الرئيس الراحل الشهيد / محمد أنور السادات - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 535 - )           »          رثاء متأخر، وعتب على الـ"غرغرينا"! (الكاتـب : حسام المجلاد - مشاركات : 8 - )           »          >الحــالــة الآن ! (الكاتـب : رحيل - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 472 - )           »          كلي أرق (الكاتـب : غازي بن عالي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 2 - )           »          صورة من مدينتي ❤ (الكاتـب : الجود - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 163 - )           »          لحن أغنيتي (الكاتـب : محمد المغضي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 1 - )           »          المقهى (الكاتـب : كريم العفيدلي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 1 - )           »          بعثرة حرف !!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 1 - )           »          أيُها الرُوَاد : سُؤال ؟ (الكاتـب : عَلاَمَ - آخر مشاركة : فيصل خليل - مشاركات : 484 - )           »          ورده رقيقه .. (الكاتـب : تفاصيل منسيه - مشاركات : 5 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-06-2012, 03:15 PM   #1
أسامة سمير
( كاتب )

الصورة الرمزية أسامة سمير

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

أسامة سمير غير متواجد حاليا

افتراضي الرئيس الراحل الشهيد / محمد أنور السادات


الرئيس الشهيد الراحل / محمد انور السادات
ــــــــــــــــــ
ورثت حب الرئيس الراحل محمد انور السادات رحمه الله عن أبى فكان أبى رحمه الله حريص كل الحرص على سماع خطب وتصريحات الرئيس السادات رحمه الله باهتمام بالغ وكان يأخذنى معه عندما يذهب الى أحد اصدقاءه لنشاهد الرئيس السادات رحمه الله وهو يخطب فى التلفزيون حيث كان يوجد قلائل فى القريه فى هذه السنوات الذين يمتكلون جهاز تلفزيون فى المنزل .
وكان ابى رحمه الله يتابع الخطبه معبراً عن فرحته وتأيده للرئيس الراحل لكل ما يقول ودائماً ما كان يصفه بعبارة ( السادات ده راجل وجرئ ) .
وكان اصدقاء والدى إذا أرادو إغاظته ينتقدون الرئيس السادات أمامه فيثور عليهم .
ويرجع حب والدى للرئيس السادات رحمهما الله الى قصه رواها لى حيث كان يعمل بالجيش ورأى نتائج هزيمة يونيو عام 1967 المؤلمة وشعر بمرارة الهزيمه مثل جميع المصريين وعندما تولى السادات الحكم ووعد أكثر من مره بأنه سيحارب وتأجلت الحرب اكثر من مره للأسباب عديده وكان بعض الناس قد ضجت من حالة اللا سلم واللا حرب .
فبعث ابى رحمه الله كمواطن بخطاب الى الرئيس السادات يقول له ان الناس تتسائل هل ستحارب ام لا وسأله فى الخطاب الذى ارسله اليه نفس السؤال (هل ستحارب ام لا ) .
واثناء سماع ابى رحمه الله الى إحدى خطب الرئيس السادات قال السادات فى خطبته ان بعض الناس قد يتسآلون هل سنحارب ام لا واكد السادات فى خطابه على ضرورة ان مصر ستحارب وتنتصر بإذن الله فأعتبر أبى رحمه الله ان هذا الرد يخصه هو دون سواه وان الرئيس السادات قد وصله خطابه مع أن الرئيس السادات رحمه الله كان يشعر ان ذلك السؤال هو سؤال كل المصرين فى تلك الفتره وقد اجاب رحمه الله الإجابه التى يريدها كل المصريون فأعتبر كل شخص سمع تلك الإجابه انها موجهه له وحده دون سواه وانها اجابه على سؤاله الذى ربما لم يبعث للرئيس بالسؤال ولكنه هذا السوأل تم طرحه فى تلك الفتره كمطلب شعبى

وقد كان وأوفى الرئيس السادات بما قال وحاربت مصر وانتصرت فى السادس من اكتوبر عام 1973.
ومن يومها احتل الرئيس السادات مكانه كبيره فى قلب والدى رحمه الله وظلت هذه المكانه للسادات فى عقل والدى الى ان توفى رحمه الله .
واذكر انه يوم أربعين السادات بعد استشهاده أقام أبى اربعين للسادات فى منزلنا فى قريتنا وحضره اصدقاءه وقد القى احد اصدقاء ابى قصيدة شعر بهذه المناسبه .
وفى صباح اليوم التالى لأربعين الرئيس السادات كتب لى أبى خطبة الصباح والقيتها بطابور المدرسه الإبتدائيه وكانت كلها مدح ورثاء للرئيس السادات .
وقد قلت فى مقال سابق عن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ان صورته كان ابى يحتفظ بها فى برواز مخصص لذلك وكانت صورة الرئيس السادات محفوظه فى قلب أبى فى مكان من قلبه مخصص لذلك .
عزيى القارئ لو استعرضنا اهم مراحل حياة الرئيس السادات رحمه الله سنجد ابرزها كالتالى
نشأته فى قريته بميت ابو الكوم ، والتحاقه بالجيش ، وكفاحه ضد الإنجليز ، وقضية مقتل امين عثمان ،وفصله من الجيش ورحلة البحث عن لقمة العيش بعد الفصل ، وزواجه من السيده جيهان السادات ، وعودته للجيش وانضمامه للضباط الأحرار والتحاقه بالحرس الحديدى ، وقيام الثوره والقاءه بيان الثوره الأول ، وبعده عن الصراعات الموجوده بعد قيام الثوره ، ورئاسته لتحرير صحيفة الجمهوريه الى اخر المناصب التى تولاها فى تلك الفتره ، الى أن تولى رئاسة الجمهوريه بعد وفاة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ، والقضاء على ما عرف بمراكز القوى وحرب الإستنزاف والتخطيط لحرب أكتوبر المجيده وتحقيق الإنتصار ، وماعرف بعدها بعصر الإنفتاح ، وتوقيع معاهدة كامب ديفيد ، واحداث سبتمبر وإستشهاده رحمه الله فى ذكرى انتصار أكتوبر عام 1981 .



وفى إعتقادى ان مراحل حياة الرئيس السادات ثريه بدرجه كبيره جداً بل يمكن ان نقول عليها أنها دراما حياتيه مليئه بالتفاصيل الإنسانيه المثيره قد تشبه تاريخ مصر من ناحية زخم الأحداث .
ولكن حياة السادات هى حياه ابن من ابناء مصر عاش فيها حتى أصبح الرجل الأول بها والحياة الثانيه هى عمر دوله عريقه بحجم التاريخ نعيش فيها وتعيش فينا .
وليس غريباً ان يتشابه الإبن مع امه فى أحد الوجوه فمن شابه أمه فما ظلم .

لقد تعرض الرئيس السادات لنقد لازع وما زال يتعرض الى هذا النقد الى الآن .
قالو عنه انه مرواغ وهل المرواغه الا صفه من صفات رجل السياسة الداهيه المحنك عندما يستخدم تلك المراوغه لصالح وطنه وقد استخدمها الرئيس السادات لصالح وطنه بمهاره فائقه بغير حدود .
وقالو إنه صاحب القرارات الصادمه والغير متوقعه وهذا لايعيبه على الإطلاق ما دامت القرارات الصادمه والغير متوقعه هذه لها نتائج ايجابيه للوطن على المدى الطويل .
وفى قناعاتى ان رد فعل السادات على بعض الأحداث تدل على عقل سياسى ناضج جداً بدرجه تجعلك مبهور برد الفعل هذه .
كرد فعله مع ما سمى بمراكز القوى فالمعروف ان جميع رموز الدوله فى تلك المرحله قد تقدمو بإستقالاتهم جميعاً لإحراج الرئيس وإحداث فراغ قيادى ودستورى فى البلاد فما كان منه الإ ان قبل تلك الإستقالات جميعا وانفرد بالأمر .

كذلك تلك القصه التى تروى عن ضغط أحد اعضاء الوفد المصرى فى مباحثات السلام وقيام هذا الرجل بتقديم استقالاته اثناء المفاوضات احتجاجاً على بنود اتفاقية السلام والتى لم يكن راضياً عنها فما كان من الرئيس السادات الا حول تلك الضغوط من ورقة ضغط عليه الى




ورقه سياسيه لصالحه لكى تقبل اسرائيل بما يريد وأخبر الوسيط الأمريكى بأن هناك ضغوطاً عليه من اعضاء وفده وهدد أن تقبل أسرائيل بما يريد وإلا ستحدث مشكله وتنهار المفاوضات فضغط الجانب الأمريكى على الجانب الإسرائيلى فأخذ السادات ما أراد وهل يسمى ذلك الا حنكه ومهاره سياسيه فائقه .
والحديث عما حدث قبل وأثناء حرب أكتوبر المجيده وما حدث من عملية خداع رهيبه للجيش الإسرائيلى وتحقيق نصر غالى
و برأيى أن حرب اكتوبر المجيده والعظيمه عباره عن ملحمه بطوليه تشبه الأساطير ولكن فى هذه المره اسطوره حدثت ورأها الناس بأعينهم والحديث عن حرب أكتوبر المجيده يحتاج الى مجلدات لا الى مقال .
ويكفى الرئيس السادات فخراً وتيهاً أنه قد أتخذ قرارهذه الحرب العظيمه ولو لم يتخذ غير هذا القرار فى خلال مدة رئاسته لمصر لكان ذلك كفيل بوضع اسمه بين العظماء وهو من العظاء فى كل الأحوال .

حتى ان بعض المهاجمين دائماً لسياسات السادات رحمه الله المختلفه وطرق علاجه لبعض الأمور السياسيه أقول لهم لو افترضنا مثلاً ان السادات قد جاء فقط ليأخذ قرار الحرب ضد اسرائيل ويوقع معاهدة السلام معها ويحرر أرض مصر سواء بالحرب أو السلام وقد استعادها بفضل الله الا ترون معى انه رحمة الله عليه كان قادراً بطريقته الخاصه والخاصه جداً على التعامل مع اسرائيل بالطريقه الملائمه للتعامل مع هذا الكيان .
ايها القارئ العزيز أنا اعتقد ان الرئيس السادات رحمه الله كان سهماً من سهام مصر أرض الكنانه أطلقه القدر فى وقت معين ومهمه محدده وأدى مهمته وقام بواجبه خير قيام ومن يرى غير ذلك أرجو ان يراجع نفسه وينظر ما حققه هذا الرجل الفذ لوطنه لقد حارب عندما رأى انه مستعد للحرب وحرر جزء من ارض مصر المحتله ثم تفاوض عندما رأى انه لا سبيل الا التفاوض وحرر باقى أرض مصر



اليس تلك دلائل كافيه على حنكة الرجل السياسيه .
و اليست العبره بالنتائج والنتائج واضحه للجميع .

نعم هناك اخطاء حدثت وهذا طبيعى فلابد من حدوث اخطاء وليس احد معصوم من الخطأ سوى الرسول عليه الصلاة والسلام .

وقديماً قال قائل حكيم ( لولا إعوجاج القوس مــــــــــــــــــــا رمى ) والرجل لم يكن قوساً معوجاً بل سيفاً حاداً على رقاب أعداء الوطن .

وعلى الذين ينتقدونه على مدار السنوات لابد ان يعرفو انه رحمه الله قد تصرف فى وقته وفق مقتضيات الحاله السياسيه ومعطيات تلك الفتره .
وفى نهاية حديثى عن رجل عظيم مثل السادات لا ابد ان اذكر شيئاً هاماً جال فى خاطرى عندما اتذكر كيف استشهد هذا الرجل العظيم والشهاده منحه من الله سبحانه وتعالى لا ينالها إلا من يستحقها كان من الممكن ان يموت هذا الرجل الفذ مثل الآف البشر فى غرفته وعلى فراشه
ولكنه قدر الله فمنح الشهاده فى يوم الإحتفال بالنصر الوحيد الذى حقهه العرب على اسرائيل وياله من تكريم كرمه الله سبحانه وتعالى به .
ولا نستطيع ان ننهى حديثنا عن الرئيس السادات رحمه الله بدون ذكر أن كثيرين ممن هاجموه قد استبدلوا هجومهم عليه بعد رحليه بأعوام اعجاباً به .

وسأنهى مقالى هذا بأجزاء متفرقه من خطاب الرئيس السادات رحمه الله الذى القاه بعد حرب اكتوبر عام 19973 بمجلش الشعب والذى اسعد غايه السعاده عندما استمع لهذا الخطاب الرائع وبطريقة القاء السادات للخطاب .



لست أظنكم تتوقعون مني أن أقف أمامكم لكي نتفاخر معاً ونتباهى بما حققناه في أحد عشر يوماً من أهم وأخطر، بل أعظم وأمجد أيام تاريخنا، وربما جاء يوم نجلس فيه معاً لا لكي نتفاخر ونتباهى، ولكن لكي نتذكر وندرس ونعلم أولادنا وأحفادنا جيلاً بعد جيل، قصة الكفاح ومشاقة، ومرارة الهزيمة وآلامها، وحلاوة النصر وآماله.
حاولت أن أفي بما عاهدت الله وعاهدتكم عليه
عاهدت الله وعاهدتكم على أن جيلنا لن يسلم أعلامه إلى جيل سوف يجئ بعده منكسة أو ذليلة، وإنما سوف نسلم أعلامنا مرتفعة هاماتها عزيزة صواريها، وقد تكون مخضبة بالدماء، ولكننا ظللنا نحتفظ برءوسنا عالية في السماء وقت أن كانت جباهنا تنزف الدم والألم والمرارة.
ذلك قدري وقد حملته على كتفي
عاهدت الله وعاهتكم على أن لا أتأخر عن لحظة أجدها ملائمة، ولا أتقدم عنها، لا أغامر، ولا أتلكأ، وكانت الحسابات مضنية والمسؤولية فادحة، لكنني أدركت كما قلت لكم وللأمة مراراً وتكراراً أن ذلك قدري وأني حملته على كتفي عاهدت الله وعاهدتكم وحاولت مخلصاً ان أفي بالوعد ملتمساً عون الله وطالباً ثقتكم وثقة الأمة وأني لأحمد الله.
وقد قرأت ذات يوم مقال ولا اذكر اسم صاحب المقال عبارات اجدها تعبر كل التعبير عن يوم استشهاد الرئيس الراحل محمد انور السادات تقول الكمات








فى مثل هذا اليوم اطلق الرئيس السادات النار على اسرائيل وفى مثل هذا اليوم قد تم إطلاق النار على من أطلق النار على اسرائيل
اسامة سمير

هذا المقال من ضمن مجموعة مقالات تضمنها كتابى
( ما بين الحكمة والجنون )
ارجو ان ينال اعجابكم

 

أسامة سمير غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-08-2012, 09:32 PM   #2
أسامة سمير
( كاتب )

الصورة الرمزية أسامة سمير

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

أسامة سمير غير متواجد حاليا

افتراضي


اتمنى ان ينال هذا المقال اعجاب حضراتكم وهو ضمن مجموعة مقالات ضمها كتابى ( ما بين الحكمة والجنون )

 

أسامة سمير غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-09-2012, 03:22 AM   #3
علي آل علي
( كاتب )

الصورة الرمزية علي آل علي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 23

علي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعة

افتراضي


بما أنه رحل فنسأل الله لهُ الرحمة
ولا يستحسن بنا أن نذكر مساوئه
ونحاول فقط أن نذكر محاسنه
وهي مرحلة ممتدة لمسيرة البطل الهُمام ( جمال عبدالناصر )
والمثل يقول : غلطة الشاطر بعشرة
فلقد أخطأ خطأً فادحًا نتجرّع مرارتهُ إلى اليوم
لعلّه اجتهد ولم يصب الهدف فارتد ذلك علينا
ليصيب أهدافنا في الوقت بدل الضائع
ثم انتهت الجولة وانتصر ذلك المعتدي ...

شكرًا لك أستاذ أسامة سمير
ونأمل أن نراك مرّة أخرى
تحيتي ودمت بكل خير

 

علي آل علي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-09-2012, 03:39 AM   #4
نادرة عبدالحي
مشرفة أبعاد النثر الأدبي

الصورة الرمزية نادرة عبدالحي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 72240

نادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام الفضي



افتراضي


أسلوب السرد مشوق هي ما زالت مذكرات كاتب
تأثر بشخصيات حولت مجرى النهر فكما ذكرت وأعترفت أن الرئيس السادات تعرض لإتهامات شديدة .
من يقع في قبضة السياسة لا يخرج سالما . فهناك الكثير مما تريده الشعوب وتبقى أحلام بالنسبة لهم .
شكرا للمعلومات القيمة

 

نادرة عبدالحي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-09-2012, 09:21 PM   #5
أسامة سمير
( كاتب )

الصورة الرمزية أسامة سمير

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

أسامة سمير غير متواجد حاليا

افتراضي


شكرا اصدقائى لا بد أن نذكر للرجل انه صاحب قرار حرب السادس من اكتوبر

 

أسامة سمير غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:15 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.