إزْعَاَجْ !

[عقاب الربع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

عقاب الربع


الغايب الحاضر
يعيش حرفك مثل الهواء بيننا
منه ناخذ أنفاس الحياة ومن نزفر آه المشاعر

حضورك يغمر النور بالنور والذائقه يحكمها البلور

صح لسانك وصح فكرك
وسلم لي عليك

صالح
حضورك هو النور الذي لا يتكرر ياصديقي الكريم
ونورك : حضورٌ إستثنائي
لله در درك

 

[مشاعل الحربي]

عقاب الربع ..
مرهف الحس .. استاذ الشعر .. الانسان ..
هنا أزعآج من طراز فآخر كُتب
بـ قلم آنسآن عذب جميييل .. رغم جرحه وهمه
هنا جمآل يكتسح شحوب الحزن في نصك ..
وبراءه شاعر .. كُتبت بحرفنه جميله : )
كأنت يآعقاب تكُتب المميز دائماً ..
لا أعلم سر ارتباط أسمك بـ الجديد الجميل دائماً ..
لايتغير جمال حرفك واصالته أبداً..
شكراً لك يآشاعر ..

( :

 

[عون القحطاني]

عقاب الربع


احد الاصدقاء يقول انظر لعبث هذا النص
شكراً ان هداني الى هنا

وشكراً ان منحتنا الشعر .. روح الشعر
لننعم بجماله وعذوبته ..



مدهش واكثر

 

[عقاب الربع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عساف المقبل

عقاب الربع


احد الاصدقاء يقول انظر لعبث هذا النص
شكراً ان هداني الى هنا

وشكراً ان منحتنا الشعر .. روح الشعر
لننعم بجماله وعذوبته ..



مدهش واكثر

عساف
لو كانت الفرحه هي هذا " القفل " القابع ـ كحبل مشنقه ـ في منتصف الصوره الرمزيه الخاصه بمعرفك , لكان مرورك هو : مفاتيحها واحاديثها وهلاهيلها
مبهج ياعساف

 

[حسين الحوالي]

ولهكذا .. نبض
تتهيأ القلوب ..
وتشارك المشاعر
كل المشاعر .. بلا إستثناء
عيون .. أصحابها
ذات .. إرتواء
وقراءة ..

ياعقاب ..

لما تعاقب قلوبنا .. بـ غيابك ..؟
وأقسم لك أن عقابك .. عقاب

فـ حين تأتي هكذا ..
لاتترك لك فينا .. أي مساحة لـ الغفران ..
أو حتى التعاطف ..!
مع قسوة تهجمنا على وقت ٍ .. لايجود بك ..
لـ نجدد الولاء .. لـ السحائب .. والمطر

ياعقاب ..

أنت راوي .. جدا ً
كـ صباحات الربيع .. التي مازالت تحتوي .. الوفاء
لـ شتاء ٍ .. رحل

لاتطيل الغياب ..
ولكن من القلب .. أصدق خفقات الإمتنان ..
وجزيل الحب ..


دمت بخير ,,
























ح . ح . ح

 

[عقاب الربع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين الحوالي

ولهكذا .. نبض
تتهيأ القلوب ..
وتشارك المشاعر
كل المشاعر .. بلا إستثناء
عيون .. أصحابها
ذات .. إرتواء
وقراءة ..

ياعقاب ..

لما تعاقب قلوبنا .. بـ غيابك ..؟
وأقسم لك أن عقابك .. عقاب

فـ حين تأتي هكذا ..
لاتترك لك فينا .. أي مساحة لـ الغفران ..
أو حتى التعاطف ..!
مع قسوة تهجمنا على وقت ٍ .. لايجود بك ..
لـ نجدد الولاء .. لـ السحائب .. والمطر

ياعقاب ..

أنت راوي .. جدا ً
كـ صباحات الربيع .. التي مازالت تحتوي .. الوفاء
لـ شتاء ٍ .. رحل

لاتطيل الغياب ..
ولكن من القلب .. أصدق خفقات الإمتنان ..
وجزيل الحب ..


دمت بخير ,,
























ح . ح . ح

حسين
ليس هناك خاسر في الغياب الا الحضور وحده !
ولكن عندما يكون كل هذا الحضور البهي لكم / بكم .. لن يكون هناك خاسرا الا انا ,
عندما قرأت ردك و ودك قلت بيني وبيني : صح لسانك , حتى نثرك شعرا وبيانٌ ساحر
لك الحب الحقيقي

 

[عقاب الربع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشاعل الحربي

عقاب الربع ..
مرهف الحس .. استاذ الشعر .. الانسان ..
هنا أزعآج من طراز فآخر كُتب
بـ قلم آنسآن عذب جميييل .. رغم جرحه وهمه
هنا جمآل يكتسح شحوب الحزن في نصك ..
وبراءه شاعر .. كُتبت بحرفنه جميله : )
كأنت يآعقاب تكُتب المميز دائماً ..
لا أعلم سر ارتباط أسمك بـ الجديد الجميل دائماً ..
لايتغير جمال حرفك واصالته أبداً..
شكراً لك يآشاعر ..

( :

مشاعل الحربي
مشاعرك النبيله والصادقه أبلغ من ما اكتب تجاهها وسعيد بها الى مابعد الفرح
بصدق : اعجز عن الكتابه !
تقديري وامتناني

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

إلى الظلّ الْمُتَفرع فِي كُلّ وَجه ,
إلى الْرِيشة الْمُندفعة بقوّة الْتَاريخِ إلى الْمَنْفى ..
إلى الأمْنية الْمُدسوسة فِي عَيْن الْحَصير ..وهُو يَنامُ تَحت جَسدٍ فَقيرِ ٍ..ويَقْضمُ رَائِحتهِ ,
إلى الْمَدينة الْتَي قلّمت أطْرَاف أرْصفتها ..وَاتكأت عَلى ذِراع الْجَدار .. تُخْمِن مِيلاد الإنارة فِيها ,
إلى الْطِفل الْمُشَاكِس فِي آخر الْصَف ..بَينه وَبين الْمُستقبل الْبَاهت طَبْشُورةٌ واحِدة ..
إلى الْخَميس الَّذي يَظل تَحت رَحمة الْجُمعة ..وَالْسَبت الَّذي يحمل الْجُمعة مُنهكة ..بَعد أن رُفعت كُلّ الأعمال من ظَهْرها إلى الله ,
إلى الْشِّتاء الْحَابس بَردهِ لسنةٍ قَادمة ..مِن أجلِ نَمْلةٍ صَغيرة ..تُؤمن فَتفوتة رَغيفٍ ..لِصغارها ..
إلى الْطَائِرة الْوَرقية ..التى عَاثت فِي السَّماء بهجةٍ ..وتَكسرت لَياقتها مَع أولّ هبّة رِيح ,
إلى صَدْيقتي ..الْتِي مازَال وَجهها يَسيحُ على كَتْفي ..فِي كُل حزنٍ لها ..يُبْكِيني قَبْلها ..
إلى سِّري الْصَغير ..الَّذي يُسَربه صَدْري ..إلى أُذن الْصَلاة ..وَ [ آمينٌ ] الْتِي تَكْشِفني ..
إلى الْصَباح الَّذي فرّ .. وَتَركني شَريدةٌ فِي اللْيل ..وَقَلْيلةٌ يُخِيفها ..شَخيرُ الْنَائِمين ..
إلى فِنْجانُ القهوّة ..الَّذي حَشت فِيه أُمي الْبَاقِي من حنّتها ..لِتكمل فِيه أناملها ..ورَحْلت ..
قَبل أن تكتمل يَدِي ..وتجفّ حنّتها ..
إلى كُل الْتَفاصيل الْصَغيرة الْتِي تُهمني جِداً ..
والْتِي تَتَرك الشِّعر مُهْملاً حَريصاً بَين أصَابعي ..
إلى كُلّ : الكُلّ
وبَعْضِ : الْبَعض
والأنْصاف الْغَير الْمُتساوية
وَالْرُبع الواقفِ بهيمنةٍ على الجذّر ..
هَذا [ النَّص ]
وهَذا [ الشِّعر ] الْمُمتلئ الْمُتشعّب ..
الْمُتكوّن فِي الدّم كَ خلية ..
والْحانِقة عَليه الْذَاكرة لأنه منذ غِيابٍ
لَمْ يَفرّك نِسيانها ..
الْخَدِر ,