![]() |
اقتباس:
أيها السميّ الــ صالح ...!! :) هناك بمنتصف النزف بارقة إفصاح بين اليوم والأمس والغد ...! شريانٌ دافئ يذيب تلك التساؤلات المنصوبة على متن النص الموشوم بالغموض ...!! حضورك أغنية ... هكذا أنت تزرع في تربة البياض أمنية ... شكراً ولن تكفي ...! تحياتي |
. . . الاحتمالات الكثيرة في النص . . تجعله يأخذنا لأكثر من منحنى جميل . . مولداً في أعماقنا اسئلة واستفهامات وتوقعات فاقت توقعات كاتب النص . . في نصه . . وحديثه . . بين العجوز / الأمل . . وظروف الزمن . . وتقلبات المشاعر حزن ، فقد ، ألم ، حيرة ، رهبة ، ترقب . . خيط دقيق يأخذنا لـ العمق الأصلي لـ هذه المقطوعة النادرة . . وماتلك الورقة التي وجدتها ياصالح إلا نزفٌ كتبته حواء . . أماً ، زوجةً ، بنتاً ، وأختاً أيضاً . . وماسر ذلك البحث المضني . . والحيرة المتواصلة في ذلك البحث عن خاتمك الثمين إلا حواء بكل تفاصيلها . . فـ لها الحب وبها الحب وإليها ينتهي الحب . . تلك العجوز ياصديقي حكاية تلد معنا وتموت فينا في أي لحظة . . لـ نعيش بعدها في دوامات اسئلة واستفهامات وحيرة . . . . . سيدي القدير . . وريث الحرف " صالح الحريري " سنينك العجاف . . اتبعتها قروناً ربيعية بهكذا نص . . لغتك مبهرة . . وفكركَ عالي حد النجوم . . تُعجز الكلم في كل حضور . . ونور وتدهش الالباب سلم فكرك وبوحك ودام ضياؤك المشرق (احترامات . . متراصة ) سعـد |
اقتباس:
القدير جداً " م . سعد الغامدي " بين الفقد والود ....! شعرة لا يراها إلا القليل والقليل جداً ... أسعدني تواجدك ... لا تحرمني نعمة العبور إلينا كل حين .... تحياتي |
، الْحَريري.. صَالحْ أيْنَمَا حَل يَنْفخُ رُوح الْجَمَال فِي كُل مَا يُلامِس بِعَصَاه الْسِحْرية. ، احْتِرامِي |
اقتباس:
دكتورنا اللغوي العزيز .. " د . فيصل عمران " قد حاولنا التغيير كسراً لقيد الملل ...!! أتراني استطعتُ بالفعل أن أكتب الأجمل نثراً حتى الآن ...!!؟ تواجدك وسام خير ... شكراً بحجم السماء ولن تكفي ...!! تحياتي |
...
ستولد من جديد ستحيا من جديد عبيء نبؤاتك، ربماهربت منك لعناتك التي طاردها فضولك... فقـد |
اقتباس:
لن تفقده أبداً يــ صاحبي ... وأنتَ مصدر للضوء مشتعلاً بالبياض والعطر ...! شكراً بحجم السماء ... تحياتي |
اقتباس:
سيدة الفكر والأدب " منال عبد الرحمن " سر الحقيقة باتت واضحة تحت مجهر قراءتك ِ ... كورقةٍ تفصح عن رمزية هذا النص وأعاصير الغموض فيه المربك ..! كم يسعدني أن يتشرف متصفحي بكِ ...؟ فقط أمنحي الزوايا قبس رؤيا لتلك الأماكن المظلمة ...! شكراً ولن تكفي ... تحياتي |
الساعة الآن 11:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.