![]() |
اقتباس:
ومرورك: فرحة! |
وكأن ريشة هذه القصيده هي من شكلت الصوره
لله درك يا صاحبي هنا شاعر ينثر الدهشة على وجوه قارئيه فلا يكفيهم المرور الاول لما لهذا النص من لمسات هنا شاعر ابى الا اخضاع جميع الوان الشعر لتبدو لنا تلك اللوحه مليئة بالذكريات بسمار الحبر المختلط بدم شاعره انا هنا حتى ارتوي |
عنوان كان تبشيري لهذا النص الباااذخ بحق ..
قرأتها .. وذهلت .. وعدت .. وذهلت .. فأثرت .. أن يبقى للذهول .. أثره .. بتواجد .. سيتكرر كثيراً بهذا المتصفح .. ولكن بصمت .. شكراً .. بروعتك .. |
الشاعر الفاخـر .. المدهش حابس المشعل عندما قرأت عنوان القصيــده .. ايقنت تمامـاً بـأن الأوراق لن تسقط شجراً الا وهي كفيــله بـأن تكون فيــٌـاً يـُســتظل تحتــه .. وهـا نحن جئنـا نستظل تحت فيٌ الشعر .. الشعر .. الشعر .. ونشعل الكفوف بحرارة التصفيــق .. صح الله روحك حتى تعانــق السحاب مشعل وتحيتي لقلبك برائحة الجــوري اختك غنج نجد |
اقتباس:
الفكرة المدهشة: لون ومابين بين تقف القصيدة/ تبتسم! العماني الجميل: مرورك هيل وليل... ودخان! كن بخير |
اقتباس:
لـ النصوص الميتة علاقة متينة بـ الذباب ماأتمناه [ وبصدق] لـ هذا النص ولـ كل نص أكتبه العزلة/ المزيد من الشواطيء .. نوارس لاتمل من الـ تحليق من القراءة من الـ حياة! شكراً تبوس حضورك :) |
اقتباس:
والأقلام تبقى الأهمية دائماً تنحاز لـ القراءة الفاخرة على حساب كل شيء! الكريمة/ غنج شكراً طويلاً |
لله درّك من شاعر
كنت ولازلت تُفغر فاه دهشتنا وليس فقط افواهنا تعيد حياكة ذائقة الشعر بمغازل من نور لـ نتأنق شعراً شكراً لله عليك ... |
الساعة الآن 10:22 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.