![]() |
مستعيراً مزاجاً شاطئياً متلفزاً |
منتهزاً خطأ الإفتاء في لثم قبلة من على خد الوسادة ليلاً لآني أريد أن أنام جيداً هذه الليلة |
فكرت في طريقة جديدة رسالة جديدة : إلى فمي سيد القتلة |
إلى يدي التي تعبئ الطريق في كيس طحين |
إلى أفعى الفرات إلى شمس البلاد التي سطعت على ماء من السماء ملوث إلى لون المواطنة المقزّح |
إلى المسافة بين خبّاز الرغيف وخمسة إبهامات إلى موتي على عجل... |
" وما أدراك ما ليلة القدر "
|
على هيئة أحوال متغيرة
أكرر نفسي ليفلح المستطاع في الوصول الى النقطة الأخيرة قابضاً ما استطعت ذيل الحمام الاقليمي أريده أن يصدقني الاتجاه فالهيبة عظيمة جداً ووجهتها ليست بالأمر السهل قطعاً وليس ثمة شيء أهيب من قاسيون |
الساعة الآن 02:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.