فراشة ماء

[خالد الداودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميــرال

ياحبيبي

لم يكن هناك مايكسرني بين ضلوعي
الف شوقٍ
والف آهٍ بدمي
سواك

واحببتك
احببتك جداً
احببتك قدراً
امنت بفقدانك يوماً ولن اخنك
حتى هنا

بيني وانثى
ترتقب عينيك عشقاً
تلتقطها
كفراشة ماء

كانت تقترب من الورق لتبعث روح طفولة فيه
تحرك يدها للريح تدور كمروحة ترسل النسيم الى الهشيم
فتتحرك اوصاله

كانت فراشة كـ ميرال حينما تطوف

 

[ميــرال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمسية

ك فراشة
ك فراشة
تحلقين ب ألوانك الزاهية
عاشقة / ملهوفة
وهكذا يصنع الحب

ميرال
أنتِ فراشة جذابة
حلقتي بي حيث الحب
دمتِ ب حب


محبتكِ / أمسية

ودمتِ بحب
أمسية
اسعدتني كلماتك وانتِ
شكراً من القلب
وودي

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

إرْتِباطُكِ وَثيقٌ جِداً بِالْفَراشِ ياَميرال ,
هَذا مالحظته ..| الْفَراشةُ هُنا [ مَاء ] وأنتِ الْطبيعةُ الْمُتشرنقة
بِورقٍ أبيْضٍ والله ,

مُفْعمة فِي قَليْلك
وَقْليلك : مَا أكْثره ,

 

[ميــرال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الداودي

كانت تقترب من الورق لتبعث روح طفولة فيه
تحرك يدها للريح تدور كمروحة ترسل النسيم الى الهشيم
فتتحرك اوصاله

كانت فراشة كـ ميرال حينما تطوف

تلك الفراشه ياخالد
ســ تحلق بعيداً بكل حرفٍ منك
سعدت بك جداً

وتقديري الى مالا نهايه

 

[ميــرال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

إرْتِباطُكِ وَثيقٌ جِداً بِالْفَراشِ ياَميرال ,
هَذا مالحظته ..| الْفَراشةُ هُنا [ مَاء ] وأنتِ الْطبيعةُ الْمُتشرنقة
بِورقٍ أبيْضٍ والله ,

مُفْعمة فِي قَليْلك
وَقْليلك : مَا أكْثره ,

من بروعتكِ ياعطر وياجنه
انتِ وحدك من يعيد للحياة نبضها
وللزهر اريجه
واحبك

 

[مروان إبراهيم]

:

يَا ميرال ،

هَذهِ [ الياء ] .. تَصعد لـِ السماء كـ السنابِل وَ لا تنتهي .. حين يكون الآخر سَاكن فينا بـ أدق تفاصيله .. هَذا الآخر الذيْ يوصينا عَلى غيابه وَ يحرك سبّابته فِيْ وجهنا دونَ اكتراث لـِ تكاثره فِيْ كُل مرة يهددنا بـِ الموت وَ يمضي !

يَا ميرال ،
مُدهش اندماجك فِيْ الآخر ،
أما روح حرفك هيَ الشعر وَ النثر !

 

[د. منال عبدالرحمن]

أينما حضرتِ أعلمُ أن العذوبةَ حاضرةٌ , هكذا أنتِ تُمسكينَ الحرفَ من يدهِ لتوصلينَه القلبَ , بما قلُّ و دلَّ , و اختصرَ فحضر !

:

رائعة يا ميرال .

 

[ميــرال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم

:

يَا ميرال ،

هَذهِ [ الياء ] .. تَصعد لـِ السماء كـ السنابِل وَ لا تنتهي .. حين يكون الآخر سَاكن فينا بـ أدق تفاصيله .. هَذا الآخر الذيْ يوصينا عَلى غيابه وَ يحرك سبّابته فِيْ وجهنا دونَ اكتراث لـِ تكاثره فِيْ كُل مرة يهددنا بـِ الموت وَ يمضي !

يَا ميرال ،
مُدهش اندماجك فِيْ الآخر ،
أما روح حرفك هيَ الشعر وَ النثر !

يامروان
ولاتعلم بأنك من الأشخاص الذين يرغمونني على متابعتهم وبشغف

ويهمني جداً ان ارى هذا الأسم في كل الأماكن

فكيف وانت هنا
سعادتي لاتوصف يامروان وبصدق لاتوصف
سعيده بك