![]() |
: ياعبدالرحمن الغبين جئت لأقول بأن صمت من هم مثلك جريمة ! رجاءً لا تصمت . |
عبد الرحمن الغبين .. هنا ../ شيء مثل أجنحة الملائكة ../ ورذاذ الفراشات المضيئة ../ وفتنةِ السحر ورشّات الغيمِ هنا ../ أتوضأ ما سطّرت .. وأستقبل قبلةً من أبجديةٍ تنضح بالألق .. سحابتُكَ حُبلى بالشعر ../ والسحر شكراً عظيمة .. . . |
: مضيئة هي مضيئة شكرا لك |
الشاعر الجميـل , الفاخر عبدالرحمن الغبين تـأتي من السماء محملاً بالدهشـه . المطر قصيده .. كسحابه بيضاء لا تعرف سوى الديم تسكبه على ارواحنـا لنرتوي شعر .. صح الله روحك ومدائن جوري لقلبـك اختك غنج نجد |
اقتباس:
أثق بذائقتك الجميلة. حضورك يسعدني، نثرتي الكلمات كالياسمين، فكانت منعشة مبهجة. شكراً لك. |
اقتباس:
شكراً عظيمة كـ أنت. أكتفي بهذا. |
ما أجملك ياعبدالرحمن ..
حبر حَبر أدبي .. دوماً بأنتظاره .. شكراً كثيراً وكفى .. |
\ أين الدفا يا عبدالرحمن في هذا الحنين الذي يعرينا.. ونحن الذين لا نتسربل سوى أسمال غياب البالية؟ : تفعيلة تسكن مكان (شِغابها) الذي بدأ يتحول ـ بفعل فقدك لها ـ إلى قربانٍ يقدمه الرحيل لسمع ضميرها.. غداً تشرق الشمس يا صديقي، وإن لم تشرق.. سنكتفي بهدهدةِ هذا الشعر الخافت/ المدوّي! : كل عام وأنت: (أنا الحطّاب في قاعٍ محِل ما به شجر وغصون* حداه البرد والليل الطويل.. وشب في فاسه).. البدر. : تقبلني.. قلب يجلس القرفصاء تحت ظل هذا البوح الدفيء. / |
الساعة الآن 08:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.