|
اقتباس:
ـــــــــــــ * * * كَشفٌ و تبرير ، هو ما أدّى لذلك ... أبداً لم يكن [ للمُؤازرة ] مِن مَنْبَتْ ... لأنّ الوحل سابقُ العلم بمنعه الطهارة مِن عُشبة . سيّدتي .. ثَمّة خَلْقٌ لم يُخلقوا إلاّ لذلك إذ [ ذلك ] نقيضٌ وبنقيضها تتبيّن الأشياء . جُلّ خذلانهم وجودكِ فكوني بالوجود : جوداً . لأشكركِ كثيراً و أذكركِ كثيرا . |
اقتباس:
زايد عقايل ــــــــــــ * * * إذن هم يريدون [ جمع ] ظنّاً منهم بأنّ قبله [ تفريق ] لكنّ ما يُبكيهم أنّ فعلهم لا يُنتج إلا [ جمع الجمع ] !! ما أذكرُه جيداً أنّ هناك بشرٌ ذُباب . حضورك : أحبّه . |
اقتباس:
ـــــــــــــــ * * * ليسوا للشكوى .. ما يكون لذلك الأجدر بشكوى وحتّى رميُ ذلك الشجر مُلزمٌ راميه بـ [ حجارة ] وهم أضعفُ وأقل من حمل الحجارة والنظر عالياً لرمي الثمر . وصدقيني لم أطأهم عمْداً ليُمنحوا ذلك الشرف لأنّني لو رأيتهم قبل أنْ أطأهم لما عَلِقوا بحذائي ليرتفعوا بخطوةٍ مشيتها . سيّدة الحضور لحضوركِ سيادة وقَسَمْ . |
اقتباس:
ـــــــــــــــ * * * لستُ آبهاً بهم .. لكنّني جئتُ مُخبراً عنهم وأنّهم لن يكتفوا بدناءةٍ واحدة ولذلك أُنوّه هنا . عاطرٌ مرورك حدّ التورّد ولبهجته أتلوه أخرى ، فشكراً . |
اقتباس:
قلبي المتيم ــــــــــــــ * * * رصدهم : حصدٌ لهم .. إذ الأولى بالحصد ثمرٌ يُجنى وجنيهم آثامٌ ستعود إليهم يوماً ما .. الفارق أنّنا لن نتشمّت بهم كما يحيكون كل ذلك ليشتمّتوا بنا . لمرورك دُررٌ أملكها قراءةً و ترتيلا ، فشكراً كثيرا . |
اقتباس:
ــــــــــــــ * * * عندما يكون [ إنساناً ] !! أحبّك . |
اقتباس:
ـــــــــــــــ * * * بل رميتُ ما عَلِقوا به من [ حِذَاء ] . كم أشتاقك ! . |
: : قايد حمداً لله على سلامتك بالنسبة للموضوع ـــــــــــــ [مُتحفِظ] حتى الأن تقديري |
| الساعة الآن 07:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.