|
http://farm2.static.flickr.com/1276/...9d22f9db_m.jpg قوتي : شموخك ... فلا ضير من الموت .. وقوفاً ... :) |
http://farm2.static.flickr.com/1276/...9d22f9db_m.jpg اعتدت : أن أبكي للسماء ... وأن أرتمي بأحضانها وقوفاً .. وأترك للغيم .. مهمة أطعام الأرض دمعي :) |
|
http://www.moq3.com/img/up10012008/Bal83595.gif [ هل تسمع ] ... [ نصف الحديث قد خبأته في الصورة ] ونصفه الباقي أطعمته لـ [ شكراً ] أعلم أني فوضوية المشاعر .. وأحشر التأنيب .. في زوبعتي .. هكذا أأتي بغضب .. وزمجرة ...الطوفان ... وتأتي لي الشواطئ المنصته ... أدس ماء السماء والبحر بعيني ... فتأتيني ... بصوت النوراس رضاء ... أقبل كما الريح تأن في أذنك بـ [ قاسي ] وتأتي كصمود النخيل بـ [ :) ] ... : : : أعلم أني فوضوية المشاعر .. وأعلم أنك تُرتبني .. على رمش عينيك رضاء .. :) |
http://www.moq3.com/img/up10012008/3TX87268.gif تُمطر طيني بـ [ أحبكِ ] فينبت بي جناحان ... وتينع الدنيا في مخيلتي [ بساتين ] فأميل بي [ :) ودلال ] .. |
http://www.moq3.com/img/up10012008/VYp87106.gif [ الكلمة وضدها ] اتمنى أن أكرهك قلتها لك حينها .. وبصوتٍ يقطر [ غصة ].. تابعت مسير الحديث إليّ .. بـ [ أتتمنين ذلك حقاً ]..؟! لأتعلق بكبرياء [ نعم ] ... فحينها [ سافر سؤالك بجنحان أمنيتي ] ... وبقيت بلا أجنحة ... تلتهمني نار ضميري [ تأنيب ] ... :) أعتقد أن لعبة [ الكلمة وضدها ] تستهوي .. إستعماري .. وأنت تجهل ذلك ... فإني حين .. أُرهقني .. بجمع الكلمات ... في حضن مسامعك فتأكد أني ... أدس الكثير من أضدادها .. في جعبة قلبي ... أكره أن أمشي ... في طرقٍ مستهلكة ... لـ أصل إليك .. فتأكد أنني حين أُزاحم .. العشاق .. في دروبهم المعتادة... والتي لاتُشعل بها سوى مصابيح بالية .. من كثرة تآكلها ... فأنا [ لا أُحبك ] ... |
أشرق الـ صُبــــح ... من بين شاشة المحمول ... ضياء ... لأسابق قلبي .. إليها بالـ سلام والتراحيب .... كان الصوت ... يأتيني ... وهو يقاسم ... الوضوح والتلاشي ... وصولاً لي ... ليتجعد قلبي .... بنبضات تأن فزع ... هكذا بلا استحياء .. كان المرض يفرد قواه على غصنها اللين الرطيب ... ويُمتص .. خضرتها ... وجع ... فهرعت إليها .. بصوت الـ بسملة والدعوات .... تأن وجع ... واتكاثر ... دعاء ... يارب يارب يارب يارب [ أربعاً كما أوصتنا أم المؤمنين عائشة ] يارب يارب يارب يارب .. ونحن الموعودن بمستقر الإجابة منك .. في الـ يارب الرابعة ... بعد أن تتفانى الملائكة بحجب الـ 1 و2 و3 ... نصل برحال دعواتنا حيث كرمك .. لتغدق علينا إجابة .... فـ يارب يارب يارب يارب ... أشفِ الـ صُبـــــــــح شفاءاً لايُغادر سقماً ... أنت الشافي المعافي ... يامن لايعزّ عليك شيءٌ في الأرض والسماء ... يامن أمرك بعد الكاف والنون ... واحفظها من كل شر .... فما هي الا العين والنبض... آآآمين |
[ وحيدةٌ أنا هذه الليلة ولا أنيس سوى الهدوء ] كعادة أجواء القرى .. مبتلة بالسكون ... أنثر أوجاعي من رأسي ...وأطعمها دمعي ... ينمو الحديث في فمي .. ويموت ... جامدة يد الثواني ... ولاسواها يُربت .. مواساة على ظهري ... صُبــح أشعر بمخالب الليل تنهش جلد وجهي ...دم/ـع كلما دقت نواقيس أنينك .. في أذني ... وكلما شعرت بأن المرض .. يتكاثر بي من خلال روحكِ ... المتجذرة بي .... فيرتفع بصري .. كيد الفقير سؤالاً .. للكريم ...يطرق باب إجابته .... أكره أن اقرأ وجعك .. فرفقاً بكِ وبي ... حتى صدر محمولي تضخم ..حُزن .. من رسالتك ... لنرفعنا دعاء ياحبيبة ... فيد الله .. مبسوطة ... |
| الساعة الآن 08:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.