{ ------- نَــزْفٌ ؛ فـ زَفْــــرةٍ -------- }

[حنان العصيمي]

يا أنْتَ ...
رسمتُك أغصان شجرة
علقت عليها كل الأمنيات و الترهات ..
وباقة ضحكات
وحلماً نسجته مع كلِّ كلمةٍ منك .


( زَفْرَة )
حسبتني أرقص مع الضحكات معك
لكنني جمعتُ عقداً من الدموع .

 

[حنان العصيمي]

فتحتُ البابَ
ليهُرب طيفي
صريرُ الباب يفتح سراً
كنتُ اغلقته بصمتي
سأتركُ روحي تحلق
في فضاء وجدي
لك أنتَ
فانتظرني ...



( زفرة )
قد لا تنتهي القصة
أو لا تعجبك ..
لكن اللعبة تقتضي أن نُنهيها
حتى و إن كنت خاسراً .






دعوة هنا .... فأهلاً بكم

 

[حنان العصيمي]

منذ اللقاء ..
تعلمتُ منكَ الكثير ..
علمتني كيف ألوِّن الدموع ...
وكيف أحترق
حتى تضيء الابتسامة على وجهي


( زَفْرَة )
كنت أتمنى أن تُعلمني التعويذة
التي نمحو بها
الخيانة من قاموس حياتنا ..

 

[حنان العصيمي]

أحرقتُ أوراقي ، وكسرتُ كل أقلامي
التي اكتب بـِها كلماتٍِ لك
ومزقت كل الخواطر
ونزفتُ صمتي ...




( زفْـرة )
كلُّ ماكان عليّ القيامُ به ..
هو ؛ غَرْسُ خنجرٍ في قلب ذكرى
تجرعتُها مع ماضيك المُبهم
وحاضرك المنحاز للإنطوائية
ومُستقبلكَ القابع بين هذا وذاك ..!

 

[صالح العرجان]

زفرة

متى اجدكِ كامله دون إنشطار



أريانا

متصفح تملؤه الوعود بالحياة
رد ود

 

[صالح العرجان]

زفره


بسمتك وكلماتك [ روحك بين إيدي ] لها سلطة عجيبة على دمعه بعيني .. !!

 

[سماح عبدالرحمن]

زفرة

بقائى الى حيث المنتهى بكـ

 

[حنان العصيمي]

صالح العرجان :

ألجمت لساني بحضوركَ النقي ...




رقة الندى :

استأنس المكان لأريجكِ وانشرح القلب ..




سماح عبدالرحمن :

حضور يسيل عبق الزهور ...