![]() |
هل تذكرين مسابقة مجلّة "فواصل"؟ التي كانت في الملك فهد_الله يرحمه_ أتذكّر أنّ الأسماء المشاركة كانت كبيرة وجميلة لكن الفائز كان أنتِ ومن حسن حظّنا أتوا بمشاكرتك وكانت عبارة عن تكملة لبيتين إلى 10 أبيات فكانت إضافتك الـ 8 باهرة لدرجة أنّها غيّبت ذكر البيتين الأوّلين ~ ومن بعدها مع سينيّتك وقصيدة بقافية صعية ( حرف واو) وصولا لشاعر المليون,شكرا للدروب التي أتت بك إلى هنا توفيقك بين المفردات القديمة والمفردات الفصحى بجااانب المفردات الدارجة هو مايميّزك والأكثر من ذلك لم تضطرّ ابياتك للعكّ في سبيل احتوائها ومن أجمل الأمثلة حول ذلك: أقلّب كتاب البيد واستنطق الآفاق ـــــ لعلّ الدياجي تكتب الواجفة سطرا وأيضا كان البيت مفتاح الدخول للنصّ وعنوان بابه شماريخ رضوى عزّته والله الرزّاق ـــــ تضجّ الرياح الخضر في سمرته فخرا من كثيرٍ أعجبني تحيّتي لك , |
اقتباس:
لم تزل تلك الليلة تنثر الرذاذ البارد على الجرح... و...... و ......... في فمي ماء مرورك المغدق أفرحني |
اقتباس:
حفاوتكم في أبعاد التي كان لها وما زال أعظم الأثر |
جُمان
[ عِيْدَة الجَهني ] اسمٌ حاضِرٌ فِي ذاكِرةِ الشِّعر مُنذ ابتدأها كـ بسمَلة ولا انتِهاء لَهُ فِيها تَحتَرِفُ الرِّي لأروَاحٍ مَكدُودَةٍ مِن ظَمأ .. / وتُلقِي بِها فِي صدرِ الغَيمِ الذَّاهل الشِّعر فِيها كائِنٌ نابِض .. يَعي جيِّداً أنه حِينَ يَرغَبُ بِمُصالَحتِنا .. يَضعُ في دَربِنا مَن يَتكفَّلُ بِمُهمَّةِ تثقيف الذائِقة .. ويضرِبُ المَثلَ بِها كـ [ أُنمُوذَج ] تُمسِكُ الشِّعر بِكفٍّ _ وبِطريقَتِها اللَّبِقة _ تَرتَادُ صُدورَنا يَاكَريمَةً حدَّ إغْراقِنا بالنَّدى مَازِلتِ تُشكِّلينَ وَجهَ الشِّعرِ مِن الثَّمانِيَةِ والعشْرِينَ وطَنَاً وأنَا هُنا أتَعلَّمُ فَنَّ الاصغَاءِ للأوكسِجِين ../ وأبري أصابِعي جَيِّداً أحَاوِل تَحبيرَ ردٍّ يليق .. ولكِنَّ حُضورَكِ فَارعٌ .. ولِسانُ الحَرفِ بِه لثغةٌ مَرحباً بِك بيننا شِعراً واعِداً بالدَهشة وأهلاً بِك بلا حد نثرك لهذه الدرر المضيئة في متصفحي هو الشعر الذي لا تحتويه القافية عزيزتي شكراً يضاهي قامة الحرف المغموس في وجعي لكل هذا الحب |
اقتباس:
تصحيح بسيط .. حضور أبعاد في ذائقتي جعل للإبداع حضوره الجميل. لقد حضر الشعر متلفعاً عباءة الأعراب ففتحت له أبعاد أبواب المطر وانسته شظف الرحلة الطويل.... . . شكراً |
اقتباس:
ما أجمل أن تناديني بالقضاعية .. هذا الامتداد البشري المخصوص بعبقه في التاريخ الممتد إلى مالا نهاية في دواخلنا المترحلة من السغب إلى السغب . أعدك لن أمل من الحضور ما دامت كؤوسكم بالحب مترعة ... شكراً يضاهيك يا ... ابن العم . |
اقتباس:
صح قلمك يا أستاذي الكبير وصدقني حضرت لأبعاد كي تكتمل على ثراها الأدبي الخصب وتحت رحابتها السماء تجربتي فأنا مازلت ........ أتعلم . . . شكراً |
اقتباس:
لك التحية على كل هذا المدى من القراءة التي وصمتني بالإبداع من قبل ومن بعد يسرني أن أرتقي إلى ذائقتك الصعبة . . ومن دواعي سروري أن أصمك بالإبداع المعتق يا أستاذي ايضا.. |
الساعة الآن 03:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.