[ ضد التيار ] - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
قال لي مجنوني .. (الكاتـب : كامي ابو يوسف - مشاركات : 1 - )           »          رثاء متأخر، وعتب على الـ"غرغرينا"! (الكاتـب : حسام المجلاد - مشاركات : 6 - )           »          ورده رقيقه .. (الكاتـب : تفاصيل منسيه - مشاركات : 0 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 529 - )           »          >الحــالــة الآن ! (الكاتـب : رحيل - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 470 - )           »          طفل الغيم (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 1 - )           »          تعريفات في كلمة ونص (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 518 - )           »          تساؤلات تضج بالإجابة (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 255 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7499 - )           »          {} أؤمِــــــنُ بـِــ ...... {} (الكاتـب : إبتسام محمد - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 190 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-06-2011, 11:59 AM   #1
غدير المشاعر
( كاتبة )

الصورة الرمزية غدير المشاعر

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

غدير المشاعر غير متواجد حاليا

افتراضي [ ضد التيار ]


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


::

و لو قدرنا في يوم نسامح في حقنا
أخواتنا أزاي نقدر نسامح في حقهم

 

التوقيع


قال الرب عز وجل
" فبعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني
"


،
يارب

غدير المشاعر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-06-2011, 12:33 PM   #2
غدير المشاعر
( كاتبة )

افتراضي


كان لازم تقوم ثورة ..
في البداية لم نكن نعلم أنها ستكون ثورة تؤدي إلى خلع الرئيس .. بل كانت في البداية ثورة شعبية هدفها الاحتجاج على سوء معاملة الشرطة وعلى الأوضاع الاقتصادية والسياسية المنهارة .. فمصر شيء ف شيء بدأنا نراها تتحول " لتكيه واصحبها كتير إلا أحنا " .. أصحبنا نشعر وكأن الأرض ليست أرضنا .. بل نحن فيها عبيد لا أكثر ولا أقل .. ناهيك عن النهب والسرقة من رجال الأعمال الكبار المحيطين بالأسرة الحاكمة .. وزاد الأمر سوء عندما تم تزويج السلطة برجال الأعمال .. ف أصبح كل من " هب ودب " يملك في الوطن قطعة.. ولوحظ حينها أن الأثرياء زادوا ثراءً وبشدة .. وأن الفقراء زاد فقرهم وبشددددة .. في ظل سكوت و " تطنيش " الحاكم .. وزادت المشكلات الاقتصادية أضعاف مضعفه بقدوم نظيف .. والظروف المعيشية السيئة والغلاء فاق الحد .. واللي غطا وزاد تزوير الانتخابات " عيني عينك " وعلى مرأى ومسمع من العالم وبحماية البلطجية والشرطة .. حينها كان الشارع في حالة غليان من الداخل .. وكانت سياسة الشرطة هي القمع والإرهاب .. ف كانت أي تظاهره سلمية من أجل الاحتجاج على مطلب بسيط مثل رفع الأجور يتم تصفيتها بالقوة والعنف .. وهذا حدث عندما بات المئات أمام مجلسي الشعب والشورى لمدة ليست بالبسيطة دون النظر إليهم أو النظر في مطالبهم .. وكان الأمر أشبه بالعند مع الشارع ومطالبه ..

 

التوقيع


قال الرب عز وجل
" فبعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني
"


،
يارب

غدير المشاعر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-07-2011, 01:32 PM   #3
غدير المشاعر
( كاتبة )

افتراضي


ودعنا عام 2010 بكل ما فيه من مشاكل وهموم مستقبلين عاماً جديد بنفس الروح المغلوبة على أمرها .. ومع بداية العام ومع احتفال الأخوة المسحيين بعيد الميلاد .. فوجئنا بانفجار مدوي بكنسية القديسين بالإسكندرية .. كان الحادث بمثابة الغيمة السوداء التي ظلت مصر كلها .. وقام الرئيس يشجب ويندد بمن قام بهذه الجريمة البشعة .. وتم حينها اتهام جهات خارجية وداخلية بأنها السبب في ما حدث .. ووجهت أصابع الاتهام في المقام الأول للمسلمين والقاعدة .. وأصبح الشارع من الداخل في حالة انكسار وشك وتساؤل .. وكان هذا العمل مثله مثل أي عمل يفتعل من أجل تغطية حدث أكبر مهم أثار الشارع المصري .. ف مهمة جهاز الشرطة حينها كان تشكيك الشارع في " بعضه " .. وبعد ذلك علمنا أن التفجير كان تحت علم " العادلي " شخصياً وبمساعدة وزارة الداخلية .. ولولا الثورة ما كنا علمنا أن الأمر كان مفتعل وبعلم وزارة الداخلية .. وكنا للآن نعيش في دائرة الشك والريبة فيما بيننا أقباط ومسلمين ..

كان على الأبواب أمر أخر مهم .. وهو تنصيب أبن الحاكم رئيس خليفة لأبيه .. وفي ظل سكوت وركون الشارع المصري .. و كان الجو مهيئاً لذلك .. ودخول أي مرشح آخر أمام أبن الحاكم هو أمر محسوب ومحسوم من قبل بدئه .. ف بلطجية النظام حاضرين .. و الأموات في قبورهم كمان حاضرين ..

وأصبحت نغمة " اللي نعرفه أحسن من اللي مانعرفوش " هي السائدة .. و " الشبعان أحسن من الجعان " المنتشرة بين العامة .. والغلابة بالنسبة ليهم 100 جنيه " أحسن من قلتها " .. كان كل شيء " ماشي " حسب الترتيب .. ولكن سبحان من له الدوام .

 

التوقيع


قال الرب عز وجل
" فبعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني
"


،
يارب

غدير المشاعر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-09-2011, 09:53 PM   #4
غدير المشاعر
( كاتبة )

الصورة الرمزية غدير المشاعر

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

غدير المشاعر غير متواجد حاليا

افتراضي


بعد كل الأحداث السابقة المتلاحقة و الساخنة .. كان الشارع مستعد لاستقبال أي إشارة تنبأ بحرية .. قامت بعض الحركات السياسية التي كانت تقف في وجه النظام منذ فترة بالترتيب .. وكان الفيس بوك هو العامل الأساسي في الانتشار بين مجاميع الشباب على الشبكة العنكبوتية ..


وتم الاتفاق على الخروج يوم عيد الشرطة بالتحديد للاحتجاج على المعاملة والأوضاع السيئة .. وكانت التظاهرة سلمية .. وكانت الشرطة كالعادة في أتم استعداداتها لاستقبال الجمهور المحتج سلمياً .. فقامت بمهاجمة المحتجين بكل قسوة وعنف .. وكانت الشرطة هي نفسها وبطريقة ما السبب في إشعال الثورة ..


وكلما كانت تشتد ضراوة المواجهة ويصمم النظام على البقاء كان سقف المطالب يرتفع أكثر .. حتى طال كرسي الحاكم نفسه .. و بأوامر رئاسية مباشرة تم أطلاق الذخائر الحية ودهس المتظاهرين من الشباب والكبار والأطفال .. وكلما كان يسقط شهيد .. كان ينزل لميدان التحرير الآلف الأرواح التي لا تخشى الموت ..


حينها تكاتفت جهود الأعلام المضللة .. وقام التلفزيون الرسمي الوطني في إظهار الأمر على انه مجرد تجمع لبعض الشباب .. وأن من يقفون بالتحرير ليسوا أكثر من " بلطجية " يهددون أمن الوطن وسلامته .. وأنهم يخربون ويسرقون ويقتلون كل من يقف أمامهم .. ف أنقسم الشارع لنصفين .. نصف في التحرير .. ونصف حائر بين قنوات مضلله لا يعلم أين الحقيقة ..


حتى وقعت " موقعة الجمل " المشهورة .. كانت بمثابة الضربة على الرأس التي أفاق بعدها الحائرون .. وعلمنا أن الأمر كله مجرد خدعة لإخماد الثورة ..


وأنتصر الشعب



 

التوقيع


قال الرب عز وجل
" فبعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني
"


،
يارب

غدير المشاعر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-12-2011, 06:25 PM   #5
غدير المشاعر
( كاتبة )

الصورة الرمزية غدير المشاعر

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

غدير المشاعر غير متواجد حاليا

افتراضي


* أسقطنا رأس النظام ولكن الجسد مازال يحيا للآن
* الثورة خلعت رأس النظام ولكن لم تغير عقول المصريين التي تربت على الخوف .. نعم الأغلبية مازالت تخاف وتُرهب بسهولة .. فحين طالب الميدان بخلع الرئيس كانت الأغلبية المرعوبة تقول : " طب وهنعيش ازاي من غير مبارك " و " هتبقى مصر ازاي من غيره " ورحل مبارك وعاشت مصر .... نعم مر علينا الكثير ولكننا مازلنا نناضل وسنظل ...
ورحل الإرهابي الكبير مبارك وحل محله المجلس العسكري الرهيب .. وعاد من جديد يرتدي نفس عباءة حبيبه .. وقام يرهب الأغلبية المرعوبة عندما طالب الميدان مرة أخرى برحيله .. فسادت نغمة " طب و أزاي نعيش من غير الجيش " و " الجيش هو اللي حامينا " .. وانقسم الشارع من جديد لفريقين .. فريق ميدان التحرير وفريق العباسية ..
الميدان عندما طالب بإسقاط المجلس العسكري أراد بذلك إسقاط المجلس الذي انتهج نهج مبارك في إدارة البلاد .. وهنا تم الخلط ما بين الجيش والمجلس العسكري .. ف رحيل المجلس لن يسقط الجيش .. لأن الجيش مؤسسة تحمي البلاد وليس مؤسسة تحمي نظام أو مجموعة أفراد ..
* قالوا أن شعب مصر " لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب " طيب .. !
ما الذي تم انجازه في العدة شهور المنصرمة .. !
هل تمت محاكمة مبارك و عائلته .!
هل تمت محاكمة من قتلوا ثوار 25 يناير !
هل تم التحرك في إعادة أموالنا المنهوبة بالخارج .! طب المال المنهوب من الداخل .!
هل تم وئد الفتنة .!
هل تم محاسبة قاتلي ماسبيرو .!
هل تم محاسبة العيسوي على ما حدث في محمد محمود .!
هل فعل المجلس ما يشفع له عند المصريين .!
هل تم إبعاد الفلول من الساحة .!
هل تمت محاكمتهم .!
هل وهل وهل وهل ......

 

التوقيع


قال الرب عز وجل
" فبعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني
"


،
يارب

غدير المشاعر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-13-2011, 08:32 PM   #6
غدير المشاعر
( كاتبة )

الصورة الرمزية غدير المشاعر

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

غدير المشاعر غير متواجد حاليا

افتراضي


* كلمة للإخوان .. تقدمكم كان متوقعاً .. وكان مخيباً للآمال كذلك لشباب الثورة .. ف مواقفكم المسبقة في " تدبيس " الشباب في الميدان أنقصت محبتكم في قلوبنا .. وتصرفاتكم التي لا تبتعد عن مصالحكم جعلت الصورة " تهتز" .. ولكن الصندوق قال كلمته وفزتم ونحن نحترم الصندوق .. وإن كنت أرى أن نجاحكم بني على أصوات الأغلبية الصامتة وهي بالطبع أغلبية أعدادها ليست بالقليلة .. أغلبية أنا أعتبرها تنحصر بين الأميين والأميات و الملتزمين والملتزمات و الناس الغلابة التي تقنع " بأنبوبة غاز " و " رطلين لحمة " من الغالية .. أنا لا أهاجمكم ف أمي من بين المقتنعين جداً بكم .. فكلما ذهبت للمسجد جاءت تمدح في سيرتكم وتقول الشيخ قال انتخبوا الإخوان .. وكذلك أخي الملتزم وزوجته التي لا ترفض طلب زوجها ففيه مرضاة للرب .. وكذلك أخي الأصغر الذي يتحفني بالليل والنهار ب " عايزين نستقر بقه " و " المجلس العسكري تمام التمام رجاله والله " و " بتوع التحرير دوول أساسا عيال سيس " .. وأنا في المنتصف أقف أتابع بصمت .. لأن أي رأي سوف يخرج على لساني قادر على أشعال النار في لحظة فيما بيننا .. وتشتعل نيران ثورة من نوع آخر في البيت .. والحل الأمثل لي هو صوتي في صندوقي الانتخابي القادم إن شاء الله . نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع


قال الرب عز وجل
" فبعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني
"


،
يارب

غدير المشاعر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-14-2011, 01:03 PM   #7
غدير المشاعر
( كاتبة )

الصورة الرمزية غدير المشاعر

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

غدير المشاعر غير متواجد حاليا

افتراضي


حوار بين مواطن مسلم ومواطن مسيحي في فرنة العيش أبو " شلن "


صباح يوم عادي جداً في مصر .. الست أم أحمد واخده " الكزروله " خاصتها ومتجهه إلى عم أشرف بتاع " الفول " .. وبعد ذلك فكرت " إيه اللي ناقص للفطار " واستردت قائلة .. " أيوه العيش " .. شاهدت الفرنة من بعيد " لحم على بعضه " .. قالت في نفسها " استعنا بالله " .. سألت أحدى السيدات المنتظرات " مين الأخيرة يا ختي " .. قالت لها " أنا " .. قالت " طب أنا اللي بعديكي " .. ووقفوا جميعاً " يبحلقون " في بعضهم البعض و " يتصعبون " .. ثم شد انتباههم حوار دائر في طابور " الرجالة " بين عم إسماعيل وعم زكريا .. كان عم إسماعيل يسأل عم أحمد عما سوف يعطيه صوته .. فرد عم إسماعيل طبعا الأخوان وعلى فكرة رمزهم الميزان عشان محدش يغشك ..
فتدخل عم زكريا وقال : كمان الكتلة المصرية برنامجها حلو أوي
فرد عم إسماعيل : بتاعة سويرس .!
المقدس : دي بتاعة ناس كتير مش هو لوحده .. حتى فيها مسلمين كمان
عم إسماعيل : برضه بتاعته
المقدس : طب وأيه اللي مخوفك منه يا عم إسماعيل ده فاتح بيوت ناس كتيره مسلمين
عم إسماعيل : ولو ده أساء للرسول ينفع كده .!
المقدس : هو ماكنش قاصد وبعدين أعتذر
عم إسماعيل : ده مش ساكت والظاهر أن دماغه تعباه
ضحك الجميع
فتدخل عم أحمد وقال : أنت عارف يا حج إسماعيل لو حكمنا مسيحي دي تبقى وحشه في حقنا أوي .. أحنا أغلبية والكلام ده مايزعلكش يا مقدس يعني دا بيقولك كان عايز يلغي المادة التانية من الدستور وعايزنا نروح نصوتله كمان . وبعدين بقه خد عندك موضة البناطيل الضيقة هتغرق الدنيا أكتر ماهي غرقانه .. ووقتها مش هتعرف المسلمة من المسيحية .. وكل اللي لابسه تحجيبه تقلعها ماحنا هنبقى بلد حرية زي امريكا .. والاذان هيتمنع .. وايام العيد الكبير والصغير مش بعيد يخلوها شغل عادي ورمضان ممكن يقولك ممنوع تفرشوا في الشارع في التراويح وخد بقه ممكن كمان يمنعوا بناء المساجد زي ما كان الفقري مبارك بيعمل .. يا عم ماينفعش بقولك احنا بلد كلها مسلمين يعني أغلبية .


فرد المقدس بسرعة يعني زي ما انتم خايفين أوي كده من المسيحيين أحنا كمان خايفين من الإخوان ومش عارفين هيعملوا فينا ايه طب دانا سمعت ان بناتنا وقتها لازم يغطوا شعرهم وممكن يهدوا الكنايس بتاعتنا وبعدين التلفزيون بيقولك هيخلوه كله قرآن .. حتى المتحف بيقولك هيلبسوا التماثيل أشاربات واي حد هيسرق سواء مسلم ولا مسيحي هيقطعوا ايده .. وبيقولك بعد الساعه 9 محدش من الستات ينزل الشارع .. ولازم أي وحدة خارجة يكون معاها محرم .. طب احنا نعمل ايه ياناس .. والاغاني هيمنعوها من السوق حتى السيم هيقفلوها .. وبعدين السياحة هتقف والاجانب طبعا بيشربوا خمره ده هيتمنع يعني هنشحت .. وممكن كمان يفرضوا علينا الجزية زي زمان .. يا ناس والله داحنا صحاب البلد دي من الأول خالص ودلوقتي بقينا زي الضيوف عليها ..


و انتهى الحوار لغاية كده لان الباقي كان ضرب نار




الشاهد في الموضوع
أن هناك تخوفات كثيرة من قبل الطرفين لأن الصراحة منعدمة والرؤية ضبابية مع الأسف
توقعنا أن الثورة سوف تبدد الظلام وتكشف كل الأمور على حقيقتها ولكن مع الأسف مازال الظلام دامس وكل واحد فيهم محتفظ بأجندته وعايز يخليها مفاجاءة للتاني


فوتكم بعافية

 

التوقيع


قال الرب عز وجل
" فبعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني
"


،
يارب

غدير المشاعر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-15-2011, 11:54 AM   #8
غدير المشاعر
( كاتبة )

الصورة الرمزية غدير المشاعر

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

غدير المشاعر غير متواجد حاليا

افتراضي


من أول يوم للثورة وهم يدّعون أن " بلطجية " هي التي فعلت كل " البلاوي " للإيقاع بين الشرطة والشعب أو الشعب والجيش أو الشعب و البلطجية نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



من موقعة الجمل .. قالوا بلطجية .. وكان خلف كل هذا مسئولين كبار يجاملون الريس


ل كنيسة إمبابة .. قالوا بلطجية


ل موقعة ماسبيرو .. وقالوا " بلطجية "

ل محمد محمود .. وقالوا " بلطجية "



حتى السحل اللي كان بميدان التحرير قدام عيونا بأيادي الشرطة العسكرية والداخلية قالوا لنا " دول بلطجية بس لابسين ميري " نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



إلا و سبحان الله في موقعين لا يقترب منهم " البلطجي "


ميدان العباسية


والانتخابات





شيء غريب يدعو للتعجب والتفكير


لماذا لم يقترب بلطجي واحد من ميدان العباسية


ولماذا لم يقترب بلطجي واحد من أي لجنة انتخابية في المرحلة الأولى وحتى اليوم في المرحلة الثانية




أنا لا أشجع البلطجية بالعدول عن موقفهم النبيل تجاه القضيتين لا على العكس

فهم بذلك يحترمون الرأي والرأي الآخر بكل نبل أخلاق وشهامة

بل أشكرهم من كل قلبي على موقفهم الشهم وروحهم الوطنية الجميلة

والتي من خلالها رفعنا " روسنا " فوق




أشعر والله أعلم أن الأمر له علاقة باللي ما " يتسموش " واللي يجعل كلامنا خفيف عليهم
لحسن المحاكمات العسكرية " دايرة في البلد " للي يجيب سيرتهم بحاجة وحشه نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع


قال الرب عز وجل
" فبعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني
"


،
يارب

غدير المشاعر غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:08 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.