![]() |
اخووووي محمد الناصر (( المتألق دائما )) اسعد الله اوقاتك بكل خير لا افقه شيء بمزج الألوان ولكن يبدو لي ظهر مع مزج الألوان بصورة تحكي نفسها تقول لك رااااااائع يا محمد اكثر من راااااااائع لك مني أجمل تحية |
اقتباس:
الناصر/محمد الناصر لوحة جميلة .. ومعبرة تستوقف الخيال تأثيراً .. فتحرضه على التأمل ربما .. أقترب خيالي منها وربما كان بعيداً عن فك رموزها وإن كنت أرى بأن الرموز لا مجال لوجودها هنا للإكتفاء بما تحدثه من تأثير لتكون القراءة محدودة في نطاق لا يتعدى خيالي .. وتأثري بها الصورة لفتاة ومساحة الألوان التي تشكلها تشير إلى مرحلتها العمرية الصغيرة وإن أحاطت بحياتها أيام قاتمة من الحزن .. تمثلت في اللون الأسود وبعض قطرات من الألم .. بارزة بوضوع في لونها القاني وجودها في الجزء السفلي من اللوحة بشير بأن زمن حدوثها كان قديماً وإن بقت أثارها تقترب منها أياماً ناصعة البياض .. إيذاناً لبزوغ فجراً جديداً وفي حقيقة الأمر .. الفتاة ماهي سوى رمز .. للحياة والأكثر من الحقيقة .. هو ماتمتلكه من دقة تشكيلية في رسم لوحاتك .. فتجد لدي كل الإستحسان شكراً لك إهداء الجمال لذائقتي كن بخير أختك .. نفع القطوف |
خائفةٌ ... خلفَ رأسها يُهدرُ [ أمـ...ـل ] ..! ° ° تبكيها إليها سِّراً .. على خريفٍ يحرقُ المهجةَ .. و ربيع يكذبُ [ بنبوءة ] المارين ..! ° ° وشوشها : " أن تتركَ ذكرياتها في مفرق القلبِ و الذاكرة .. كيّ لا يعذبها البقاء .. و لا يصدمها التلاشي " ..! • • • رؤية خارجُ أنوثتها : لو كانت تضاريسها أهدأُ ..لقلتُ : انَّه [السياب ] يرثي حلمه ..! |
اقتباس:
لبنى الشبلي: قراءة رائعة جعلت اللوحة أكثر أفقاً وربما وجدت في اللوحة من خلال قراءتك ما لم اكن أقصده أرق التحايا وأطيب المنى |
اقتباس:
لحظة : لم يكن ذاك السواد سوى ليل ... يحاول الفرح الولوج إليه قراءة رائعة وكأنك أضفتِ لوناً آخر ... غير من عتمة السواد دمت بكل الخير والسعادة |
اقتباس:
هي لوحة انطباعية أما الخيال فهو النافذة الوحيدة التي نستطيع من خلالها الهروب من واقعنا دمت بكل الخير |
اقتباس:
شكراً من القلب على ما رسمتِ هنا لكم تمنيت أن تروي لي رواية أحد الأطياف دمت بكل خير وسرور |
اقتباس:
داخل اللوحة " أم " تحتضن طفلها / أملها تحميه تحتمي فيه السواد هنا هو كل مايحيط بنا ومابين الأبيض ولون الرماد لغة بين بين محمد رائعه بل أكثر للوحاتك متعة تستحق الانتظار كن بخير الأخت الغالية جداً العنود : لا حرمني الله من هذه القراءة التي جعلت اللوحة تنطق بوجدان ولقراءتك أيضاً ما يستحق الأنتظار دمت بكل الخير والسعادة |
الساعة الآن 10:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.