( صهيلُ العِناق )

[بلقيس الرشيدي]

من هَذَا الأدب تتلمذُ على يَديهِ فَوارسْ العشقْ ومنْ هَذَا الإبهار يُفتتنُ الإِنصات !
ماشَاء الله ومنكْ نتعلم جَودة الحَرف وكيفَ نصنعُ منَ البَساطَةِ قلُوعاً شاهِقه يَاعِماد .

حماك الله

 

[عماد تريسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك

مخيال ولغة
تسافحان أنغام الأصيل
وينتشي المساء

تحية أخي عماد

أيها الكبير مقاماً العاطر شِعراً أخي عبد الإله ,
لكَ من الشكر أدومه و أجزله لِما أوليت حرفي من كريم بصمتكَ العزيزة .

دمتَ بكل الخير .

مودتي

 

[عماد تريسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلال الفقير

الأستاذ القدير عماد تصوير جميل ولغة راقية

تقبل مودتي وتقديري

أخي العزيز أ. طلال ,
الشكر و الامتنان العاطرين للطف إطلالتكَ الكريمة , و لجود ثنائكِ الطيِّب .

كُنْ بكل السرور دائماً .

مودتي

 

[عثمان الحاج]

...،
اللحظة،تتطابق وباكرة بلوغ اللهفة حد الإلتصاق،إلا قليلاً..
ماهية الوقت سمة غائبة،وإن تراءت بخدعة التمام،..
خفقات مؤجلة،أو لعلها علي الدرب،لتكمل فراغات النفس التائقة،
خفقتان،سواهما الوقت متماسك
ولكنه يجوس في التمام،لئلا يمضي بلا خفقة أخيرة،
....
هكذا أحكم النص علي الباكرة،لئلا يهرب التمام،وفي الموكب القادم،خفقة،..
أستاذي الفاضل عماد تريسي:
للأبجدية بنصّك،فضاء شاسع،ومدارات للصهيل.،..
تقبّل الود والتقدير،

 

[عوض احمد]

/
/
أديبنا الراقي / عماد تريسي
عذب رقراق كعادتك
نصوصك بعيدة عن التكلف
غارقة في الإبداع
تخرج من القلب لتستقر في القلوب
/
/

أسعد الله صباحك

 

[عماد تريسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

خطف ذهني بسحره وصحوته هذا الجمر المتربص
ينتظر حتى أصبح رماد

هذا فكري يا سيدي عندما يقرأ بوحكَ لا يهدأ ....يبدأ بالمشاغبةِ
ف هنا حان الان اكتمال الاحتضان وكأن القمر بوقت إكتماله
تنازل عن إكتماله ليكتمل هذا الإحتضان الذي يعني ويوهب الكثير


أطال الله بعمرك ومنحكَ الصحة والعافية
ودمتَ نبراسا للأدب العربي

أختنا المكرمة أ. نادرة ,
دائماً تتقنين التنقيب عن بؤرة النص و عين معناه حين تتناولينه بهذه الذائقة الفارهة السمو .

لكِ كل آي الشكر و التقدير أختاه .

مودتي

 

[حسن حمامرة]

روح حروفك زئبق لا أكاد ألمسها
تختفي من بين يدي قبيل الإمساك بها
ترى أي طقوس للدقة في لغتها؟!!

لنقاء شوقك باقة ياسمين

 

[نازك]

جمرُ اللهفة في احتضارٍ دائم، وما أن يتطاول لهيبهُ وينعكسُ على ذا الجدار المُصمتِ عن خيالاتٍ راقصة
حتى نثرُّ عليهِ ملحاً أسودا !

أ/ عماد
تموجُ بنا في سماوات فتنة


تقديري