زينة الناصر
03-05-2012, 09:19 PM
إمتداد لي هنا ..
هل علي أن أنفيك ؟؟
وهل علي ان احمل منفاك هذا ..
داخل غربتي الحمقاء ..
كما كان يحمل العمر انكساره كل حين..
كما كانت الأغطية المترطشة بالأسى لاتجف ..
كما كان يحلو للصباء أن ينام ..
مرمياً على احلامة الفارغة إلا من الواقع ..
عارياً من كل شي إلا من الجوع للدفئ ..
هل علي أن أنفيك ..
في حين ان كل الملفات تستعيدك ..
لتجعل منك قوتها القادم للأرق ..
أمل الكلمات المحروقة على الشفاه..
وبطل مسرحياتها العتيق ..
تشبهك الدقائق الأخيرة..
عندما لاتدري لها ماتقول ..
وعندما يستولي على ملامحك الشهية
الخمول ..
عانقتني فقتلتك داخل مقلمتي كل ثانية
ولطخت بدمك أعمالي في كل زفرة شقاء
مزجت بصفرة شحوبك سماري اليابس ..
وأخفيت المزيد من الشوق ..
داخل" قفة" أحزاني المعلقة ..
على الحائط الحزين ذاك
فهل أنفيك ..
ألا تسمع ضجيج العصور المظلمة يناديك ..
وتلك الحورية السافرة تدعو لياليك الثامله ..
فهل تمضي لها ..
أما انك سوف ترمق السماء
اجل .. هكذا يفعل الضمير ..
يرفعنا الي القمة حينما تنوي الأقدام
سحبنا الي القاع ..
حتماً ستبقى المواقد مشتعلة ..
والرغبات مكتملة لحين اللقاء الفاضل ..
لقد أودت بي طقوس الكتابة هذه
الى أندية المستحيل ..
وقد قررت سجنها في ثواني انتظارك الخرساء ..
مدى الحب
هل علي أن أنفيك ؟؟
وهل علي ان احمل منفاك هذا ..
داخل غربتي الحمقاء ..
كما كان يحمل العمر انكساره كل حين..
كما كانت الأغطية المترطشة بالأسى لاتجف ..
كما كان يحلو للصباء أن ينام ..
مرمياً على احلامة الفارغة إلا من الواقع ..
عارياً من كل شي إلا من الجوع للدفئ ..
هل علي أن أنفيك ..
في حين ان كل الملفات تستعيدك ..
لتجعل منك قوتها القادم للأرق ..
أمل الكلمات المحروقة على الشفاه..
وبطل مسرحياتها العتيق ..
تشبهك الدقائق الأخيرة..
عندما لاتدري لها ماتقول ..
وعندما يستولي على ملامحك الشهية
الخمول ..
عانقتني فقتلتك داخل مقلمتي كل ثانية
ولطخت بدمك أعمالي في كل زفرة شقاء
مزجت بصفرة شحوبك سماري اليابس ..
وأخفيت المزيد من الشوق ..
داخل" قفة" أحزاني المعلقة ..
على الحائط الحزين ذاك
فهل أنفيك ..
ألا تسمع ضجيج العصور المظلمة يناديك ..
وتلك الحورية السافرة تدعو لياليك الثامله ..
فهل تمضي لها ..
أما انك سوف ترمق السماء
اجل .. هكذا يفعل الضمير ..
يرفعنا الي القمة حينما تنوي الأقدام
سحبنا الي القاع ..
حتماً ستبقى المواقد مشتعلة ..
والرغبات مكتملة لحين اللقاء الفاضل ..
لقد أودت بي طقوس الكتابة هذه
الى أندية المستحيل ..
وقد قررت سجنها في ثواني انتظارك الخرساء ..
مدى الحب