 09-16-2016 11:35 PM

أهذا ما يُسمى الثورة الإبداعية المتنوعة في وجودها؟
فن التصميم المتقن الصور الفنية في الشعر البلاغة وصدق الكلمة
يثور الشعر هُنا يثور الحب هُنا يثور الإبداع ويتضخم
وكأنني ألمس النبض الحي في كل الزوايا
كل شئ يثور ولا يتوقف في مساحة مُعينة
وأرى العطور كالفجر تحرس نبض باذخ جريئ الطلة الأديب الفاضل محمود الجندي تمتطي أمواج المحيط بمهارة
وبنيت بحنكتكَ جسور أبعادية تمتد لتوصل بين المبدعين .

أستاذي الأديب الفاضل محمد البلوي تسألتُ هل يمكنني ان اكون عادلة ازا إلهامكَ اذا تحدث فكري المتواضع عنه .
فقارئتكَ المسافرة الباحثة في خرائط شهقات نواة حرفكَ ترى الطيور غير يتيمة ولا الجمال يتيما في ادبك ربما سأحتاج لشرق أخر لأستطيع إنصافكَ
فالسَّلَف الصَّالح لأدبكَ يمتلكون مذاهب قريرة العين أدب جعل له سمة يُعرف بها .
سيدي
سأحتاج لشرق أخر
وفكرا أخر
وأبجدية مُختلفة بكل معانيها
سأحتاج لأُرجوان أخر
سأحتاج لمدن ملاى بالسلام
لكي أنصفكَ

تحياتي لكما يا كريما الإلهام
وأُمنياتي لكما بالمزيد من التوفيق .

ليلى آل حسين 09-16-2016 11:57 PM

للنوارس فلسفة خاصة
تثير الاعجاب في أحداق الدهشة
حين تتهادى على ضفاف ذاكرة عذبة
تنهل منها ما يروي العروق
وتجود علينا بغرق يفوح بشذى ذائقة مكعبة
؛

محمود الجندي
علبه ألوان قزحية
وريشة بذائقة رفيعة لا تداعب الا النفائس
نورس يقتات على سنابل الحرف
وقمح الابجديات
فيؤثث لانتظارنا مواسم حصاد ملونة
تضوع برائحة النرجس.
؛
محمد البلوي
صديق الزمن الجميل ،
رجل في روح طفل
يمزج حكايا النبض بالأحلام
حرف ممطر
وذاكرة ساشعة تتجول في أسرارها
أبصارنا المشدوهة انبهارا وألق
؛
ما أروعكما يا قديرين
وما أعذب انسكابات المداد من أصابع الابداع
متابعة بكل شغف
ولي عودة عساها تليق
كل الود وأجمل التحايا
🌷

محمود الجندي 09-17-2016 06:34 AM

http://www.ab33ad.com/vb/images/cust...atar2797_4.gif

دروب تستغيث من ماء الروح قطرات المطر
كي تتكوثرُ جمالاً و بهائاً
و تَستنير بـ قوافل الحرف و عُمق الفكر
حتى أن هذه الصفحات العبقة بأريج حرف أديبنا الساحر
باتت وطناً و متكئاً و واحة خلابة تأسر الألباب !


http://www.d1g.com/photos/99/83/4208399_mouseover.jpg

سليلة الجود
الشاعرة الأديبة رشا عرابي
مرحباً بأناقة الهطول الزاخر و بلاغة السرد الساحر
المعتق بالطهر و لون زرقة البحر و السماء
صَباحُكِ معطر بشذى الريحان

محمود الجندي 09-17-2016 07:40 AM

أهذا ما يُسمى الثورة الإبداعية المتنوعة في وجودها؟
فن التصميم المتقن الصور الفنية في الشعر البلاغة وصدق الكلمة
يثور الشعر هُنا يثور الحب هُنا يثور الإبداع ويتضخم
وكأنني ألمس النبض الحي في كل الزوايا
كل شئ يثور ولا يتوقف في مساحة مُعينة
وأرى العطور كالفجر تحرس نبض باذخ جريئ الطلة
الأديب الفاضل محمود الجندي تمتطي أمواج المحيط بمهارة
وبنيت بحنكتكَ جسور أبعادية تمتد لتوصل بين المبدعين .


http://www.ab33ad.com/vb/images/cust...atar2169_9.gif

بالفعل هي ثورة النبض الحي في كل الزوايا
ثورة قال عنها العظيم محود درويش :

http://www.dostor.org/upload/photo/n...0x282o/955.jpg

عصافير خلقت لتغني على الينابيع الزرقاء.
وفي الآفاق الزرقاء بانطلاق أزرق
شاء لها القدر أن تضيع
وتتحرق بلا سماء.. وبدون أرض
وراء أسلاك الصمت والضياع!
لهذه العصافير أغني.. وأتألم.. وأثور..!
ولأجلها أصرخ في وجه الشمس كي تحيك من خيوط أشعتها
ريشاً لها لتنطلق غداً من جديد
و لغد هذه العصافير أقدّم قصائدي!

http://www.ab33ad.com/vb/images/cust...atar2510_3.gif

و أنا سأقول عن هذه الثورة :
بين لمسات من أنامل رسام
يعيد رسم ملامح قباب المآذن
عند منعطفات غرق الزوارق في لجج البحار
عشقت علبة ألوانه أن تبقى هناك تحت وطأة خط الإستواء
حيث مكوث الهلال فوق الأفق الخفاق
يجعل القمر الوليد منيراً كالبدر الوضاء
و هنا يكمن سر بناء الجسور بين المحيطات و الأنهار !

http://www.d1g.com/photos/99/83/4208399_mouseover.jpg

سليلة الضياء
محبرة الحس العميق الأديبة نادرة عبد الحي
تتهادى حروفك كـ أناشيد الصباح
ترتل على مسامعنا سيمفونية الجمال النائم فوق الصفحات
فمرحباً تليق بعناقيد العطاء
التي تدلت على صدر الصفحات
حتى أني أبصرت أغصان الزيتون تلوح لنا بالسلام
في كتف سراجكِ الوهاج!

محمد سلمان البلوي 09-17-2016 08:50 AM



مَحبَّتي، يا محمود، لروحكِ المُحبَّة، وللحضور الجميل.
ولي عودة، إنْ شاءَ الله، تليقُ بأرواحهم الرَّاقية وبحضورهم الأنيق.
:icon20:

المحبَّةُ الطَّاهرةُ من الله، وكلُّها خيرٌ، ولا تأتي إلَّا بخيرِ. والمحبَّةُ في اللهِ نِعْمَةٌ عظيمةٌ ورِفْعَةٌ ومَنَعَةُ... وفي المحبَّةِ الصَّادقةِ لا يكونُ الهجرُ إلَّا جميلًا، والفراقُ لا يكونُ إلَّا جليلًا، مهما كانتِ الخسارةُ فادحةً والمصيبةُ عظيمةً والألمُ هائلًا والصَّدمةُ شديدةً. يرحلُ المفارقُ بسلامٍ وسكينةٍ، بسترٍ سابغٍ، وبصمتٍ وقور، صابرًا، مُحتسبًا، حافظًا للودِّ، وذاكرًا للفضلِ، غيرَ جاحدٍ ولا ناقمٍ ولا كنودٍ.

عندما نفشلُ في الحبِّ، يا صديقي، فإنَّنا لا نخسرُ الحبيبَ بوصفهِ، فقط، حبيبًا، إنَّما بوصفهِ، أيضًا، أخًا أو أختًا، وأبًا أو أمًّا، وصديقًا، وحليفًا، وشريكًا... فالمحبَّةُ الحقيقةُ حياةٌ كاملةٌ، حياةٌ يكونُ فيها الحبيبُ حبيبًا لبعضِ الوقتِ، وروحًا طَوَالَ العمرِ. ولا تَبطشُ بقارورة العطرِ، ولا تُحطِّمُ أواني الزَّهر والمرايا، غيرُ الكرامةِ المجروحةِ وخيبةِ الأملِ الموجُوعةِ. تنتصرُ الكرامةُ لكبريائها، وتثورُ على ضعفها وتضعضعها. وتعصفُ الخيبةُ بالثِّقةِ وبالظَّنِّ الآثمِ والحسنِ معًا. ثمَّ تتراجعُ النَّفسُ، واجمةً من هولِ الفاجعةِ، إلى صومعتها، لتنطوي على ذاتها في شرنقتها، زاهدةً بكلِّ شيءٍ، ومُغَلِّقَةً الْمَنَافِذَ إليها كافَّةُ، فإمَّا موتٌ بطيءٌ، بعدَ ذلكَ، وإمَّا بعثٌ حقيقٌ.

القلوبُ العاقلةُ مُتْعِبَةٌ، يا صديقي، ومُتْعَبَةٌ في آن! أحيانًا، يقفُ الحبُّ المُتَبَادَلُ على قدمٍ واحدةٍ، وأحيانًا، بجناحٍ واحدٍ يُحاولُ أنْ يطيرَ، لكنَّه، في فرارهِ الأخيرِ صوبَ المجهولِ، لا يتجاوزُ عتبةَ القلبِ ولا بوابةَ الذَاكرةِ. ينجو الحبُّ، وإنِ افتقرَ إلى الحكمةِ، ومن دونِ الصَّبرِ يهلكُ لا محالةَ. والحبُّ الصَّادقُ يبقى في القلبِ، شئنا أم أبينا، حيًّا أو ميِّتًا، يبقى وإنْ هيكلًا هزيلًا أو عظامًا نَخِرَةً أو ظِلًّا مُعْتِمًا أو طَيْفًا من غُبارٍ ودُخانِ.

النِّسيانُ التَّامُّ مُستحيلٌ، ولا يلجُ النِّسيانُ المُسْتَطَاعُ في الذَّاكرةَ إلَّا في غفلةٍ مِنَّا، وإلَّا من النَّافذةِ، وغالبًا من نافذةٍ مُطْفَأَةٍ ومُهْمَلَةٍ، أو من كوَّةٍ صغيرةٍ قَصِيَّةٍ ومَنْسِيَّةٍ. إنَّه النِّسيان الرَّحيم يتسلَّلُ إلينا، يتلطَّفُ بنا، ويحنو علينا، يُحيِّدُ الذِّكرياتِ المُؤلمةِ، ويُرتِّبُ الفوضى العارمةِ، ويمسحُ على صدرِ الخلايا النَّشِطَةِ فتصيرُ خاملةً، وعلى المُؤذيةِ فتصيرُ آمنةً. ثمَّ يربِّتُ على ما فينا من موتٍ، فتدبُّ فينا الحياةُ، ومن جديدٍ قد ننبعثُ، وننعتقُ، وكما النُّسورِ ننطلقُ وعاليًا نُحلِّقُ.

ثمَّة محبَّةٌ عمياءُ، تعيشُ في قلوبنا، يُخَيَّلُ إلينا من سحرها أنَّها الخلاصُ والنَّجاةُ وهي الهلاكُ المُحقَّقُ والخرابُ. وثمَّة بغضاءُ تعشِّش في صدورنا، يدُها الآثمةُ طويلةٌ، لكنَّ عُمْرُهَا قصيرٌ، وكيدُهَا ضعيفٌ وذليلٌ. وبين موتٍ وموتٍ، تُعانقنا الحياةُ بحرارةٍ، كأنَّها تُودِّعنا. نحنُ صورٌ تذكاريَّةٌ على جدارِ الزَّمن، تتكشَّفُ للعابرين شيئًا فشيئًا، ثُمَّ بالتَّدريجِ تتلاشى، لكنَّنا لا نفنى إلَّا إذا ماتَ الحبُّ فينا وبقيتِ البغضاء. نُخطئُ، ومن أخطائنا نتعلَّمُ، ولا بدَّ لنا من أنْ نُخطئَ، كي لا نفقدَ إنسانيَّتنا والتِّمثالُ فينا يطغى علينا، يستبدُّ، ويتسيَّد، حتَّى يبتلعنا، ثمَّ تستعبدنا الأصنامُ وعلينا تتسلَّط.

العجيب، يا ابن النيل، أنَّ الكراهيَة هي الوجه الآخر للحبِّ! الحبُّ هو الأصلُ، والكراهيةُ من صنعنا، وعن قصدٍ أو عن غيرِ قصدٍ، قد نقعُ على الوجهِ المُظلِمِ، فنعلقُ، وقد بُكلِّيَّتنا نغرقُ، ما لم يتدراكنا الله بلطفه ورحمته.

وممَّا قلتُ في: "نَائِلُ... لَوْنٌ خَدِيْجٌ ورَائِحَةٌ نَيِّئَةٌ"

يَا نَائِلُ: نَقْتُلُهُمْ، أَبْطَالُ رِوَايَاتِنَا، نَقْتُلُهُمْ، دُوْنَ رَحْمَةٍ، وَلِمُجَرَّدِ الْمُتْعَةِ، لِأَتْفَهِ الْأَسْبَابِ، وَبِأَبْسَطِ الْأَدَوَاتِ، بِالْمِمْحَاةِ، مَثَلًا، أَوْ بِالثِّقَابِ. وَكَذَا يَقْتُلُوْنَنَا، إِذَا مَا تَمَكَّنُوْا مِنَّا، وعَلَيْنَا قَدرُوا. وَبَعْضُهُمْ يَتَحَوَّلُ، فِي رُؤُوسِنَا، إِلَى شَيَاطِيْنَ تَؤُزُّنَا وتُفَجِّرُ فِيْنَا الْجُنُوْنَ والْفَوْضَى.

يَا نَائِلُ: كُلُّ أَلْوَانِ الْحُبِّ مُخَادِعَةٌ، حَتَّى الأَبْيَضَ، وَكُلُّ لُغَاتِهِ كَاذِبَةٌ، وَأَكْذَبهَا الدَّمْعُ، ذَاكِرَتُهُ تَخُوْنُ، وَقَرِيْحَتُهُ تَخُوْنُ، وَدَوَاتُهُ، وَمِمْحَاتُهُ، وَأَصَابِعُهُ، وَأَضْلَاعُهُ، وَرَقَصَاتُهُ، وَسَكَنَاتُهُ، وَشُمُوْعُهُ، وَعُطُوْرُهُ، وَقُبَلُهُ، وَوُرُوْدُهُ، وَمَرَايَاهُ، وَهَدَايَاهُ، وَصُوَرُهُ، وَظِلَالُهُ، وَسَجَائِرُهُ، وَجَرَائِدُهُ، وَمَقَاعِدُهُ، وَقَهْوَتُهُ، وَشَمْسًهُ، وَقَمَرُهُ، وَصَحْوُهُ، وَمَطَرُهُ، وَحَقَائِبُهُ، وَمَوَانِئُهُ... كُلُّهَا، كُلُّهَا تَخُوْنُ، وَأَخْوَنهَا جَمِيْعًا: شَالُ الْحَرِيْرِ، وَالْمَنْدِيْلُ، وَصُنْدُوْقُ الْبَرِيْدِ، وَالسَّرِيْرُ، وَعُلَبُ الدَّوَاءِ، وَالسُّعَالُ، وَالأَرْصِفَةُ الْـ تَقْذِفُ بِكَ بَغْتَةً فِي قَلْبِ الْعَاصِفَةِ، عَاصِفَةُ الْأَسْئِلَةِ الْغَبِيَّةِ وَالْإِجَابَاتِ الْعَقِيْمَةِ، كَأَنْ تَسْأَلَ نَفْسَكَ -وَقَدْ سَحَقَتْكَ الصَّدْمَةُ-: مَا الَّذِي حَدَثَ؟!


محبَّات
وإلى حين عودة
أتمناكم بالخير تنعمون
:icon20:




محمود الجندي 09-17-2016 01:53 PM

للنوارس فلسفة خاصة
تثير الاعجاب في أحداق الدهشة
حين تتهادى على ضفاف ذاكرة عذبة
تنهل منها ما يروي العروق
وتجود علينا بغرق يفوح بشذى ذائقة مكعبة


محمود الجندي
علبه ألوان قزحية
وريشة بذائقة رفيعة لا تداعب الا النفائس
نورس يقتات على سنابل الحرف
وقمح الابجديات
فيؤثث لانتظارنا مواسم حصاد ملونة
تضوع برائحة النرجس

http://www.ab33ad.com/vb/images/cust...atar3009_2.gif

هي النوارس و لا غيرها
القادرة على أن ترسم الحزن النائم في عيون الليل
طقوس ملائكية الحُسن
لتحرق كل أجنحة الصمت
فكيف لا أحتطب الخشب من غابات الحرف
و أنثر الورد فوق أرصفة الحزن
و أنا الذي أحلامي كلها اختصرتها في حرفين
ميم الإلهام
و
نون الأوطان
و ستظل الثلاثية المقدسة :

بين عناق الأرواح و صرير الأقلام و خرير الماء
سر دفين لثلاثية مقدسة
لا يدرك أبعادها سوى قلوب تستحق الحياة
و أقلام تستحق البقاء !

هيَ تعويذة وطن الإلهام !

http://www.d1g.com/photos/99/83/4208399_mouseover.jpg

سليلة النور
الأديبة القديرة ليلى آل حسين

تنفَس شذى الجُوري آلـ أبعاد
في حضورك الرقراق
حيث بؤرة نورك الساطع المكلل بالبهاء
ما زال بريقه يخطف الأبصار
و كل الصفحات تشرفِ بكِ و عطاؤكِ الوهاج

محمود الجندي 09-17-2016 02:34 PM

https://lh3.googleusercontent.com/-b...62050993_n.jpg


أحبّك و انت تدري كيف أحبك
و ما تكفيني في حبّك " أحبّك "
عزاي اني أحبك طول عمري ..
و لا يسوى العمر بعدك دقايق
و مع الطرب الأصيل
تصفو النفس و تسمو الروح
و ملك العود أبو سارة الأخطبوط

https://www.youtube.com/watch?v=Coy7qvyw0oc


الساعة الآن 07:50 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.