![]() |
اقتباس:
من سماء الوعي يندلق نور رؤيتك العميقة الدقيقة .. ممتن لمداخلتكِ المفيدة وتواجدك الرئع .. وأعجبتني هذه الرؤى : " وكذلك لثقة القارئ أنه يختار ما يراه هو مناسبا لا ماتروّج له الوسائل الإعلامية بقصد تسليط الضوء على مايخدم غاياتها ومتطلبات الواقع المزيف " " وهناك مواهب كبيرة وجميلة لم تُعرف لولا النت ولم يُسمع عنها من قبل وقد تكون أجل وأجمل من المواهب التي كان لها الحظ بالوصول لأضواء الاعلام " " الأفضل للشاعر أن يوّثق قصائده بحقوق نشر في كتاب ومن ثم ينشرها " " ولكن خدم المرأة بشكل أكبر فأتاح لبعض النساء فرص الظهور و قد برز من خلال النت مواهب نسائية رائعة ربما كانت ستموت تحت غبار النسيان و أسوار المجتمع بتقاليده التي تمنع المرأة وخاصة الموهوبة " |
اقتباس:
من الخطأ أن لا يُخطئ الشخص لأن الخطأ أول خطوه إلى الصواب |
اقتباس:
أنا لا أنكر أن هُناك أقلام نسائية جميلة، بل أن جمالها يغلب على جمال الاقلام الذكورية، ولكني منزعج جِداً من ثورة التطبيل، وفي الحقيقة تجد المُطبلون يميلون للأنثى استعطافا ً أكثر من الرجُل ! والسبب في إنزعاجي ان التطبيل لهؤلاء ظلم الكثير من الاسماء الجميله، ولأنه يساوى بين المبدع والغير مبدع. هذا ما كان في جُعبتي يا جميل. |
|
اقتباس:
ولحضوركِ المشمس مدارات ضوء ومنارات إبداع .. ممتن لمداخلتكِ التي أسبغت بنورها وبلورها على حقول المتصفح .. دمتِ مشرقة مغدقة . ** لكن من أين يقيم الكاتب والشاعر المبتدأ نصه غير في الشبكة العنكبوتية ؟! ** حلان هم ربما يحفظ لنا حروفنا من السرقات , أن تنشر أولا في كتاب أو مجلة . الثاني أول تاريخ لنشر النص, فهو الفيصل ** ساعد لكن يبقى الكثير منهن من من يحملن الشعر الجميل البناء تحت أمرٍ من العادات والتقاليد , فيرفضون الوصول لساحة الإعلامية , ويبقون على دائرة الشبكة العنكبوتية . *** |
الودق صاحب الفكرالمتقد ...عثمان الحاج
ممتن لمداخلتك الضوء التي أشرقت بمزيدا من الرؤى والإسقاطات المكتنزة وعيا وفكرا .. شكرا لك أيها المطر .. " في تقديري أن القصيدة علي الشبكة العنكوبية تمثل الأدب الواقعي بكل تفاصيله, غثَه وسمينه,إلا أن سهولة الوصول والاطلاع والكتابة علي ما ينشر عبر الإنترنت لا يقلل من شأنه ترهات المتساهلين,أو قل الذين يكتبون علي عجل تمليه ظروف بعينها أو تواصل لحظي بين مجموعة أو أشخاص " " بسن قانون دولي يحمي الملكية الفكرية لاصحاب هذه القصائد علي الإنترنت,وتعميمه والتقيَد به." " الأدب عاطفة وفكرة ومفردة يتقاسمها الرجل والمرأة علي حد سواء,وربما لدواعي إجتماعية لا شأن للأدب بها يبقي صوت المرأة خافتا ما قبل ظهور الإنترنت,وبظهوره ظهرت المرأة بتواصل جيَد علي الإنترنت,وأصبحت تكتسب يوما بعد يوم الثقة فيما تقدم من أدب هي جديرة به. " " نعم ساهمت مساهمة فاعلة ,ورفدت ساحة الأدب بشعراء وأدباء كثُر." "وما هذه المساحة سوي دراسة أدبية نقدية تنشد قوامة الأدب والارتقاء به عبر تواصل تفاعلي بأداة تمكن من التفاعل عبر ملتقيات ما كانت لتتاح لهذا الحضور الجميل." |
اقتباس:
ممتن كثيرا لتواجدكِ المشرق المغدق ، وشكرا لهذه الإسقاطات الباقات التي تركتيها لنا هنا .. " أظن الأمر لا يتعلق بالقصيدة وحدها, بل ينسحب ذاك على كل منتج الأدبي, الآن بسبب الإنترنت "يستسهل" الناس البحث والاطلاع بدلا من البحث في الورقيات, ثم إن ذاك قد يعود لتوافرها الدائم إذ يمكن الرجوع إليها كلما دعت الحاجة على العكس من وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والتي تتحدد بوقت معين فقط " " الإيجابيات: سهولة الانتشار, سهولة النشر... السلبيات: ظهور الغث والسمين واختلاط الحابل بالنابل " "لا أظنها تسهم أو لا تسهم بل الأمر يعود أولا وأخيرا إلى حيازة الملكة." " لا يمكن التعميم, ما زال هناك خلط في مسألة النقد والانتقاد, وأي نص يطرح للنقد إن أظهرت سلبياته جوبه الناقد بسيل من الاتهامات لا يطيق لها ردا. " |
اقتباس:
الأديب الأريب والصديق الأنيق ... عبدالإله المالك مرحبا بك وبالعطاء الذي يسكنك.. أتيت مشرقا بنور فكرك ومداد إبداعك فتجلى الوعي بكل ألقه وضياءه .. حقيقة رؤيتك في غاية العمق والدقة والمنطقية .. شاكرا لك تواجدك الرائع البارع . *** من ايجابيات القصيدة المنشورة عبر فضاء الشبكة أنها لم تمر عبر عباءة مقص الرقيب ولا محاكم التفتيش الصورية غير المجيزة لما يخالف الطريق الذي تنتهجه .. وأنها لا تستجدي الناشر ولا الصحفي! ومن سلبياتها .. عدم الفرز والانتقاء وأحيانًا التمحيص وربما تمتعها بالحالة المرضية أو الإنهاك العام! قالت العرب: "في العجلة الندامة وفي التأني السلامة". إن استعجل الشاعر في كتابة وطرح قصيدته فعلى نفسها جنت بُرَاقِش! السرقة وفضاء الشبكة.. ثق تمامًا أن لا يسرق إلا المنتج الجميل، فإن سرقت فاعلم أنك قد ابدعت!. وعلينا أن نعترف ونقول أن فلانَ قد سرق انتاج فلان .. صراحةً. متى ما حصل وثبت. *** وما يسعدني انتشار ظاهرة استخدام المرأة لاسمها الصريح دون استعارة فهذا دلالة على الوعي والالتزام بالكلمة والحرف والتركيز الشامل على افراز المنتج الجيد. *** نعم ساهمت الشبكة في تلاقح الأفكار وتبادل الآراء بصورة إيجابية بناءة والرفع من كفاءة الكتاب والشعراء من خلال تبادل قراءة القصائدة الشعرية والتداخل بين الردود والمشاركات ناهيك عن التواصل الأدبي الرفيع من خلال الفرصة المتاحة السهلة وهي التواصل عبر الرسائل الخاصة بين الكتاب فيما بينهم البعض إن أصحاب الخبرات والتجارب الماضية أو بين الناشئة وأصحاب التجربة. أو من خلال البحث فيما كتب وطرح مسبقًا في العديد من المواقع في وقت لم يكن ذالك متاحا قبل ظهور الشبكة الإلكترونية. وإن كان الكثير من الإكاديمين يأخذه الدرس والتلاميذ في القاعات والتصحيح الورقي عن البذل والعطاء عن الشبكة لأنها قد يعتبر الجهد من خلالها هباءً منثورًا!. *** التواصل بين الشعراء والشعراء/ والنقاد في الشبكة له شجون. إن ابرزت نصًّا يستحق الإبراز والظهور وتقديمه بالصورة اللائقة لربما قيل أنك مطبل وإن أبنت عيوبه لكي تستفيد وتفيد كسبت حنق صاحب النص وربما كتاب آخرين معه! فهذه النقد والعالم العربي: في ظل هذه المرحلة واللحظة النقد والنقاد أصبحوا مثل خبر العنقاء والخل الوفي! فأينهم في عالمنا الورقي أو الفضائي أو في أي وسيلة إعلامية.. هم قلة وندرة وأن كان الكتاب أنفسهم يأكلون الحصرم فالنقاد يضرسون!. *** المادة والشبكة العنكبوتية: لدي قناعة -حيث أن المال عصب الحياة- أن المواقع وغيرها يجب أن تدرّ عائدا ماديا يغطي تكاليف تشغيلها وتكون مربحة لمشغليها. ولكن المواقع في العالم العربي حالة ترف لا كما هي عند الغرب حالة علمٍ صِرْف! فلا أعتقد ذلك. واعجبتني إحالة الزميل نايف العمر لسؤال سعد سيف!. |
الساعة الآن 11:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.