|
رائعتي العنود .. لحرفكِ القدرة على إبادة الجفاف ووضع ختماً لائقاً للعطش ! عزيزتي .. نحن لسنا كما يجب إلا حين فقد .. الفقد جرأتنا .. ذكاء اتساعنا .. ديمومة أنفاسنا .. لا حرمنا الله إطلالتك النور .. |
.
. عود على تســـ111ؤل ...! يجن الليل فيتناثر حديث النفس لتــطل مشاعر متكاثره من أعلى نافذه فيهـ وتتكسر مع أول سقوطـ / هبوطـ قد يكون كسور كسووووووور مضاعفهــ .........! . |
مررت كثيراً هنا ... وفي كل مرة كنت أكتفي .. بلهيب تنهيدة .. تحرقني دمع .. ربما لأني حينها كُنت مُشبعة بالبكاء .. وكل حُزن أمره سيفيض بي ... الرقيقة : العنود .. جئتكِ الآن .. أرفع الغيم على راحة يدي ...شُكراً .. وأزرع لكِ السطر ورداً .. ولايفيكِ ... |
.. .. إنْبثاق اَلْنور من عِين الغيم الذابلة وإختلاط الدمعة بِلهيب وَجع في مَكامنِ الثلجِ حَكايات تَنْسدلُ كَستائر الضوء الخافت اَلْعنود تَعْقدين الزهور بمَعاصمِ الألم لِتغدو مُبْتسمة دُمتِ بَهْية .. .. |
. . .. حين يكتسي االفراق دمعاً من زبرجد االسهاد. ٍ سيكون لـ ذاك.. كُل الأسى.. . غلايتي ..االعنــود. دعيني أرتوي وترتوي حنايا..الروح... ولكِ ريحان من عبق وأنق عباراتك.. ولكِ رسوم ااالفرحة بزهو أطيافكِ المدى.. تشرئب وتغرق بعلو سامق بالغ حد السماء.. . أختــك.. , ااالندى.. |
دائماً في الزمن متسع يا أصايل للحزن .. للذكرى .. للرحيل .. للوجع لكن السؤال هنا هل بقي فينا متسع لكل ذلك!! . . شكراً لمروركِ الكريم دمتِ بسلام |
لم يكن ينتبه كثيراً لدرجة إلتصاقها به كانت تزرع الأيام أماني تلتقيه , تخلع ساعتها معه تحلم بأن تملك قدرة خارقة لجعل الزمن يتوقف تحبس خطوته بين قلبها وقلبها ولربما لضيق تلك المسافة رغب بالتحليق كانت تخاف خوفها من الرحيل جعلها تؤمن أنه فقط ملاذها الآمن وكان يخاف يخاف يخاف من الحب أكثر !! . . قصيدة مكسورة برحيل |
كنت أردد كلمتك .. يادونا وأتأمل فيها كثيراً (أحياناً .. الفراق يكون باب للنجاة !!) ربما شكراً لمروركِ ياعزيزة |
| الساعة الآن 02:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.