الشيء - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
ورده رقيقه .. (الكاتـب : تفاصيل منسيه - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 3 - )           »          قال لي مجنوني .. (الكاتـب : كامي ابو يوسف - مشاركات : 3 - )           »          النهر النبي (الكاتـب : كريم العفيدلي - مشاركات : 3 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 531 - )           »          رثاء متأخر، وعتب على الـ"غرغرينا"! (الكاتـب : حسام المجلاد - مشاركات : 7 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 568 - )           »          >الحــالــة الآن ! (الكاتـب : رحيل - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 470 - )           »          طفل الغيم (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 1 - )           »          تعريفات في كلمة ونص (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 518 - )           »          تساؤلات تضج بالإجابة (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 255 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الشعر الفصيح

أبعاد الشعر الفصيح بِلِسانٍ عَرَبيّ مُبِيْنْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-20-2010, 11:21 PM   #1
الأخضر بركة
( شاعر )

الصورة الرمزية الأخضر بركة

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

الأخضر بركة غير متواجد حاليا

افتراضي الشيء


الشيء
الأخضر بركة /الجزائر


من رأى الشيءَ حُجِبْ
من رأى في الشيءِ سلطاني اقتربْ
جاءني من قد تعرّى من ثياب الشيءِ فيهِ
خطوتي نحوي امّحاءُ الشيءِ فاكتبْ ما ترى في ماء تيهِ.


************

ليكنْ ما خطّه الطبشورُ فوق الحائطِ العاري طفولة
و تجوّلْ حافيا يا وقتُ، أعشى،
فوق أكياس القماماتِ التي تُرْمى من المبنى لتزداد الكهولة
ورمًا،
عكّازُها التدخينُ، ولِيَسْقُطْ ذبابُ الضجرِ الأعتى على مائدةِ الرزقِ، ليفتحْ
تاجر الفطنة دكّاناً لردمِ الحفرِ الرعْناءِ في جسْمي برمْلِ المتعةِ الشتّى
لِتصْعَدْ فوق فُوهاتِ قدورِ العيشة العُسْرى هنا
أبخرةُ الوعْظ الدَسِمْ
و لتختصرْ فلسفةُ الناسِ الحياةَ الآن في شبْهِ الحياة.
لكأنَّ العيشَ إسكافيُّهُ لم يستطعْ ترقيعَ ثقبِ الموتِ في هذا الحذاء المتسمّى جسدٌ،
واسْتعصَمَ المسمارُ بالدنيا صديئًا رأسُه يرنو إلى الكُلاّبِِ من تحت غطاءِ الجلْدِ في شمسِ نهارٍ حامضِ الإبطينِ، واذهبْ
أيّها الوقتُ إلى السّوقِ اشْترِ الأيّامَ في كيسٍ وبَعْثِرْهُ لكي يقتاتَ من آثارنا دودُ الكآبة.
أيّها الملحُ الذي بِيعتْ له أفئدة الطيرِ ولم يبق من الكفّ سوى سبّابةٍ تومئُ للترف العابر في عُلبة فولاذٍ بمنأى عن غبار الواقع المجدور، هذا الديدنُ المسرور بالقحط المحيطِ،
ويكأنّ الشيءَ قتلٌ..لك بيع النبلُ في صمتِ الجماد الحرّ، بيعتْ..
لنفاقٍ زخرفته خُطَبٌ، سبْحاتُ جدِّي المنحني في صمت محراب الصفاء
بيع فستانُ فتاةِ العشقِ للماخورِ في أعراسِك الكُثْرِِ، لَكَ الباعةُ في حيّ الحياةِ المُسْتَحِي من دُعْرِكَ الممدوحِ بِيعُوا، ثمّ بيعت لك يا وقتُ جلود الحيوان الشّهْمِ، بيعت لك حتّى قِرَبُ الماء المندّى وكراماتُ الصباحِ الباكرِ الماضي إلى بستانِ عيدِ العَرَقِ الصافي، لك الأشجارُ بِيعَتْ واستظلّ الملأ الضحلُ بإسمنتِ غباءٍ شقّقته حكمةُ الغشّ، وبِيعَتْ، أيّها الشيءُ لك الآياتُ حتّى في نصوصِ الغيب كي يزداد هذا الكونُ ضِيقًا، أيّها الشيءُ السِوَى..!
ظلُّ التمشّي في رواقٍ يتلوّى بين ميلادٍ ونعشٍ، يا لهاثاً شيّب الرغبة في طينٍ يعضّ الكفّ من أجل وصولٍ نحو هيهاتٍ يُرى في قِيعةٍ .بيع لك المستقبلُ الممتلئ الجعبة بالخِصْبِ، وأقلامِ خيالِ الطِّفْلِ، بِيعتْ دهشةُ التنّور في كُمِّ شتاءٍ يرتدي عائلة الليل ويمضي تحت جنحِ الدفء في صحبةِ جدّاتٍ مُضيئاتٍ إلى غابات رُمّان اللغة.
بيعت الأمّ التي ربّت حليبَ النُبْلِ في شخصيّة المعنى إلى نسيانك الصلدِ، لك العتبةُ أيضًا بِيعَ قُفْلُ الباب فيها لحديدِ الصدأِ المدعوّ ماضٍ، وافتتحتَ الآن صالونَ اصطيادِ الحظّ في دَغْلِ متاعٍ حادَهُ راعٍ إلى بوُرِ الطباع، امَّاعَ فيك النّاس مُذْ أعطوك ألقاباً وصرت الطُوطَمَ العُزّى لهمْ
يا شيءُ، يا ذا الهيكل المنفلتِ الشكل وذا السحرِ الذي يكشط عظمَ التُرْقُوة.
قُلّبٌ لا وجه لكْ
أيّها الشيء الشبكْ
من تمنّاكَ.. هلكْ
من تحاشاكَ..امتلكْ
لك عيدُ..
أن تراني لا أرى شيئا سواك الآن في أصقاع وحدي،
يا غريب الطَيْلَسَانِ
مُخْرِجَ الخذلانِ من حِبْرٍ إلى حِزْبٍ ومنفى.
واهبَ الكتّاب ليلاً سرمديّ الغثيانِ، لك هذا المكتب الدكّان بالإشهار مزدانٌ. لك فخٌّ منْ عُطورِ الفتْنةِ الصُغرى، ورَبْطاتٌ لأعناقِ شخوصٍ صادهُمْ قوسُك بالمكْرِ الذي فيهمْ، وأوراقٌ لفنِّ اللّعبِ الأعمى على حبْلِ ذكاءٍ أحمقِ الروحِ، فساتينُ قضاةٍ ومرايا ونواصٍ وملفّاتُ قضايا استنكِحَتْ فيها القوانينُ، لك الموْهِبةُ النَّجْلاءُ في تمييعِ قارّاتٍ من الأعماقِ والجدوى، لسانُ الهُزْءِ ممّنْ أعْرضُوا عنْ جُحْرِكَ المحشوِّ صِيتاً، لك هذا الغبْنُ فيك....
لك أيضًا دولةٌ كاملةٌ يا وقتُ في الصندوق والشيءُ المُدلّى كالعراجينِ منَ السقْفِ إلى أخماص أقدامِ الخيالِ: بصلُ الحيلةِ، ثوم الخطبِ الحدباء، كبريتُ النّهى، فقهُ الرداءاتِ، صباحُ الخير والضرس الوديعْ
ماردٌ أنت عُتُلٌّ وضليعْ
في خطابِ القَفْزِ من قاعِ إلى باعٍ، وأين انْساقتِ السوقُ استَبَقْتَ الرّيحَ يا شيءُ. .!
على صهوةِ كرسيٍّ فخورٍ أو على أكتافِ عِيرٍ وإوزِّ،
جيشُك الدودُ الذي ربّيْتَ في حوْض الطمعْ.
تحسِنُ القعدةَ في مقهاك محفوفًا بقصْباتٍ تُغنّي لك يا بدْر الدّجى، يا وقتُ ! من أين اتجهت الآن يمشي خلفك الظلُّ السلوقي ماهرا في صيد أخبار غبار الناس، فحلاً، مستقيمَ الهرولة.
أيّها الشيءُ الذي ليس يُرى من نتنهِ في كفّك اليومَ هنا يا موتُ عودُ.
أيّها الشيءُ الوقودُ
في خيال النّارِ، يا مرآةَ معيارِ العبورِ الصعبِ نحو الجهةِ الأخرى منَ القلبِ الذي يختارُ، واحْتارَ المعرّي فيكَ واستعْصَى عليك النِفَّري، موتاك مأواك الذي فيه تَراك..
ما سِواك الُله، والدنيا عروشٌ لكَ فاجْلسْ خائفًا من ثقْلِ قِطْمِيرِ جناحٍ في بعوضِ الغيبِ، ممّا ليس شيئًا، خائفًا كلَّ اختلافٍ عنك،مفروشٌ لكَ الصلصالُ أتباعًا ومدّاحِين، لم تتركْ بها شبراً عليه وردةٌ ترتاحُ ممّا أنت،فلاّحُ الفراغ السهلِ، يكفي أن تكونَ الخاطرَ المارَّ برأسِ الوقتِ كي يزدهرَ الشوكُ الذي يُرْضِيكَ في عُجْب اخضرارِ الباطلِ الممتلئِ الشِّدقيِن بالرّيحِ التي منْ كِيرِكَ المنفوخِ تحت الثوبِ هبَّتْ، حين رنّ الهاتفُ المحمولُ في جيبِ التعالي فوق أوساخٍ ترامتْ منك أثناءُ مرورٍ نحو شغلٍٍ شاغلٍ في شارعٍ غاصٍّ بلا شيءَ سِواكَ الآنَ ياشيءُ،
رقابٌ تلك أم بعضُ الدمى علّقتها في خيطِ نزْواتٍ، وسرْبَلْتَ الجسومَ الرقَّ في قُمْصِ النذالة،
ثمّ أرّقت الظلامَ المتغطّي بمشاريع نهارٍ، ثقةُ النّاس بما روّجت فيه السلعةُ المثلى لبيعٍ خاطفِ الرّبحِ، اختصرت الناس في الردح الذي تحياه فيهم، أيّها الشيء العجابُ
لك نابُ الضبعِ في أكبادِ أغنامِ السذاجة
وتجوّلْ
خلسةً يا وقتُ في خُمِّ الذُراقِ الواقعيّ ِالآنَ بحثًا عنْ دجاجَة
علّها تُعطِيكَ بيضَ الذهبِ المدعوِّ حظَّ القفزِ للأعْلَى على متْنِ الذُبابِ المتهاوي فوْقَ أكياسِ القماماتِ التي فلَّحْتَ في صوْبٍ وحدْبٍ،واخترعْ ما شِئْتَ من عُذرٍ وحاجَة..
لِتَزُجّ النّاسَ في فجّ التواءاتِ تقوِّي فيكَ خُرطومَ امتصاصِ النسْغِ منْ عودِ الحياة، اسْتَنْبَتَ الغاوونَ قرنينِ وذيلاً لك واصطفّوا على جَنْبيْك حُجّابًا وخيلاً فتبجّحْ، أيّها الشيء وثـبِّجْ فوق كِتْفَيْكَ عصا الراعي، وأَرْجِحْ رأْسَك المثمولَ وِفْقَ الحبّةِ السوْداءِ في كيميَاءِ ليلِ النّفسِ، قدْ سِيقَتْ لكَ الأيّامُ و الفتوى.
كأنْ ما كنْتَ طفلاً ذات يومٍ ! أيّها الشيءُ ! ألَمْ يَعْبُرْكَ شكٌّ شاعريّ؟
لم تُعذّبْكَ نجومُ الليلِ في التفتيش عن بدءٍ!
ألم تلعقْ مخاطَ الأنْفِ مذهولاً أمام الغيمِ فوق الدار في "دُوّار" ماضيكمْ؟
ألم تُلْزِمْكَ حصْباءٌ فراشًا،
لم تعلّمْكَ العصافيرُ الخيالَ الحرَّ،لم ترضعْ حليبَ التينِ،
لم تركبْ حمارَ السقْيِ من بئرٍ متاهٍ،
لم يسائلْكَ خريرُ الماءِ في ساقية القريةِ، لم تشربْ نسيم البحر من كأس الضحى، لم تقترفْ ذنبًا يضيئ الدمعَ في العينين،
لَمْ تَصْطَدْ فراشَ الغبطةِ الشفّافِ،
لم تدخلْ إلى كهفٍ وحيدًا لترى الله رفيقًا فيك،
لم تعطُبْكَ موسيقى
لم تخضّبْ فيك حنّاءُ حياءِ الحبِّ لحمَ الوجه، لم تُنْضِجْكَ أخطاءٌ صديقة
يا لهول الفقر فيما بين جنْبَيْكَ !
ألَمْ تصْحَبْ أباً في السعْيِ عند الفجرِ مشدوهَ الخُطى؟
منْ أنت؟من أيْن انْدلقْتَ التوَّ في صحْنِ امتعاضِ الوعْيِ،
قلْ ِلي مرّةً.................
هل أّمُّكَ الإمرأةُ الإنسانُ أم فرْجُ عُبورٍ عاجلٍ،
هل أنتَ هارُوتُ الخليقة؟

 

التوقيع

من رأى الشيءَ حُجِبْ
من رأى في الشيءِ سلطاني اقتربْ
جاءني من قد تعرّى من ثياب الشيءِ فيهِ
خطوتي نحوي امّحاءُ الشيء فاكتب ما ترى في ماء تيهِ.

الأخضر بركة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-21-2010, 02:31 PM   #2
د.باسم القاسم
( شاعر وناقد )

افتراضي


د. الأخضر بركة ..
من ناصية لغتي إلى أخمص قدم لهجتي ..يحتلني هذا النص منذ أن نشر ..
فأمهلني قدر ما تستطيع ..
حتى أنجز الحكاية ..

 

التوقيع

emar8200@gmail.com

د.باسم القاسم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-25-2010, 06:15 PM   #3
صهيب نبهان
( شاعر )

الصورة الرمزية صهيب نبهان

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

صهيب نبهان غير متواجد حاليا

افتراضي


..

عجيب !

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

..

 

صهيب نبهان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-30-2010, 05:36 PM   #4
الأخضر بركة
( شاعر )

الصورة الرمزية الأخضر بركة

 






 

 مواضيع العضو
 
0 بيان المرايا
0 راء
0 يا.. فوق أرض النوم
0 الشيء

معدل تقييم المستوى: 0

الأخضر بركة غير متواجد حاليا

افتراضي


يا صاحب الأبعاد
أما كان أولى بك أن لا تعلّق أصلا على النّص. أمّا وأن تقول كلمة عجيب، فذاك هو العجيب.
ضاقت أمام نص الشيء أبعاد، واختصرت فيما هوأقلّ من البعد، أم ذاك ردّ من قبيل ... إنّ هذا لشيء عجاب.
في مواقع أخرى يتجاوب قرّاء عاديّون مع نصوص من ذاك القبيل بما فيها نص الشيء، فهما وتأويلا وقراءة،
ما أعجب هذه الأبعاد.
احترامي وتقديري الكبير للناقد محمّد باسم الذي وحده كان أبعادا،

 

التوقيع

من رأى الشيءَ حُجِبْ
من رأى في الشيءِ سلطاني اقتربْ
جاءني من قد تعرّى من ثياب الشيءِ فيهِ
خطوتي نحوي امّحاءُ الشيء فاكتب ما ترى في ماء تيهِ.


التعديل الأخير تم بواسطة الأخضر بركة ; 09-30-2010 الساعة 05:40 PM.

الأخضر بركة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-05-2010, 07:22 PM   #5
إبراهيم الشتوي
( أديب )

افتراضي


وما هذا " الشيء" إلا امتداد لأشياء رتبتها مرايا التخيل الشعري ، تتناسق بين المعنى والرمز، لتؤسس لنا أخيرا عضوية بنائية الصورة بين الدلالة وبين الإثارة والقيثارة ..

لذى أتت الصورة البؤرة المتشظية في جميع اتجاهاتها الحسية والبصرية والسمعية ..
وحقيقة أن النص يحمل الكثير والكثير من التقنات الشعرية الجديدة التي تستحق الإحتفاء والإحتفال..
فمزيداً من الاخضرار والإنهمار أخي الأخضر بركة..
تقديري يا ودق .

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الآن كتاب " مسارب ضوء البدر" في مكتبة : جرير-العبيكان-الشقري - الوطنية .
twitter:@ibrahim_alshtwi

http://www.facebook.com/MsarbAlbdr

إبراهيم الشتوي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-19-2010, 02:48 AM   #6
عبدالإله المالك
إشراف عام

الصورة الرمزية عبدالإله المالك

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16920

عبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


د/الأخضر بركة
سلام من الله .. وتحية طيبة.. شيئية ومشيئية ..تقريرية وانشائية..بها من الشيء .. واللاشيء .. وبعض من الشيء..
شاءات الأقدارُ أن أحط.. رأسي هاهنا .. هذا أنا .. من غير الأنا..
يالك من صاحب نفس ٍ طويل أيها الدكتور الشاعر العبقري الجهبذ..
ولكن اسمح لي ولا تعتب علي .. أن هذا النص به من التعقيد مايضاهي عقد عكرة الضب.. على سبيل الاستعارة المجازية .. وفقاً لما سبق أن قالته العرب ..
ولك من الصبوح البارد والغبوق الراهن...
وعبق المساء الشعري الممتد من الجزائر الى بغداد ..

 

عبدالإله المالك غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:39 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.