فوهة الدهشة - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 529 - )           »          >الحــالــة الآن ! (الكاتـب : رحيل - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 470 - )           »          طفل الغيم (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 1 - )           »          تعريفات في كلمة ونص (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 518 - )           »          تساؤلات تضج بالإجابة (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 255 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7499 - )           »          {} أؤمِــــــنُ بـِــ ...... {} (الكاتـب : إبتسام محمد - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 190 - )           »          مجرد حلم ......قلمي (الكاتـب : رند حمود القحطاني - مشاركات : 12 - )           »          المعارك الخاصة (الكاتـب : ندى يزوغ - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          أطالب بمحاكمة ..... ؟؟ (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 437 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-17-2024, 04:00 PM   #1
منى آل جار الله
( آنين المطر )

الصورة الرمزية منى آل جار الله

 







 

 مواضيع العضو
 
0 ق ق ج _ همهمة _
0 مظلة فكرية
0 مقال فارغ
0 فوهة الدهشة

معدل تقييم المستوى: 6978

منى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي فوهة الدهشة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


هذا المساء تقلدت مقولة : ( من يبحث عن رضا الناس .. هو من لا يرضى عن نفسه )
لقد أصبحت لا أحاول التخطي بتاتا بل أعطي الأشياء حقها كاملا ثم أمر عليها مرارا وتكرارا حتى تصبح بلا معنى .لان المعلقون على حافة الأشياء بلا سقوط ولا تحليق فهم في منزلة بين منزلتين : خارج من الموت والحياة .
الجدار الرمادي المميت ذاك الذي يغشى كل شروقهم وغروبهم ( جوقة الاحتضار البطيء ) يدثر كل لحظاتهم
فهولاء تنطبق عليهم حالة من عاش موته قبل ان يموت كالفخار الذي صنعته يوما بعد أن أوردته النار ثم وضعته على حافة الرف يخشى السقوط ويثيره وقع الخطى فرحا .
العيش تحت الضغط يكلف الانسان طباعا لاتشبهه وقد يبدو عدوانيا وهو في الحقيقة مسالم وقد يبدو شريرا وهو في الحقيقة من الطيبين
الأمر كما يظهر ليس قابل للتعميم ..
فثمة أشياء تموت أمامك كان عليك ان تنتبه لها ولكن بعد فوات الآوان أو حين تصبح في يد أخرى
أن الغياب هو طريق نعبده بأيدينا دون أن نلحظ ذلك فكم عبرنا وشيء فينا لم يعبر ...
يقول هاملت : كم يستغرق الجسد حتى يتعفن بعد الدفن ؟
حفار القبور : الناس في هذا العصر يتعفنون قبل أن يموتوا ..!
ماذا يجب أن نقول في عصرنا هذا ونحن نمارس فنون الدهشة كل يوم ..
أصبح المرء يخجل من كونه فقيرا ولكن لايخجل ان يكون وغدا.. تافها .. راقصا ... ألخ
يحلق في فضاء الكتروني .. يطرق النوافذ في جهازه بين الأزرق والاصفر والأسود .. محركات البحث لاتنام
الفضاء العنكبوتي أصبح مرتعا أيضا للأغبياء والمجرمين وقطاع طرق بشكل مختلف مابين Enter و Esc
مضى المساء وانا اتصفح الكثير في عالمي الافتراضي والزاوية التي خلدتها لي بطريقة ما .. نتخطى فقط عقارب الساعة ومعمعة الحضور . واستوقفتني عبارة ( ان انفراد المرء في كل مشهد لخير من استصحاب من لا يلائمه ) .
بدت العبارة قريبة لنفسي ومحطة رضا غير مقصودة .. قضيت عمري وان اشعر دائما ان علي ان اغادر لكني تجاوزت الأمر متناسية ولست ناسية
الفرق جارح جدا لو تعلم أمي ..؟
مؤخرا .. أصبحت العاطفة عندي محصورة جدا .. لم اعد أقول مساء الخير الا لمن يستحق ..؟
يقول أحدهم :
عدت كالبدو
لا غيم يضاحكهم
كبودهم من ظمأ الأسفار محترقة

دمتم بخير ...

 

التوقيع

كائن يبحث عن وسادة من ضجيج عقله ..
" لا أحد يدرك الأمر سوانا "

منى آل جار الله غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-17-2024, 06:34 PM   #2
سيرين

(كاتبة)
مراقبة

افتراضي


ألا من إشارة مرور من تلك الحانة المخمورة
تكدست الآلام غصة تبحث عن هويتنا المستنزفة بين اوراق اليانصيب اختلت جميع الموازين للاسف

كابتنا الأديبة المبدعة منى
اعشق قلمك كثيرا له صوغ مميز يبلور الفكرة ببريق خاص ساحر
طرح رائع جددااا وعمق فلسفي بسيط الدلالة هو السهل الممتنع
شكرا لكل هذا الجمال
مودتي والياسمين


،،

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سيرين متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 02-18-2024, 08:18 AM   #3
سالم حيد الجبري
( كاتب )

الصورة الرمزية سالم حيد الجبري

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 32805

سالم حيد الجبري لديها سمعة وراء السمعةسالم حيد الجبري لديها سمعة وراء السمعةسالم حيد الجبري لديها سمعة وراء السمعةسالم حيد الجبري لديها سمعة وراء السمعةسالم حيد الجبري لديها سمعة وراء السمعةسالم حيد الجبري لديها سمعة وراء السمعةسالم حيد الجبري لديها سمعة وراء السمعةسالم حيد الجبري لديها سمعة وراء السمعةسالم حيد الجبري لديها سمعة وراء السمعةسالم حيد الجبري لديها سمعة وراء السمعةسالم حيد الجبري لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


هذا الصباح يشبهك.. غيم ورذاذ مطر.

حقاً من أجمل ما قرأت.🌷

 

التوقيع

:
:
:
:
:

aljabreysalem@gmail.com

سالم حيد الجبري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-21-2024, 03:03 PM   #4
جهاد غريب
( شاعر )

الصورة الرمزية جهاد غريب

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2715

جهاد غريب لديها سمعة وراء السمعةجهاد غريب لديها سمعة وراء السمعةجهاد غريب لديها سمعة وراء السمعةجهاد غريب لديها سمعة وراء السمعةجهاد غريب لديها سمعة وراء السمعةجهاد غريب لديها سمعة وراء السمعةجهاد غريب لديها سمعة وراء السمعةجهاد غريب لديها سمعة وراء السمعةجهاد غريب لديها سمعة وراء السمعةجهاد غريب لديها سمعة وراء السمعةجهاد غريب لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


قد نحتاج لوضع مقارنة بين الحياة الافتراضية والحياة الواقعية، ثم نحلل الأسباب والنتائج لكل منهما،
سنجد أن الحياة الافتراضية تمنح الإنسان مزايا ومخاطر، وأن الحياة الواقعية تفرض على الإنسان تحديات وفرص،
وأن الإنسان يجب أن يكون حذراً وواعياً ومتزناً في استخدامه للحياة الافتراضية، وأن يكون مسؤولاً ونشيطاً ومبدعاً في تحسين الحياة الواقعية.
أعتقد أن الحياة الافتراضية والحياة الواقعية ليستا متناقضتين أو متعارضتين، بل هما متكاملتين ومتلازمتين.
فالحياة الافتراضية هي جزء من الحياة الواقعية، والحياة الواقعية هي أساس الحياة الافتراضية.
يحتاج الإنسان إلى الحياة الافتراضية ليتعلم ويبتكر ويتواصل، ويحتاج إلى الحياة الواقعية ليعمل وينجز ويتطور.
ويحتاج الإنسان أيضاً إلى البحث عن رضا الناس ليحصل على الاعتراف والتقدير والتعاون،
ويحتاج إلى الانفراد في كل مشهد ليحقق الرضا عن نفسه والسعادة والذات.
:
حتى نثب صحة قولنا أعلاه ونتحقق من النتيجة لابد من وضع بعض التساؤلات هنا:

- عند البعض الحياة الافتراضية تمنحهم شعوراً بالرضا والهروب من الواقع الذي يعيشونه.
- وعند آخرين.. الحالة الإنسانية في العصر الحالي تتميز بالضغوط والتخلي عن القيم والمبادئ.
- ما الفرق بين (البحث عن رضا الناس والانفراد في كل مشهد)، وكيف تعكسان الحالتان النفسية والاجتماعية.
- الفخار الذي صنعته يوماً بعد أن أوردته النار ثم وضعته على حافة الرف يخشى السقوط ويثيره وقع الخطى فرحا.
- الواقع حالة من الروتين والملل والخوف والقيود، لا متعة أو تحدي أو تطور.
- الحياة الافتراضية قد تمنح مساحة من الحرية والابتكار والتعبير.
- محركات البحث لا تنام.
- الباحث عن المعرفة والجمال والتواصل، كالباحث عن العنقاء والمستحيل.
- ما الفرق بين البشر والأجساد التي تتحرك بلا روح أو عقل أو قلب؟
- الغياب طريق نعبده بأيدينا دون أن نلحظ ذلك، فكم عبرنا أشياء وأخرى فينا لم يعبر.
- العالم الفوضوي وهو عالم مسالم ولكن الظلم والجهل والتخلف وحوش تحاصر على الدوام فرائسها من العدل أو السلام والتعاون.

ولا بد أيضاً من وضع بعض المفاهيم هنا:
• الحرية: الإنسان يستطيع أن يختار ما يريد ومتى يريد وكيف يريد، دون أن يقيده الزمان أو المكان أو القوانين أو العادات أو الضغوط.
• الابتكار: الإنسان يستطيع أن يبدع وينشئ ويطور محتويات وتطبيقات وألعاب ومشاريع وأعمال تعبر عن شخصيته ومواهبه وقدراته.
• التعبير: الإنسان يستطيع أن يعبر عن آرائه ومشاعره ومواقفه بحرية وصراحة، دون أن يخشى الانتقاد أو الرفض أو السخرية أو العقاب.
• التواصل: الإنسان يستطيع أن يتواصل مع أشخاص وجماعات يشاركونه نفس الاهتمامات والقيم والأهداف، ويستفيد من خبراتهم ومعارفهم ودعمهم.
لكن الحياة الافتراضية ليست بدون عيوب، فهي تحمل أيضاً مخاطر وسلبيات، مثل:
• الإدمان: الإنسان قد يصبح مدمناً على الحياة الافتراضية، وينسى الحياة الواقعية، ويهمل واجباته ومسؤولياته وصحته وعلاقاته الاجتماعية.
• الوهم: الإنسان قد يصبح واهماً بالحياة الافتراضية، ويفقد الاتصال بالواقع، ويعيش في عالم خيالي، ويتبنى هويات وشخصيات مزيفة أو مغايرة لحقيقته.
• الخداع: الإنسان قد يتعرض للخداع والاحتيال والسرقة والابتزاز والتجسس والتهديد والتحرش والتنمر من قبل أشخاص أو جهات ذات نوايا سيئة أو مخالفة للقانون أو الأخلاق.
• الجهل: الإنسان قد يتعرض للجهل والتضليل والتحيز والتشويه والتزوير والتلاعب والتحريف من قبل مصادر أو محتويات غير موثوقة أو غير موضوعية أو غير مفيدة.
لذلك، يجب على الإنسان أن يكون حذراً وواعياً ومتزناً في استخدامه للحياة الافتراضية، وألا يجعلها هروباً من الواقع أو بديلاً عنه، بل أن يجعلها وسيلة لتحسين الواقع والارتقاء به.

ولنفترض عنواناً هنا ثم نبحث عن تحليلاً له
الحياة الواقعية: مأساة أم تحدي؟
الحياة الواقعية هي الحياة التي يعيشها الإنسان في العالم الحقيقي، والتي تتأثر بالعوامل والظروف والمتغيرات المادية والمعنوية والفكرية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والدينية.
الحياة الواقعية تفرض على الإنسان تحديات ومشاكل وصعوبات ومسؤوليات وقيود وقواعد وقوانين.
الحياة الواقعية تطلب من الإنسان جهداً وعملاً وتضحية وصبراً وتعلماً وتطوراً.
الحياة الواقعية تمنح الإنسان فرصاً وإمكانيات ومواهب وقدرات وإنجازات ونجاحات.
الحياة الواقعية تختبر الإنسان بالخير والشر والسعادة والشقاء والحب والكراهية والحياة والموت.
لكن الحياة الواقعية ليست كما يريدها الإنسان دائماً، فهي تشهد تغيرات وتقلبات وأزمات وصراعات ونزاعات وحروب وكوارث ومآسي.
الحياة الواقعية تعكس حالة الإنسانية في العصر الحالي، والتي تتميز بالضغوط والتعفن والتخلي عن القيم والمبادئ.

ثم نضع عنواناً آخر ونحاول وضع تحليلاً له
البحث عن رضا الناس أم الرضا عن الذات؟
البحث عن رضا الناس والانفراد في كل مشهد، وكيف تعكسان الحالتين النفسية والاجتماعية للإنسان في العصر الحالي.
البحث عن رضا الناس هو محاولة الإنسان أن يلبي توقعات ومطالب ورغبات الآخرين، سواء كانوا أقارب أو أصدقاء أو زملاء أو رؤساء أو جمهور.
هذا الإنسان يضعف ثقته بنفسه، ويفقد هويته وشخصيته، ويصبح متأثراً بالرأي العام والموضة والتيارات.
هذا الإنسان لا يرضى عن نفسه، ولا يحقق سعادته، ولا يحقق ذاته.
الانفراد في كل مشهد هو موقف الإنسان الذي يعتمد على نفسه، ويثق بقدراته ومواهبه، ويحدد أهدافه وخططه، ويتبع قناعاته ومبادئه.
هذا الإنسان يحترم ذاته، ويقدر قيمته، ويصنع فارقاً في العالم. هذا الإنسان يرضى عن نفسه، ويحقق سعادته، ويحقق ذاته.
لكن هذا لا يعني أن الإنسان يجب أن يعيش في عزلة أو أنانية أو تكبر، بل يجب أن يعيش في توازن وتناغم وتعاون مع الآخرين.
الإنسان يجب أن يحترم الآخرين، ويقدر اختلافاتهم، ويتقبل آرائهم، ويتعلم من خبراتهم، ويساهم في مجتمعه.
الإنسان يجب أن يكون مواطناً صالحاً، وعضواً فاعلاً، وقائداً ملهماً. الإنسان يجب أن يكون إنساناً.

النتيجة متطابقة مع ما أوردناه في صدر التعليق
مع التحية

 

جهاد غريب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-22-2024, 05:31 PM   #5
منى آل جار الله
( آنين المطر )

الصورة الرمزية منى آل جار الله

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 6978

منى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين مشاهدة المشاركة
ألا من إشارة مرور من تلك الحانة المخمورة
تكدست الآلام غصة تبحث عن هويتنا المستنزفة بين اوراق اليانصيب اختلت جميع الموازين للاسف

كابتنا الأديبة المبدعة منى
اعشق قلمك كثيرا له صوغ مميز يبلور الفكرة ببريق خاص ساحر
طرح رائع جددااا وعمق فلسفي بسيط الدلالة هو السهل الممتنع
شكرا لكل هذا الجمال
مودتي والياسمين


،،
أهلا بك ي جميلة ... مرورك وسام على مقالي

 

التوقيع

كائن يبحث عن وسادة من ضجيج عقله ..
" لا أحد يدرك الأمر سوانا "

منى آل جار الله غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-22-2024, 11:42 PM   #6
منى آل جار الله
( آنين المطر )

الصورة الرمزية منى آل جار الله

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 6978

منى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم حيد الجبري مشاهدة المشاركة
هذا الصباح يشبهك.. غيم ورذاذ مطر.

حقاً من أجمل ما قرأت.🌷
حياك وبياك ي أنيق

 

التوقيع

كائن يبحث عن وسادة من ضجيج عقله ..
" لا أحد يدرك الأمر سوانا "

منى آل جار الله غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-23-2024, 01:25 PM   #7
محمد بن منصور
( شاعر )

الصورة الرمزية محمد بن منصور

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2445

محمد بن منصور لديها سمعة وراء السمعةمحمد بن منصور لديها سمعة وراء السمعةمحمد بن منصور لديها سمعة وراء السمعةمحمد بن منصور لديها سمعة وراء السمعةمحمد بن منصور لديها سمعة وراء السمعةمحمد بن منصور لديها سمعة وراء السمعةمحمد بن منصور لديها سمعة وراء السمعةمحمد بن منصور لديها سمعة وراء السمعةمحمد بن منصور لديها سمعة وراء السمعةمحمد بن منصور لديها سمعة وراء السمعةمحمد بن منصور لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


( ان انفراد المرء في كل مشهد لخير من استصحاب من لا يلائمه )

فعلا
الاستمتاع بالوحدة مهارة قيمة يجب تطويرها في وقتنا الراهن أكثر من أي وقت مضى

 

التوقيع

حسابي في (تويتر)
https://twitter.com/Msroh8

محمد بن منصور غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-25-2024, 05:09 PM   #8
منى آل جار الله
( آنين المطر )

الصورة الرمزية منى آل جار الله

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 6978

منى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعةمنى آل جار الله لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اهلا اهلا مشرقة ..دمت بخير

 

التوقيع

كائن يبحث عن وسادة من ضجيج عقله ..
" لا أحد يدرك الأمر سوانا "

منى آل جار الله غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مواطن الدهشة ! سالم العامري أبعاد المقال 4 11-18-2020 11:04 PM
نقش في حوائط ..النقاد د.باسم القاسم أبعاد النقد 9 02-01-2007 05:15 PM


الساعة الآن 08:02 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.