قراءة في نص : ( الرسالة ما زالت في حقيبتي ) للكاتبة : ضوء خافت - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
[ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : يوسف الذيابي - مشاركات : 75338 - )           »          حمدان روسان (الكاتـب : حمدان روسان - مشاركات : 231 - )           »          على الرف ... ؟؟ (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : إبراهيم بن نزّال - مشاركات : 1649 - )           »          طلقة الطيش (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          >الحــالــة الآن ! (الكاتـب : رحيل - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 466 - )           »          التربية والواقع الصادم . (الكاتـب : إبراهيم عبده آل معدّي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 1 - )           »          رثاء متأخر، وعتب على الـ"غرغرينا"! (الكاتـب : حسام المجلاد - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 2 - )           »          لَفَتات >> في آيات (الكاتـب : رشا عرابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 992 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : عبدالكريم العنزي - مشاركات : 3892 - )           »          أسئلـة (الكاتـب : عبدالكريم العنزي - مشاركات : 156 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النقد

أبعاد النقد لاقْتِفَاءِ لُغَتِهِمْ حَذْوَ الْحَرْفِ بِالْحَرْفْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-07-2018, 03:47 PM   #1
إبراهيم بن نزّال
( أدميرال )

Lightbulb قراءة في نص : ( الرسالة ما زالت في حقيبتي ) للكاتبة : ضوء خافت




النص :

الرسالة ما زالت في حقيبتي

القراءة :

افتتاحية الرسالة بـ [ كتبَت إليه ]
وهنا للقارى عامل الجذب الأولى لماهية المكتوب،
يتلوها الفحوى المستقدمة بـ [ لا تخبرني ] وماتلاها كان تفصيلا حتى وصلت الكاتبة إلى :

هب أني صدقتكَ ذي بدء..

تمكن لغوي عميق المعنى، لا يستخدمه إلا الكاتب المجيد للقراءة نهما ..

ربما اعتنيت - من أجلكَ - بابتسامتي دون أن أحقن شفتي بمادة تخل باتزان كلماتي ..

اتقان مفردي بإزاحة مفردة بأخرى تذهب بالقارئ ليس بعيدا بل عميقا في ذات النسق.
ولإيضاح تلك المفردة المزاحة بمفردة أخرى على القارئ أن يتعمق بأواخر الشطر أعلاهـ.

أو أنني اعتدلت بجلوسي - أمامك - حتى لا يتقوس فكرك بعيداً فتعيدك استقامتي ...

هنا أعادت الكاتبة ذات الإزاحة أعلاهـ، بيد أن هذا الشطر حوى إزاحتين،
الأولى مفردة تامة الشكل والمعنى والأخرى للمعنى فقط،
وللإيضاح فبين [ تقوس الفكر ] و [ إعادة الاستقامة ] .

و أظن أنني - في زمن ما - أدمنت ترديد أغنيات مطربة مغمورة ... لأنها رفيقة مراهقتك ..

أعلم يقين العلم أن ليس للقارئ المحلل أن يقرأ بذائقته فيأتي بما يستهويها،
بيد أن هذا الشطر أعاد بي ذكرى تلك المطربة المغمورة الملقبة بـ [ العنود الكويتية ] وأغنيتها [ دقت الساعة ] التي تلامس هذا النص كما بان لي.

رجوتك مجدداً كلما جمعتنا الصدف المرتّبة ...

بعد هذه الرجوى توالت [ لا ] النهي بـ تسع وبالعاشرة أمرا [ كن عابرا ] وتفصيلها بعابر يلقي المجاملة.

لكنّك آليت على نفسك أن تفعلها .. أن تنجبني من قلبك ... ثم تبرأ مني بعد أن رفعتُ بنيان وحدتي بك ..

بهذا الشطر اختصرت الكاتبة جُلّ النص.

... قد أضع عليها طابعاً بريدياً ذات يوم ... مع قبلة باردة ..

مخرج باختتام وما تلك الباردة إلا شنقا للشعور وما حواهـ.

.

الكاتبة : ضوء خافت
هذا التمكن اللغوي والمفردي يدل على اتساعكِ في القراءة، واستفادتكِ العميقة منها.
كوني بخير،،
تحياتي

 

التوقيع

وقلم، قارب.

إبراهيم بن نزّال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-07-2018, 05:12 PM   #2
سليمان عباس
( شاعر )

الصورة الرمزية سليمان عباس

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 248932

سليمان عباس لديها سمعة وراء السمعةسليمان عباس لديها سمعة وراء السمعةسليمان عباس لديها سمعة وراء السمعةسليمان عباس لديها سمعة وراء السمعةسليمان عباس لديها سمعة وراء السمعةسليمان عباس لديها سمعة وراء السمعةسليمان عباس لديها سمعة وراء السمعةسليمان عباس لديها سمعة وراء السمعةسليمان عباس لديها سمعة وراء السمعةسليمان عباس لديها سمعة وراء السمعةسليمان عباس لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


النص اذهلنا استاذ ابراهيم
ولا اخفيك حبكة النص كما ذكرت هي تترك لكل قارئ ان يتخيل ما تريده بما يناسب ذكرياته
هي ليست فقط اتساع قراءة
بل تشريح لعقل القارئ ايضا

حفظ الله لنا هذا القلم وحفظ اختنا ضوء وزادها من فضله

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سليمان عباس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-07-2018, 06:10 PM   #3
رشا عرابي

( شاعرة وكاتبة )
نائب إشراف عام

افتراضي


الحديث عن رسالتها جعلَنا نتبعُ ضوءَها الخافت غير آبهين بـ دعوى التّيه
هي، مُدهشة فوق العادة

وآدميرال،
أدهش من يقرأ ويحلّل

دمتما كما تحبان

 

التوقيع

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
أقتاتُ حرفاً، ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رشا عرابي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-08-2018, 03:56 PM   #4
ضوء خافت
( كاتبة )

الصورة الرمزية ضوء خافت

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 434105

ضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بن نزّال مشاهدة المشاركة
الكاتبة : ضوء خافت
هذا التمكن اللغوي والمفردي يدل على اتساعكِ في القراءة، واستفادتكِ العميقة منها.
كوني بخير،،
تحياتي
السلام عليكم ...
شكرا الأخ إبراهيم لأنك اخترت أحد نصوصي ليحظى بهذا التقييم ...
تحليلا و رؤية ينشدها كل من يحاول أن يترك له بصمة في عالم اللغة و الأدب و أنا على سبيل المتعلمين ..
بعد أن أقوم بحق الشكر لك و للأعزاء الأخ سليمان و الأخت رشا ...
لي عودة لأتبصر و أضع رؤيتك نصب عيني ... لعلي أواصل طريقي على السطر بثقة أكبر ...
و أعتذر عن تأخري ... بسبب دواعي السفر ..

 

التوقيع

كَ محفظة...

وقعتُ من جيبِه... و هو يعبر الشارع!

ضوء خافت غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-08-2018, 04:00 PM   #5
ضوء خافت
( كاتبة )

الصورة الرمزية ضوء خافت

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 434105

ضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان عباس مشاهدة المشاركة
النص اذهلنا استاذ ابراهيم
ولا اخفيك حبكة النص كما ذكرت هي تترك لكل قارئ ان يتخيل ما تريده بما يناسب ذكرياته
هي ليست فقط اتساع قراءة
بل تشريح لعقل القارئ ايضا

حفظ الله لنا هذا القلم وحفظ اختنا ضوء وزادها من فضله
الأستاذ و الأخ العزيز سليمان عباس ...
شكرا لمتابعتك الدائمة و لدعمك المحفز لحرفي لينهض بلغتي بتمكن أكثر ... منكم نستفيد ..
و لك من طيبة الطيبة نرسل أطيب الدعاء ... حفظكم الله لأنفسكم و لمن هم بعناية قلوبكم ..
تحياتي ..

 

التوقيع

كَ محفظة...

وقعتُ من جيبِه... و هو يعبر الشارع!

ضوء خافت غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-08-2018, 04:04 PM   #6
ضوء خافت
( كاتبة )

الصورة الرمزية ضوء خافت

 







 

 مواضيع العضو
 
0 ولاء
0 لن أرى ...
0 اعتذار شديد اللهجة
0 من الجذور

معدل تقييم المستوى: 434105

ضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي مشاهدة المشاركة
الحديث عن رسالتها جعلَنا نتبعُ ضوءَها الخافت غير آبهين بـ دعوى التّيه
هي، مُدهشة فوق العادة

وآدميرال،
أدهش من يقرأ ويحلّل

دمتما كما تحبان
الغالية رشا عرابي ... حقيقة لا تحتاج اعتراف و لا تصريح .. أن قلمي كان و سيبقى ذا ضوء خافت يتبع شمس حروفكم .. و يستضيء ببلاغتكم و احترافيتكم اللغوية و التعبيرية ..
إن كان قلمي يستحق لفتة ... فيستحق أن أشكره لأنه قادني إليكم ... لتشرعوا لي أبواب قلوبكم قبل صفحاتكم ...
و لا زلت أقتدي بسطوركم أختي العزيزة ..

 

التوقيع

كَ محفظة...

وقعتُ من جيبِه... و هو يعبر الشارع!

ضوء خافت غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-08-2018, 09:22 PM   #7
ضوء خافت
( كاتبة )

الصورة الرمزية ضوء خافت

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 434105

ضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


في الحقيقة .. لم يخضع أي نص من نصوصي المتواضعة جدا ( هكذا أراها ) لرؤية تحليلية او نقدية قط ..
لذلك فهي فرصة ذهبية بالنسبة لي .. لأعرف .. هل يسير قلمي بحروفي و أفكاري على الطريق الصحيح ؟!
.. بالنسبة للرسالة .. كتبتها بعفوية تامة و هي - كما كل ما أكتبه - وليدة لحظة شعور تراكمي ..
ربما سبق ولادته مخاض نفسي عاطفي فكري .. دار في جوف الصمت لوقت ..
و جاءت لحظة الولادة بغتة ...
رؤيتك أستاذي إبراهيم جعلتني أجلس كمن يتمعن في ذاته في مرآة جديدة اشتراها للتو ... و يفتش في ملامح نفسه عن كل ما من شأنه يجعله أكثر العارفين بمواطن ضعفه و مواطن صدقه ثم مواطن الجمال فيه ... فقط لينصف المرآة .. و ربما نفسه ..
أعتذر جداً لأني سأطيل ... إحدى عادات الإناث الفطرية .. و أنا على الفطرة أمضي ..
و لأن الفكرة ليست وليدة لحظة عابرة ... بل سبقها مخاض شعور استغرق سنوات طويلة ..
فكان لابد من حذف فقرة المقدمة ... لا حاجة للمقدمات كي لا أتشتت و أشتت من قد يقرأ لي ...
الفكرة هي رسالة .. في حقيقتها مئات من الأفكار المتصارعة .. لم و لن تجد لها أي سبيل للظهور ..
اللسان عاجز ... و العنوان مفقود ... و لأن الأفكار التي تلوج في النفس .. تسلك سلوك الفاقد للعقل و تتحول إلى هواجس مزعجة ..
فكان لابد لها أن تسكن صفحة ما .. و حدث أن ( كتبت إليه )
ثم .. كان لا بد أيضاً أن أسدد هواجسي .. والتفاصيل السابقة توضحها المطالب ...
قراءاتي الكثيرة ... لكل شيء .. نصوص .. وجوه .. أحداث .. ما بين الواقع و الوهم ..
ما بين التصديق و التكذيب ... ما بين صياغة الحرف و صياغة النفس و تجسيد لواعجها بكل ما أوتيت من لغة .. جعلتني في اللاشعور أبحث عن مفر ..
و كان فراري إلى الكتابة ... في الحقيقة قرأت لكتاب ذكور و إناث في البداية بحثاً عن لساني العاجز ...
فما دمت لن أتكلم ... علي أن أكتب .. و قبل ذلك أن أقرأ ..
معذرة إن طغت الأنا .. على حديثي هنا و في كل مكان ..
فأنا على الفطرة التي أحاول تهذيبها و أعجز عن ترويضها ...
الرسالة ... بكل عفويتها التي تمخضت عنها حاجة للخروج من مأزق ... جعلتني أعيد النظر في مسألة الهروب الدائم على ظهر قلم ..
لمواجهة حقيقة أنني لا أكتب لنفسي فقط ... و أن هناك من قد يقرأ و قد يجد له سطراً يعنيه .. بطريقة ما ..
أعدك أستاذي إبراهيم أنني سأحافظ على عفويتي بالكتابة ... معتمدة على حصيلتي المخزونة من القراءة ... لمن يفوقني أو لمن يشبهني أو لمن سبقتهم بخطوة ..
شكراً لأنك أنصفتني برؤيتك التحليلية .. و أطمع بالأكثر ..
تحياتي ...

 

التوقيع

كَ محفظة...

وقعتُ من جيبِه... و هو يعبر الشارع!

ضوء خافت غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-10-2018, 06:44 PM   #8
إبراهيم بن نزّال
( أدميرال )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان عباس مشاهدة المشاركة
النص اذهلنا استاذ ابراهيم
ولا اخفيك حبكة النص كما ذكرت هي تترك لكل قارئ ان يتخيل ما تريده بما يناسب ذكرياته
هي ليست فقط اتساع قراءة
بل تشريح لعقل القارئ ايضا

حفظ الله لنا هذا القلم وحفظ اختنا ضوء وزادها من فضله


شكرا لكرم الحضور أستاذ : سليمان
تحياتي

 

التوقيع

وقلم، قارب.

إبراهيم بن نزّال غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قراءة في نص : ( أُمزّقُني صوتاً من ماء...! ) للكاتبة : رشا عرّابي إبراهيم بن نزّال أبعاد النقد 14 10-02-2019 12:10 AM
الرسالة ما زالت في حقيبتي .. ضوء خافت أبعاد النثر الأدبي 36 04-12-2018 08:02 AM
قراءة في نص : ( رسائل مُعلّقة..! [1] ) للكاتبة : مريم الزيدي. إبراهيم بن نزّال أبعاد النقد 14 08-24-2014 12:34 PM
قراءة في نص : [ سراب أحلامي لاتغادر ] للكاتبة : زينب الحرز. إبراهيم بن نزّال أبعاد النقد 2 02-21-2013 12:34 PM


الساعة الآن 11:08 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.