![]() |
اقتباس:
شكرا لهذا النقاء الذي يلف حضورك شكرا جزيلا لك |
اقتباس:
شكرا لذائقتك الرفيعـه يا فيصل شكرا قاصرة ان تصل جبينك لك الود والامتنان لهذا الحضور الباذخ |
\ حتى وإن كان العود بلا أوتار.. اتركوه بين يدي هذا الشاعر، واسترخوا تحت ظلال معزوفة شعرٍ بلا نهايات للحزن وللغياب. : خالد الداودي.. ثمة وتر بين أصابعك، ليس بحاجة عود/ إنما هو شغوف إلى متسع سمعٍ في آذان متحجرة، كانت وماتزال تصفق لك، ولكنها خجلة من إشهار احتراماتها علناً أمام نصب دهشتك، فلا تكترث.. أنت بحاجة إلى مساحة بلا منابر، ذلك أن صوتك مؤهل لكل الاتجاهات على أرض القصيدة. / |
اقتباس:
يكون الجسد (النص ) ذو فتنة يبصرها الأعمى بصدق هكذا وجدتك :) |
اقتباس:
صاحبي لو جيت منهك لفني بطول المسافه شاعرٍ يتلو غــلاله للسمـاء ويمتد ريف الصديق:/ عبدالعزيز رشيد والله مشتاق لك ،،، همسه :/ صورتك مغطيه الشاشه |
اقتباس:
الفارع شعرا / جمال الشقصي حينما ترصّع القصيدة بردٍ كهذا ما يجب ان يفعل شاعرها هي اذا الدهشة التي تقرأها قبل ان اقرا ردك المنتشر مساحات من نور في وجهة هذا البسيط جمال ،، تلك الاذان تسمع ما تكتب وتقول هو جمال لا غير هذا الانسان جمال ،، ذلك الذي نضح من شمسه وشاح العاري البردان وترك لهم المنابر مثلما اتركها عن قناعة قيل لي لي ذات يوم :/ بأنك خسرت علاقتك مع رب الشعر وانزّه خالقي فّرب كلمة تحمل في ذاتها ارباب فقلت لهم تبا للشعر :: ها انتم تتقرّبون به الى آلهتكم اما انا انسان يكسو ويكتسي بهذا البياض نقاء المصداقية جمال ، لك مساحات من الولاء والعرفان |
اقتباس:
القادم من مشرق الحرف الشاعر الجميل ،، حمد عايد كنت فرحا بقدومك الى هذا المكان الوراف ولأن الغياب كائنا لا يزال يعيشنا كان لا بد من الحضور طعما آخر بك وهذا النسّاج الصغير يحاول صناعة كفنٍ من حياه والشعر ينسج من خيوطك يالعناء ديباجة العاشق وموت المتعبين تعبت اخيّط من نسج فكر المنى بشاشة الكفَن بمداد الغافلين شكرا يا حمد ،،، شكرا |
الساعة الآن 11:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.