![]() |
عبدالرحمن : أن نكون مهمين بالحياة --ليس اختيارا -بل خطا مرسوما وقد خلق الانسان قلقا ليزيد خيرا ويستزيد من هو الذي يشعر بأنه مهم في الحياة ؟ ليشعر الآخرون بأنه لم يعد مهما / أجمل مافي الموت أنه لا يأتيك من بين يديك إنه يأتي من الخلف فلا تنتظر الرصاصة من الأمام فجميع الجهات مكشوفة مساحاتك التي تمنحنا شاسعة للتأمل لأنت شخص مهم في الحياة |
اقتباس:
بداية شكراً لمرورك الكريم، ربما لو تجمد الدم داخل الشرايين لن يكون هناك متسع، للتفكير في خيباتنا، والخذلان الذي مر بنا في هذه الحياة. بلا شك سيكون أكثر رأفة. شكراً مره أخرى. |
اقتباس:
كما هو لون للموت في النص السابق ، الأحمر لون للخلق أيضاً. لذا نتوق إليه. في كل موت، هناك دعوة خفية لترقّب الموت. ترى هل يكون الترقب نافعاً؟ شكراً لك لمى، أنرتي وأثرتي الجمال. |
هِي الحُرُوف مُسخَرّةٌ لـ أمرِ نَبْضِكَ تُحِيلُ الأَحَاسِيسَ تَفَاصِيلَ بِـ دِيمَةِ ارتوَاءٍ .. وَ فَوَاصِلُ انِدِهَاش .. لاتُرسيِ قَوائمِهَا فِي الفِكرِ إلا بِكَ .!! عبدُ الرحمَن سُبحان مَن أَعطَاكَ السِحر حَرفاً !! |
اقتباس:
من يتعلم مِن مَن ؟ العنود قرأت لك، وأستفدت الكثير حتى لو لم يكن بصورة مباشرة. الكتابة هي إلقاء بعض الحمل عن أكتافنا. ووجودك يسعدني حقاً، جميل أن يلقي الكاتب بعض حملة، على متن القاريء, خصوصاً إذا كان القاريء واعياً كـ أنتِ. شكراً لك. |
اقتباس:
فريد الحرف والروح، هذا الموضوع عبارة محاولة لكسر حاجز الخوف. محاولة لمواجهة الخوف. محاولة لفضح أشياء نتستّر عليها مع سبق الإصرار والترّصد. شكراً لمرورك الكريم. ودمت قريباً من القلب. همسة : تواجدي في الدمام دون اللقاء بك، موحش جداً. |
"رائعي" عبدالرحمن الغبين .. متصفحاتك تمتاز بــ إغراء المتابعة الذي لا يقاومه البقاء رغبة ارادية ولا ارادية .. آيات الشيطنة باتت عنوان رائع لممارسة الشعوذة الابداعية .. كلي انصات لهذا الألم المسطر على جدران البوح المُتعِب والمُتعَب .. لبوحك آيات عرفان أستاذي .. و لروحك السكينة و السلام .. دمت بود .. أختك.. إبتسامة جرح .. |
اقتباس:
فراشات ملونه، تبهج السماء والأرض. مها الأحمد، شكراً لك. |
الساعة الآن 09:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.