![]() |
أقسى الأمور الطارقة كل ليلة على (حنجرة الدماغ)* أن تشعر أن طيف من رحلت هو حولك وتحس إبان ذلك بنسناس يلف أصابعك والقلم لا يستجيب لحديث القلب . * (مقتبسة من أستاذي: إبراهيم العنزي ). |
عامها الثاني ومسكنها تحت الثرى . أيقونة تدق ناقوس حنيني إليها . |
عشقُ الأصابع . الأصابع لطالما كتبتْ الحب ووصلتْ أحيانا إلى سرد عشقٍ تعيشه هي فقط . والقلب بها ومعها ولأجلها ينبض حبا _ ربما شبيه بالحب _ والعقل أغلق ستارته عن هذا . نظرة فابتسامة فإعجاب فلقاء ، هكذا كانت تحكي أسطورة الحب . ولأن الستارة مغلقة باتت نصٌ فإعجاب فرسالة فـــــ ،،،، عشق !! وما سيد هذا العشق إلا أوهام خيال . شاشة ترسمُ عليها أصابعهما زهر الربيع وتفوق ، أما حقيقة صيفهما فهي في الوعي خلف تلك الستارة . سيكثرُ رسمُ الأصابع ، فالليلُ بدأ يطول . ، |
يبقى بحّارا وإن طال به الألم . يوصيني بالبحر ولستُ البحّار . أجبرت نفسي على الكتابة . حرفي باهت ، وسيبقى كذلك . حتى يعود البحّار . |
أبعاد أدبية ، وذات الأقلام وزادت قليلا ، أكثر ما آنسني بعودتي لأبعاد أمران اثنان : الأول / أن قلم الأستاذ : عبدالرحيم فرغلي و نادرة عبد الحي مازالا يكتبان نثرهما الأميز . الثاني / أقلام جديدة تبعث على التواجد معها والكتابة ، أهم تلك الأقلام : يوسف الأنصاري و فيصل خليل وقلم سأذكر اسمه قريبا حين أقرأ له نصوصه بعد توصية من شقيقي : إبراهيم .. . تحياتي لكم .. |
بعض الأعذار كأنها الصنبور . فتبقى قطرات قبحها تطرق القاع . |
الساعة الآن 11:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.