،
بِسْم الله أَولاً
ثَمّة حَرَكَات ، وَ سَكَنَات .. تَسكُنُنَا بِـ عُمقَهَا اللّحظِي السَارِق لأَرْوَاحِنَا
مِما يَجْعلُهَا مُؤَهَلَة للِـ حِفظِ بَين ذَاِكرة ِ [ نقّالاتِنا ] ،،
تُلتقطُ فِي وَقتِهَا , لِـ انبِثَاقْ نُورِ الجّذبِ مِنهَا ..
وَ مُؤكَد أَنّ أجهزَة النقَال لدّينَا ، تَبَاركَتْ بِـ سَلاسِلْ صُوَر نَتَنفَسُهَا دَوماً
كَـ عَبقِ ذِكرَى ،، رَأتْهَا العَينْ فَـ التَقَطَتْهَا (:
هُنا ، استطناقٌ لَها .. وَ تجميعٌ لِكلُ ما حُفظ بِـ النقّال(:
* الفِكرَة ، أعجَبتنِي والـ بَسمَة فَقررنا الإتيَان بِهَا ..
،،
وَرد