![]() |
اقتباس:
" مَخالِب أُنثَى " نَعتُ قَدْ لَا تَستَعّذِبه أرُسّتُقرَاطِيةَ طِلَائِي الأَحْمَر الذّي أَعْزِفهُ عَلى هَفّهَفَة أَنْفَاس النُضج بِهمْ قَبْلَ الإِصّغَاء لََهمْ ..! الحَربي خَالدْ .. ثِقْ أََنْي فَتَحْتُ النَوَافِذّ لـ تَخْرُج العُتمَة ..وَمنَحّتُ القُرّاء لََون الأُكسجين شُكراً كـ ما الأَزّرَق .. |
.
. هنا للكتابة طعمٌ أخر .. وشكلٌ أخر .. ولونٌ أخر أيضاً .. هنا للكتابة متعةٌ أخرى لاتقاوم .. شمس نجد : رائعة / مبدعة .. |
اقتباس:
: وَلِأنَها قَوَافِلٌ بالاتجَاه الخَطَأ أَتَيِت عَلَى مَهْل ألجِمُها وَأُقَومْ اتِجَاهُهَا هَكَذا انْسِبُ للغَيِمَة مَطَرُهَا وَللأَشَّجَار أَورَاقها ..! وأزرع اللاَفَنّدْر عَلَى شُرفَتي وَابتَسِم للسَمَاء عبد الله بن زنان .. أضَعُ يَاسَمينَة بَيضاء لِرُوحكـ |
اقتباس:
أَعدُكِ يَا أَميّرَتِي بِكلِّ البَنَفّسَج النَاطقْ بِي أَنْ أُطلقَ عَصافير الكَنارِي بِوجه الشَمس . يَا أَميرَتِي يَا أَميرَتِي يَا أَميرَتِي التي أُحْب لَا تَلتفتي للخلف ..! هَكَذا أودعكِ الله فِي قَلبي |
اقتباس:
غَاليَتي النَدى : إِذا لَمْ تَكُن المَرأَة ذَات عنْفُوان الأَجْدَر بِها أَنْ لَا تَكون امْرَأَة .! لَأنها سـ تَفّقِدُها عَلى حَافَة نَظرْ ازدِرَاء . النَدَى طَرَزتُ بكِ مِنْديلاً بَنَفّسَجي النَدى كَلَما اجتَاحْني الجَفاف رَطبتُ بكِ قُبلاَتي . غَيمةٌ أنتِ في نَبْضي . |
اقتباس:
: صَدْيقَتي العَنُود : الَتِي أُحبْ .. وَأُحبْ أَنْ َأقْتَسِم مَعَها كَعكَة العِيدْ كَعْكَة العَامْ الجَديِّد وَفنْجَانْ قَهْوَة اكْتَسَحْ اللَيّل قَبْلَ الصُبح لـ يَسّبِقَ الأَمَل ..! " لاَ أدرِي " أَصَابَتْ فَزَاعَتِي بِـ ثُقب ْ.. سـ أَعّمَل عَلى رَتّقِه هَي لَا تَزالْ هُناك حَيثُ عَامِها المُولي دَبَّرَ الشّمْس .. رُبَمَا أََخَذتْ العُمْر كَثِيِراً فَحَضَرتْ عَلَى أَهَازِيجْ البَنَفّسَج لَكِنَها هيَ لَمْ تَخّتَلِف .. عَنُود مُتَعَلقة بكِ أنا كَـ شَجَرة اللَبْلاَبْ يَسَّتحِيل فَصّلُهَا .. أُحبْكـِ |
،
{ شَمْسْ .. فَيْضٌ سَرْمَديٌّ وَجَمِيلُ حَرْفٍ مُتَفَرِّدٍ ، كَـ..أَنَّكِ هَنَا تَسْبَحِينَ فَوْقَ غَيْمَهْ ...! لِ.. كُلِّكِ ْجَنَّةُ http://t74t.com/uploads/images/t74t-c9922cfd90.gif ، |
تُأكدين ياشمس .. أن الأنثى قادرة أن تكون يد ريحٍ تقتلع سراج الشمس وتكسره .. ليتسرب زيت الظلام .. وتُشعل الخوف .. قادرة على أن تنفث غضبها بوجه البحار وينهض الطوفان .. وقادرة على أن تجعل كل هذا بردٌ وسلام .. في النص هنا حكايتان لـ الدهشة .. بدءاً بالطبيعة الصامتة .. وأنتهاءاً بلسان القلم .. الناطق بـ الروعة ... |
الساعة الآن 09:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.