![]() |
يآآه ؛ هطلت الدموع مجدداً و بين كل الأحاديث لم أجد مآ يكون أقرب لـ تلك الحادثة
من هكذا نص من ؛ هكذا روعة ؛ و مآزلنا نتفقد قراءتك ؛ إبتعادك أقرب مآيكون إلى الديجور في سماءات الشعر و أنا أراك هكذا دوماً يابو محمد .. اليـوم ./ حاسب مـن أخذ منـك مرات ___________ / __ وهـوا ولا قدم لِـ عينك ./ غُصـن توت .! و مآزلنا ننتظر غصن توت و لن نرآه الآن ! شكراً لـ روائعك ؛ و نحن على أتم الصبـر لكي ننعم بعودتك .. |
الساعة الآن 10:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.