![]() |
؛
؛ ؛ ؛ آمنتُ بخطى الحرف حين يتلوّ بعضي... على صدر الورق ، وادركت متأخراً .... أن مآبي ومانتهيت إليه لايعنيك ..! ............!🌂 |
؛
؛ ؛ مكتظٌ هذا الصباح بما يخذل صوتي... إحساسي .....وبما تفر منه حكايا النغم .. الناعمة ....! .................🌂 |
؛
؛ ؛ محقونٌ بنبضي صوتك، عشقك ، أنفاسك ... رسائل الضياء من عينيِّك لِأحداقيّ غناء.. حتى مشاكستك إيايِّ وعنَّادي ... فطريق الهوى بين قلبيّ وقلبك موصول رغم المسافات الشائكة وجلجّلةِ الحزن ، وفوضىَ الحنينْ فـَمآقسى ظمأ الروح لك يَامطر..! |
؛
؛ ؛ ويأتيّ المساء حافلاً بك.. فلملمّ شتات الأنَّا يَا روح .. أغلق نوافذ الغيابْ ،أشنق الصمت اكشف غطاء الأمنيات..! رتب اللحظات بك.. لِتبدأ بك وتنتّهيِّ عندكْ...! |
؛
؛ ؛ كانتْ ولآ زاَلتْ الكتابة ليِّ ... متسع من خيالَ وغذاءُ روح ... وصوتْ حينْ يتكور الصمتْ في صدري ... ويخرسُ لسَانيِّ ......! |
؛
؛ ؛ هذا المساء نافذة علىَ الكثير.... أحدُهَا أبجدية خجوله ، متعبه ... تمسك بِأطراف أصابعها حكاية .. تعتكفْ بمحراب الإنتظار......! |
؛
؛ ؛ على آطراف السكون وحيث مسافات بيني وبينك تضيع بهاملامحنا "بحثاً عنَّا بنَّا " فلآ صوت يسقط مابالنبض من حزن وآسى ولاشوق يأتي باحتواء....!! |
ويأخذ الحنين الحواس إلى أكثر الأماكن حميمة ..
أريكة ضمتّ منك تفاصيل صغيرة ورسالة قدّ إحتفظت بها ذاكرة الهاتف ، همسة حبّ إحتضنها نبضي بدفء تباً لحنجرة البوح كيف إبتلعت الكلمات وقت حضورك ...! |
الساعة الآن 05:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.