![]() |
اقتباس:
هذا الرأي هو عين الصواب أيتها الرائعة نعم حينما نؤمن بجدوى ما نكتب سنكون جديرين بالحصول على الثقة، وسنترك الأثر المباشر،قضيتك هي التي تُقدمك للآخر،وتحميك عند التعرض لخطر الرفض عدا ذلك تبقى المسائل معلقة على ظروف خاصة. أشكرك أختي الفاضلة الكاتبة فاطمة العرجان حضور مشع كالعادة يحفظك الله |
اقتباس:
ماقصدته في السياسه أن مجتمعات الخليج مختلفه نوعا ً ما بأنظمتها ، كذلك قد يخاف صاحب الاسم المستعار على اسرته وانقطاع العيش وهذا حق له -بغض النظر عن الشجاعه وإيمانه بما يقول- ممطره ياشيخه |
الْمُشكلة لا تَتَمثل بـِ إسم مُسْتعار وَالْتخفي بِه . إنما هِي مَا أعْتادت عقولنا على الْسير به فـَ نجد
الْكثير يلجئ إلى هذه الْطريقة مُتجاهل إن كَان بِها عيوب أو نقص ..! رُبما تكون للمرأة دوافع إيجابية لا تمد لها الْمخاوف الإجْتماعية بـِ صلة وأهمها هي أنها تُريد أن تَكْتب وَتُعبر عن رأيها بعيداً عَن الْصورة فقط بـِ أحرف ظنا بِها وٍصلت لـِ هدفها وبَعدها تَنْتهي مُهِمتها بـِ تحقيق طموحَتِها الْمُتواضعة الْبسيطة ..! للأسف كَثيراً ما أرى أن حقوق الكَاتِبات بـِ مُجْتمعنا الْخليجي مهْضومة لـِ أسباب عِدة وإن كانت تافهة فـَ نتيجتها باتت ظاهرة وواقعية .. رُبما لأنها لم تجد من يؤيدها وَيُصفق لها لـِ تستمر وتُقدم ما تملك دون مخاوف تُعرق طريقها .. أو رُبما هي طبيعة المُجتمع الْخليجي بين الْرفض والْقبول والْتقليل مِن مكانتها حيث تَسْتحق ..! وَرُغم الإخْتلافات إلا أن هُناك أقلام نَفْتخر بِها ونَستمتع بـِ فكرها وَطرحها أبداً ولها بـِ الْواقع بَصمات وإنْجازات والْمكانة الْرَفيعة أيْضاً ... مِثلك تَماماً أسْتاذتي :؛) كم أنتِ رائعة http://zffat.com/up/upfiles/VUL39527.gif |
اقتباس:
أخي عبدالله أسعدت مساء وقد أسعدتني عودتك إلى هنا مرة أخرى،وهذا التوضيح العميق لقضية الاسم المستعار في الخليج العربي بالنسبة لي أرى الموضوع من زاوية أخرى هي أننا في الخليج بسياسة ومن غيرها استمرأنا استخدام الاسم المستعار حتى في الإعلانات،والمثير للدهشة بعض الأحيان أن يأتيك شاعر شعبي مثلا بنص شعري للنشر باسم مستعار مرفقا معه صورته الشخصية،ولا أعرف والله ما سبب هذا السلوك وما جدوى الاسم المستعار هنا. في الخليج كتاب كبار خاضوا معارك مع السلطة من أجل الوصول بآرائهم إلى الهدف الذي يرتجون ومع الانفتاح وتطور قوانين الإعلام والنشر صار النشر أكثر تحررا في بعض البلدان منها عن البلدان الأخرى. شكرا لك مرة أخرى ويا مرحبا بك |
اقتباس:
روح المطر،ومطر الحرف اهلا بك هنا وهذا الحوار الذي يجمعنا حول قضية شائكة تثير الأسئلة لشدة ما تكرست في عالمنا الفضفاض هذا. لنبدأ من الفكرة الأولى حضور الكاتبة وحريتها في أن تعبر عما يجول في داخلها من آراء ووجهات نظر تستحق التقدير والاحترام بلا شك،لكن يا غالية ما جدوى أن تطرح قضية باسم مستعار لتذهب القضية بعدها نحو مدارج النسيان،نحن حين نتحدث بأسمائنا نُكسب آراءنا الشرعية والثقة،وكم ضاعت حقوق لكتاب وليس كاتبات وحسب بسبب هذا التصرف الذي يحدث وفقا لظروف معينة قد يعاني منها الرجل والمرأة على السواء. أنا أؤمن بأن القدرة على الإبداع هي موهبة من الله عز وجل وأن تكون كاتبا،واعيا،معروفا،مؤثرا فهذا الأمر يحتّم عليك أن تصون هذه الهبة الرّبانية كما ينبغي لها أن تُصان،وكما تحرص على التميز في عملك من المفروض عليك أن تجوّد من حضورك الأدبي ليكون لائقا بالمتلقي،وبحركة أدبية لاتهدأ. أما الشق الثاني للمداخلة وهو قضية الحقوق المهضومة للكاتبة الخليجية أعتقد يا روح المطر أن النسبة في يومنا هذا تضاءلت كثيرا،والدليل على ذلك هذه الطفرة في المُنتج الأدبي النسوي إن قصة ،شعرا،رواية،مقالا،المرأة الخليجية حاضرة وبقوة ،المهم أن نبحث عنها لنطلع على فكرها وآرائها،أما الفئة القليلة مهضومة الحقوق فهذه يجب أن تعمل بجد لتجد لها مكانا تحت الشمس ليس من خلال الانترنت وحده،فهذا "مكان لايحفظ الحقوق"،وإنما عن طريق النشر الورقي لأنه الأبقى في رأيي. لاعدمتك ياغالية يشرّفني كثيرا أن أكون كما تنظرين إليّ،لائقة بكم،وبوعيكم الفاخر مودتي الصادقة. |
اقتباس:
وَأْهلاً بِك حَيث الْحديث مُمْتع .. أسْتاذتي وإن كُنا ننظر إلى الْقضية مِن زوايا مُختلفة فـَ الأكيد أنهم يَنظرون لَها مِن زاوية وَاحدة بِها تُشبع الْرَغبات والْطموح ...فـَ كان هذا الْدافع لـِ التخفي وراء إسم مُسْتعار ظَناً بِهم الأمان والراحة مِن حديث قد لَاينتهي ويقودهم إلى متاهات هُن في غنى عَنها .. أجزم وَكثيراً أن بعضاً منهم وإن كان كثيراً لا تهتم بـِ الْساحة ولا تُغريها الْمُسميات بـِ مقدار حرصها على توصيل أفكارها وأرائها بـِ طرق تجدُهاا الأفضل وإن كَان بِها من الْغموض ما تَضاع بِه الحقوق ..! اقتباس:
هُنا تعْتريني الْفرحة بِ هذه النجاحات .. ولكن الْمشكلة أعمق وَهي الْميول والإهتمام بـِ هذا الْمجال حيث أرى كَما يَرى الْجميع أن الأدب بـِ أنواعه وُمجالاته بـِ دائرة مٌغلقة وَمحدودة الإنْتاج وإن انْتشر بـِ صورة واضحة إلا أن مازال هُناك إهمال وإبْتعاد لدي الكثيرون .. فـَ نجدد طموحاتها تَقل أيضاً مِن هذه الْناحية فـِ الْمجتمع كما أن له تأثير إيجابي فَ لابد لـِ الْسلبية أن تَكمن فيه :) وَتبقين رائعة دوماً |
الأسماء المستعارة هي قضية شائكة جداً خاصة أستخدام الرجال لها ويمكن القول أن أهم أسباب ذلك لدى 99 بالمئه من مستخدمينها هي مصالح شخصية بحته ومحاولة خفيه لتمرير بعض الأمور التي لا يمكن أن أحددها بشيء معين. عندما فقد بعض منتمي الساحة الإعلامية والثقافية والأدبية و غيرها الأمانة ومسؤولية الدور المناط بهم وأفتقدوا أكثر قيمة ما يقدمونه ظهرت وأستفحلت هذه الظاهرة السلبية جداً لا ضير أبداً من أستخدام الأسم المستعار لغرض واضح معين ولفترة محدودة وقد ذكرتي عدد منهم وهم من فرضوا أحترامهم لنبل الهدف ووضوح السبب في التسعينات تقريباً ظهرت اسماء كثيرة نسائية فرضت حضورها في النشر كان خلفها شعراء وصحفيين بارزين ومؤثرين جداً في الساحة الشعرية أعترفوا فيما بعد بأن أستخدامهم لأسماء نسائية مستعاره هي محاولة لخلق منافسة شعرية بين الشاعرات القله في ذلك الوقت والتنويع في الطرح لكن الآن ..!! الآن أختلف الوضع وخيوط اللعبة تزادد تعقيداً ويرعبك الأقتراب منها فالشيء المعتم بالقرب منه يزداد عتمه حتى لو كان بالأسم الصريح فما بالك بأسماً مستعاراً بلا ملامح واضحه ، لكن في المقابل الشيء المنير كلما أقتربت منه يزداد ضياءاً ونوراً حتى لو كان بأسم مستعار لكن ملامحه واضحه لأن هدفه واضح وأسبابه واضحه . أريد أن أقول أن كل شاعر يحاول أن يستعير أسم الأنثى لتمرير غرض في نفسه هو أنتقاص لرجولته فلا يوجد رجل أسمه مثلاً زيد يفتخر أن ينادونه بـ ريم !! ولا رجلاً اسمه عبيد يفتخر بأن ينادونه بـ مشاعر أنثى !!!! وإلا لما أختبئوا أليس كذلك ..؟!! فيما يخص أستحدام المرأه للأسم المستعار فأنه لدى كثير منهن يُعدو نافذة هادئة ترسل من خلالها رسائلها مشاعرها افكارها همومها طموحها و و.. بعيداً عن الأبواب المؤصدة في وجهها لأسباب أجتماعية وأخرى قبلية بحته ، حيث مازالت هناك عقولاً متحجرة تزداد تحجراً وجهلاً مع كل يوم تشرق فيه الشمس . أنا عن تجربتي يا شيخه فقد بدأت بأسماً مستعاراً ككاتبة وحققت بشهادة الجميع نجاحات عدة من خلاله لكن لم تقنعني ولم ترضيني لأني بالنهاية خلف أسم مستعار قد يأتي من يأتي وينسب كل جهد السنين له بدعوى توتيق الأسم المستعار في وزارة الأعلام .. !! وهذا ما هو حاصل الآن بين الشاعرتان الجميلتان هدى الفهد ومشاعر دبي فالأخيره وثقت الأسم في وزارة الأعلام وتصر على ان الأسم ملك لها في المقابل معروف أن أسم مشاعر دبي بدأت به هدى الفهد في الثمانينات حيث لقبها به الشاعر الأماراتي حمد بوشهاب لكنها لم توثق الأسم وذهب حقها بسهولة ، فالسطو على حقوق الأسم المستعار أصبح سهلاً للغاية . و لأني أؤمن أن ما أمارسه حق يكفله لي ديني ، وبأن ما أمارسه لا تشوبه شوائب ما فقد ظهرت بأسمي الحقيقي منذ بدأت العمل الصحفي فعلياً ومازلت .. أن لم أكن واثقه ومؤمنة بالدور الذي أقوم به فكيف لي أن أدافع عن حقي وموقفي امام كل جهة تحاول أن تعرقل مسيرتي وتقلل قيمتي وتدفن طموحاتي .. تدرين يا شيخه شعرت بأن الحديث هنا ذو شجون فشكراً لا تفيكِ على هذا الطرح الواعي والهام لا حرمنا الله هذا الحضور الباذخ أرجو أن لا أكون أطلت وأفدت. كما أني أتيت ومعي ( بنادول ) خوفاً من أن أسبب لأحداً صداعاً ما فأقدمه له :) |
اقتباس:
اقتباس:
فعلا هو الاحترام لكينونتنا ولهم .. من يفرض تلك القيود نستطيع التمرد بأدب وفرض القناعات ولكن مالجدوى إن كانت فرضا ولاتؤتي شيئا من ثمار.. اقتباس:
شيخه العزيزه أجبتِ عن كثير من أسئلتك بتساؤلاتك .. ربما تكون لهم مآربهم الخاصه المشوبه أو النظيفه.. وربما وربما.. عن نفسي وثقت معرّفي المستعار في وزارة الإعلام ولكن هل هذا التوثيق يحفظ فعلا .. لاأعلم .. رائعه أنتِ ومميزه وتطلـّين بـِ أَنـَفـَة وسموّ على مافي أرواحنا فترسمينها حرفاً بحرفنة عالية .. رعاكِ المولى دائماً وأبداً /[/center] |
الساعة الآن 06:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.