|
لاتظن إني ابزعل
أو أبتكدر عليك لا وربي وربي إسأل يعلم إن جرحي بيديك |
كانوا حين أغضب يركضون ليقبلون جبيني
ويسألونني الرضا .. حتى مرت بنا السنين وكبرنا وكبرت قلوبنا وتحجرنا وتحجرت قلوبنا وأصبح اليوم والاثنان والثلاث يمرون وهاتفي لا يرن.. لاسؤال إطلاقًا لا اتصال إطلاقًا.. بدأت أسد ثغرات ألمي بأملي وأصبر نفسي بتحليقها بين هنا وهناك وأقول إنني سعيدة ولا أفقد شيء وأنا أفقرهم ولاأمتلك أي شيء نعم وحدي والضياع يمر العمر ولا أشعر بمروه كل شي يعني الموت نحو الموت كل شيء متعب ويجلب الغضب |
شهيدة حبك الليلة / وشهيدة حلمي الغافي..
شهيدة ومامعي حيلة / سوى أرسمك باوصافي... |
الطيور تحلق بجناحيها في السماء وأنا أحلق بأحلامي على سطح الأرض..
|
لمحت الشتاء بأم عين إنه يقترب سيدق وأرقص له على أطراف أصابعي..
|
أشهد بأنني غارقة في أحلامي لا أشعر بالواقع |إطلاقًا|..
|
|
لا أحتاج إلى عيد بقدر حاجتي لعمر جديد
ألون فيه الابتسامات.. أرسم فيه الحياة.. أوسع القلوب وأقصر المسافات.. العيد / مجرد ذكرى لموت الفرح في قلبي.. العيد / مجرد ليلة موجوعة تذكرني بأنني محرومة من السعادة.. العيد / أقسى الليالي على قلبي وأثقلها.. |
| الساعة الآن 10:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.