.
.




شفافه ومبحره بذات الحب




ابدعت اخوي عبدالله



وصح فكرك

عبدالله ثويني المانع
هنا ثقافه كامله
بخيلها وركابها
هنا يحلو التأمل
ومسامرة الحرف
وتشغيل الخلايا الدماغيه
لله درك أيها الجميل في قالب الجمال
والحب مرات جنه ومرات نار
لنكون أكثر إنصافاً ياصاحبي الرائع

ما أجملك يااستااذي ..

قراءه هي الاولى ولن تكون الاخيره ..

فالنص مذهل بحق ..


مليااار صح فكرك ..


ودمت برقي ..

إنّ أجملَ الحياةْ أن تكونَ عاشِقاً

لنْ يَفَهَمَ هذا الزَخْمَ الشعوريْ الهادِرْ
إلا قلبٌ وقَعَ في حبائلِ الحبْ بحزنِهِ قبلَ فَرَحهْ



.
.


للألم في نافِلةِ الحبّ قداسةٌ مِن نوعٍ خاصْ
وللحروفْ في بعثرةِ المشاعر على الورقْ أغانٍ منْ معنىً خاصْ ..



في إبداعٍ لا يجيدهُ إلا عبدالله الثويني المانع

تنسابُ الكلماتُ شلاّلاً مِنَ الشعرِ والشعورْ
الحبّ فيه وبهِ أجملْ


أجدتْ خلقنا بكلمِاتِكْ
وبنبضِكْ
وبشعركْ



دمتَ رائعاً مبدعاً ..