ابراهيم الشتوي

عودة نزال

خالد العلي

محمد السالم

فرحان شغيل

سعيد موسى

سالم الصاطي

خالد الداؤودي

عساف المقبل

عبدالله العويمر

قايد الحربي

عطر وجنة

جمان

بدر الوسمي

خالد المهيلان


أعتذر أولاً لأنني لا أملك الوقت الكافي للرد على كل (عطر) فقد تفاجأت بهذه الردود / الورود وغبطت (نصي) بأن استضاء بهذه بـ(هذه الشموس /السطور)

وأحب أن أقول لكم أنني قرأت كل رد سطر سطر وكلمة كلمة وأصبت بخيبة الأمل من جديد لأنني لا استطيع تذوق هذه (الأقراص) وهي ساخنة فأنا أغيب فترة طويلة _ بحكم المشاغل_ ثم آتي لقراءة ردودكم المفعمة بالبهاء

سعدت بهذا الكم والكيف من هذه الآراء التي تجعلني أحتفظ بأسماء أصحابها في مفضلة (عقلي الباطن) وأنا لا احتفظ بهذه المفضلة إلا بالرائعين الذين لايغادرونها أبداً

أشكركم وأشكر نصي- المتواضع أمام حضوركم - الذي أتي بكم


شكراً من الأعماق وأعدكم بمحاولة الصعود شاقولياً لأرضي ذائقتكم

وها أنا أعود

مثل ما وعدت يا محمد

ولكني للأسف لا أمتلك من الكلام ما يمكن يصف شعوري وأنا أقرأ هذا النصّ


الذي والله بالتأكيد أنه من النصوص العظام النادرة


فلا أمتلك من الكلمات إلا بث ما أحمله من أحساس بالسعادة بأن مثل هذا القلم بيننا


فمرحاب أيها الشعر الخالص

هذا الحضور المورق يا ابراهيم يحملني للغيم ويمنحني (سرب) من الأجنحة لأحلق محاولاً الوصول لمداه


أشكرك لأنك هنا تمنحني عطر الكلمات وقنديل الإطراء

وأشكرك لأنك تحضر (كلك) وبقراءة وعي كاملة

تخيل من كثر ما اكره فراقك لالمحتك جاي .... أشيل هموم توديعك بقلبي واكتم أنفاسي

هذا البيت / القصيدة ياعايد يكفيك

وتلك القصيدة ليتني كتبتها واكتفيت

كم كنت أحلم بكتابة قصيدة مليئة بأجمل الأحاساسيس وأرق العبارات

دعني أحدثك على انفراد
مارأيك بمقايضة تأخذ بموجبها كل ما(اقترفت) وآخذ أنا هذه القصيدة فقط

قلت ماقلت لأقول لك أن حضور صاحب (ورقة فراق) يجعلني أكثر بهجة وسعادة
الحقيقة ياعودة أنني قد أقفلت ملفات الشعر ولكنك أعدتني لهذه الأقلام ليدفعني حضورها إلى مواصلة الحضور

شكراً بحجم ألقك

من المهم ياخالد العلي أن تُقرأ بعمق وبوعي
وهذا ماحصل لي من لدنك
أشكرك جداً وأثمن هطولك /حضورك