مرضي الخمعلي .. ضوء قادم !!

[عبدالله الحارثي]

ثمة ضوء ينبعث من زوايا المكان , عاشق يرتب مواعيده ويهيء روحه لسلطان حلم باهر وفاتن...
حتى تهيئ روحك لاقتناص لحظة شاردة , فأنت بحاجة لأن ترتب انفاسك بشكل لائق يتساوى مع قدر المهمة وجلالها الفاتن .
"الفتنة نائمة" أيقظوها لتعلموا انه مايزال هناك مدناً من الياسمين لم تمس ، من قال ان عدسة الفنان لاتبعث الدفء ، وتملأ المكان بالياسمين .؟!
كنت ومازلت مفتوناً بمستحيل الـ" عزاز " الأزرق , ويبدو ان هناك إفتنان آخر بضوء قادم يسربه من على مقربة هذا الـ" مرضي " ليهبنا الطمأنينة أن المستحيل الأزرق لن يظل يتيما .
إحساسه كشاعر يجعله على يقين بأن التقاط صورة من زاوية محددة , وبوضعية تتلائم تماماً مع المشهد يشبه كتابة نص مدهش ، لذلك هو على استعداد دائم / وملائم لفعل ذلك .
ومن يتابع أعماله في هذا الشأن يدرك ان الكاميرا رفيقته في كل مكان يذهب إليه ليفاجئنا في كل مرة هنا الذي لن تروه .
عينٌ شاعرة وبليغة الحس بسر الزوايا التي تجعل لما يصوره كل هذه الحياة وكل هذه الطلاوة ..
ترى هل هناك " مستحيلاً ذهبياً " قادماً .؟!!
ما تسرّبه لنا كاميرا الخمعلي يؤكد : أن نعم ..

 

[بعد الليل]

مرحبا وأهلا
بــــ .. عبدالله الحارثي
وبما أتى به من ثراء للصورة
بـــ .. عدسة مرضي الخمعلي
الضوء المميز

سماء أبعاد أدبية تُنار بنجمين .. كلاهما أجمل

عبدالله الحارثي
شكرا لمن أتى بك وشكرا بما جئت به

تحياتي

 

[نـــجد]

صور رائعة بعدسة فنان تقتنص الجمال
التصوير الفوتوغرافي فن راقي لايتقنه إلا القليل
فكان عبدالله الخمعلي قليل به الكثير

عبدالله الحارثي
شكرا لك وللضوء الذي أتيت به

 

[م.عبدالله الملحم]

عبدالله
مرضي


رائعان بحق


شكرا لكاميرا مرضي
و شكرا لنقل عبدالله


تقديري

:
:

 

[قايـد الحربي]

عبدالله الحارثي
ـــــــــــــ
* * *

أنْ تكون في مكانٍ ما فهو بعثٌ جديد
لا نملك معه إلا شكرك ..
ولحضورك هنا ألف وردة من حبّ ومودة .

 

[سلطان ربيع]

عندما يعانق الحرف صورة
ويرتوي الحرف من عدسات الدهشة
تعلم جيداً انك أمام مبدعون
شكراً لك ياعبد الله
وبلغ تحياتي لهذا المرضي
مرضي الخمعلي

دمت بخير

 

[مرضي الخمعلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحارثي

ثمة ضوء ينبعث من زوايا المكان , عاشق يرتب مواعيده ويهيء روحه لسلطان حلم باهر وفاتن...
حتى تهيئ روحك لاقتناص لحظة شاردة , فأنت بحاجة لأن ترتب انفاسك بشكل لائق يتساوى مع قدر المهمة وجلالها الفاتن .
"الفتنة نائمة" أيقظوها لتعلموا انه مايزال هناك مدناً من الياسمين لم تمس ، من قال ان عدسة الفنان لاتبعث الدفء ، وتملأ المكان بالياسمين .؟!
كنت ومازلت مفتوناً بمستحيل الـ" عزاز " الأزرق , ويبدو ان هناك إفتنان آخر بضوء قادم يسربه من على مقربة هذا الـ" مرضي " ليهبنا الطمأنينة أن المستحيل الأزرق لن يظل يتيما .
إحساسه كشاعر يجعله على يقين بأن التقاط صورة من زاوية محددة , وبوضعية تتلائم تماماً مع المشهد يشبه كتابة نص مدهش ، لذلك هو على استعداد دائم / وملائم لفعل ذلك .
ومن يتابع أعماله في هذا الشأن يدرك ان الكاميرا رفيقته في كل مكان يذهب إليه ليفاجئنا في كل مرة هنا الذي لن تروه .
عينٌ شاعرة وبليغة الحس بسر الزوايا التي تجعل لما يصوره كل هذه الحياة وكل هذه الطلاوة ..
ترى هل هناك " مستحيلاً ذهبياً " قادماً .؟!!
ما تسرّبه لنا كاميرا الخمعلي يؤكد : أن نعم ..

أخي العزيز / عبدالله الحارثي،

هذه الكتابة تشريف لي، ودعماً أعتز به،

والكتابة حق مشاع لكل مبدع، ولكن أن تستنطق صوري شاعر مبدع بحجم عبدالله عطيه الحارثي
فهي إضافة كبيرة لي، كيف وأنت صاحب قصيدة شباك ريم، التي أحرقت كثير من كروت القصائد في تلك الأيام.

ألف شكراً لك أخي العزيز،
ولا غريب على جميل مثلك الإنصاف.


تحياتي

 

[حمد الرحيمي]

أهلاً وسهلاً بالضوء القادم إلينا ...



سعداء بانضمامك لمنتديات أبعاد أدبية ..



شخصياً سأحرص على متابعته ...



شكراً لك يا عبد الله الحارثي ...