![]() |
اقتباس:
سامحوني، يا الرَّشا، فالحياةُ مُتْعِبَةٌ والوقتُ شحيحٌ لكنَّها قلوبكم الشَّاسعة ُلا تضيقُ بِمُتْعَبٍ مثلي ومُتْعِبٍ ثمَّ شكرًا على أشياء كثيرة كريمة وجميلة شكرًا لروحك شكرًا لحرفك شكرًا لحضورك والله يرعاك ويحفظك :34: |
اقتباس:
الأديبة النَّديَّة المرزوقي نادية شرف عظيم هذا الحضور البهي والجميل ووسام رفيع على صدر الضَّيف والمضيف أدامك الله، وبارك فيك، وشكر لك، ورفع قدرك ولك التَّحيَّة والتَّقدير :34: |
|
http://www.ab33ad.com/vb/images/cust...tar1677_12.gif و لـ أن سدرة المنتهى موطن وحي الحنين تؤتي لنا بثمار من جنة الخالدين و هُنا كان لحناً شجياً أشبه بغفوة زهر الياسمين على حبين القمر و لا أجد من الكلمات تليق بهذا الحبر الأسطوري سوى إنحناءة القلم و صدق حدس اينشاتين بحتمية وجود محابر رباعية الأبعاد! http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...22b4448fab.jpg و كل الشكر لأشقاء القلم الأوفياء النبلاء فوهج حضورهم كان كضياء شمس تنتشي بقربها عصافير القلب حين تحي أنفاس الفجر مهجة الروح و تحية تقدير و إعتزاز تليق بنور يشع على كل الأوراق هو نور الإدارة الكريمة في أبعاد الحبيبة و لأجلكم أنثر حبات اللؤلؤ النفيسة في دروبكم العتيقة ! http://media.linkonlineworld.com/img...5_8_43_847.jpg كان معكم http://www.ab33ad.com/vb/images/cust...tar1677_12.gif محبرة الأديب محمد سلمان البلوي الملائكية و شكراً سيدي الكريم أن منحتني هذا الشرف العظيم http://www.ab33ad.com/vb/images/cust...atar2510_3.gif و محبرة و ريشة نورس النيل في لغة الإشارة الحالمة و غوث حمامة زاجلة ! و انتظروا بمشيئة الرحمن قريباً نورس النيل و صقر المحابر الكوكب الأغر في ملحمة روعة الأثير عند حواف الغدير ! |
حقا هذا الحضور مهيب جدا، خاصة إذا المضيف: محمود الجندي، لم أحسد أستاذي : محمد البلوي أبدا حقيقة :) : الله يجيرنا و لا نبتلى بهكذا موقف، رعب حقيقي..!، كم نكتب، كفراشات محلقة إلا من حدود اختيارية، و انتقائية جدا؛ نريدها لزيادة جمالنا، و زيادة انطلاقتنا، لكن ، مخيف جدا، أن يستقرئك أديب، و يحاول محاورتك كاتب مبدع، و قاريء ذكي، و قلم جميل جدا.. مباراة تقطع الأنفاس ..! : كم نتحمس و نحن في مقام زائر و معلق، لا أرى الله أحدا مكروها، و لا اختناقات قلم مشاغب؛إلا مشاغب ودود محب، ينفض عنا بود غلالات الكسل، و الرتابة، و يثير نقاطا في الأدمغة ربما غدت رهن عزلة، و انطواء، وانتباهات تعيد للحياة رونقا آخر، كجمال الأخوة هنا،مضيفين، و زوارا. :) : جمال لم يمل، و هنيئا للكاتب محمد البلوي، و للمضيف الجليل انتهاؤهما لكن شوقتمونا لاستقبالكما في مضارب بوح؛تستشرف قضايا العام الهجري الجديد بكل أبعادها، المحلية و العالمية. تستحقان الأجمل و الأفضل دائما، سماوات علا.. و بيانا أقوم قيلا..و مزون تمطرنا ببديع ريها، فتشوق الخطوات اتباع أساتذة في إبداعات اللغة العربية، حقا جعلتمونا ندرك كم أنتم أهل للمسؤولية و الريادة. : دمتما في ود هناءة بال،، و شكر يتجدد لغاليتنا : رشا عرابي.. تنثر الورد في المآقي فيستطاب المقام. : حفظكم الرحمن. |
https://scontent-fra3-1.xx.fbcdn.net...6b&oe=58A953B5 ما بين روح هائمة و ذكرى حائرة و صوت أزيز سواقي في ذات اللحظات الماطرة نحتاج لـ أن نرتشف قطرات مطر معتقة من فنجان قهوة محابر العظماء و نغوص في عُمق البحار حتى نبحث عن رائحة المحار التي تسافر بنا مع بوصلة القبطان و نبقى نفتش في الزوايا عن دهشة الغرق في زمن المحال حتى نمزق خيوط الأوجاع العالقة في بيوت عنكبوت الأحزان ! http://www9.0zz0.com/2015/12/26/14/398752291.gif محبرة الجمال المهيب الشاعرة الأديبة القديرة نادية المرزوقي هُنا كانت ملحمة ألوان باذخة العطاء نبضها و عنوانها و إلهامها سحر الأديب الفنان القدير محمد البلوي لأننا ما زلنا نبحث عن نشوة بيضاء تسكن أرواح عشاق الجمال و تعيد صولات الأدب النبيل بعد أن عاش أزماناً من التجميد فنعلن الحرب على زمن التزييف و يحمل مشاعل النور من بعدهم محابر التنوير ! حفظكِ الرحمن و حفظ أهلكِ الكرام |
لن تغفو الشمس في حضور الشعراء
وفي أوج ذلك الصراع بين القصيدة ورؤية القصيدة تنبع ثقافة تلتقي فيها عدة روافد لتصب الجمال صبا زُلال فإننا نتكلم عن مدرسة شعرية ما زلتُ بحاجة إلى أوطان فكرية لأنجح في إكتشافها. الأديبان الفاضلان لا يسعني إلا أن أقدم باقات شكر وعرفان للمساحة التي منحتمونا إياها فأنتما أهل العطاء وجذوره . |
http://www9.0zz0.com/2015/12/26/14/398752291.gif محبرة الوفاء الجميل الأديبة القديرة نادرة عبد الحي و لأن الشمس لن تغفو في كنف نبض الشعراء و لأن امتزاج الثقافات يحسم ذلك الصراع القائم بين قصائد الرثاء و قصائد الماء و بين المحابر الصماء و المحابر البيضاء كان هذا الجمال النابض و النبض الصادق باقات شكر و عرفان تليق بحضوركِ اللافت و كل أشقاء القلم الأوفياء و للصديق محمد البلوي صاحب الإمتياز في علو شأن هذا الصك الأدبي النادر |
الساعة الآن 05:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.